القناص
10-17-2006, 11:06 PM
*********
doPoem(0)
رمضانُ أرقـى مـا تكـونُ محافلُـهْ
جـادتْ علينـا بالهنـاء ِ مسائِـلُـهْ
رمضـان ُبَحْـر ٌ للشمائـل ِ كلِّـهـا
محمودهـا والنفـس ُ فيـه تجادِلُـهْ
رمضانُ هلَّ على الشمـوس ِ هلالُـهُ
فاستنجـدتْ مـن ضوئِـه ِ فتُغازلُـهْ
شَهْر ٌ تداعتْ صفـوة ُ الأيَّـام ِ فـي
ه ِ فكوَّنـتْ عِقْـدا ً تسامـى كَافِلُـهْ
..
ازرعْ بهِ جُهدا ً تَنَـلْ مِـنْ خَيْـره ِ
فالخيرُ فيـه ِ قـد تضاعَـفَ فاعِلُـهْ
لا تَجْتَهدْ مِـنْ غيـر ِعِلْـم ٍراسـخ ٍ
واتْبَـعْ عليمـا ً تلتقيـه ِ , تُسائِلُـهْ
تَسْلَمْ مِنَ الزَلَل ِالمُعانِد ِفـي الـورى
كيلا تدوسُكَ فـي العِنـاد ِ جَحَافِلُـهْ
تبقـى سليمـا ًعَقْلُـه ُ مُتَصَـالِـح ٌ
فـي ذاتِـه ِ لا تَعْتريْـكَ غوَافِـلُـهْ
..
مَنْ يلزم ِالفَرْضَ الرَّحيم َ فقـدْ كفـى
واطمـعْ كثيـرا ً تشتهيـك َ نوافِلُـهْ
في الفجر ِفي سَحَر ِالليالي في الضحى
في روضة ِ القرآن ِ عنـك َ أصائِلُـهْ
للسُّنَّـة ِالغـرَّاء ِ مُرتـحِـل ٌ بـهـا
بيـنَ الحديـث ِمُقـارب ٌ ومُعادِلُـهْ
لركوعِنـا وسُجـودِنـا لخشوعِـنـا
أم ْ للتراويـح ِالَّـتـي تتواصَـلُـهْ
..
هيهـات َ نحمـل ُ للِّقـاء ِ مَــودَّة ً
فينـا ذنـوبٌ مـا اكتفـتْ لِتغافِلُـهْ
فقـد ِ ارتكبنـا زلَّـة ً فـي زلَّــة ٍ
أعمارُنـا وُهِبَـتْ لهـا وتُزامِـلُـهْ
قـد فارقتنـا بهجـة ُ الُّلقْيـا بــهِ
آثامُنـا زَمَـن ٌ تَحِـنّ ُ مقاصِـلُـهْ
هيهاتَ نَقْلِبُ صَفحـة َالماضـي بـه
تاريخ ُ مَنْ عرفـوا وليـس يُخاتِلُـهْ
أسلافُنـا دُرَرٌ تُـضـيء ُ دروبَـنـا
فالزَم ْ بهمْ سيفـا ً عـلام َ تُنازلُـهْ
إسلامُنـا قَـدَر ٌ يُـراد ُ بـه ِ لـنـا
إحْكَـام ُ تطبيـق ٍ وليـس َ نُماطِلُـهْ
إسلامُنـا هِبـة ٌ مِـنَ الله ِالـكـري
م ِ لنا فكيـف َ لهـا تُـردُّ فضائِلُـهْ
منقول للإطلاع
القناص
doPoem(0)
رمضانُ أرقـى مـا تكـونُ محافلُـهْ
جـادتْ علينـا بالهنـاء ِ مسائِـلُـهْ
رمضـان ُبَحْـر ٌ للشمائـل ِ كلِّـهـا
محمودهـا والنفـس ُ فيـه تجادِلُـهْ
رمضانُ هلَّ على الشمـوس ِ هلالُـهُ
فاستنجـدتْ مـن ضوئِـه ِ فتُغازلُـهْ
شَهْر ٌ تداعتْ صفـوة ُ الأيَّـام ِ فـي
ه ِ فكوَّنـتْ عِقْـدا ً تسامـى كَافِلُـهْ
..
ازرعْ بهِ جُهدا ً تَنَـلْ مِـنْ خَيْـره ِ
فالخيرُ فيـه ِ قـد تضاعَـفَ فاعِلُـهْ
لا تَجْتَهدْ مِـنْ غيـر ِعِلْـم ٍراسـخ ٍ
واتْبَـعْ عليمـا ً تلتقيـه ِ , تُسائِلُـهْ
تَسْلَمْ مِنَ الزَلَل ِالمُعانِد ِفـي الـورى
كيلا تدوسُكَ فـي العِنـاد ِ جَحَافِلُـهْ
تبقـى سليمـا ًعَقْلُـه ُ مُتَصَـالِـح ٌ
فـي ذاتِـه ِ لا تَعْتريْـكَ غوَافِـلُـهْ
..
مَنْ يلزم ِالفَرْضَ الرَّحيم َ فقـدْ كفـى
واطمـعْ كثيـرا ً تشتهيـك َ نوافِلُـهْ
في الفجر ِفي سَحَر ِالليالي في الضحى
في روضة ِ القرآن ِ عنـك َ أصائِلُـهْ
للسُّنَّـة ِالغـرَّاء ِ مُرتـحِـل ٌ بـهـا
بيـنَ الحديـث ِمُقـارب ٌ ومُعادِلُـهْ
لركوعِنـا وسُجـودِنـا لخشوعِـنـا
أم ْ للتراويـح ِالَّـتـي تتواصَـلُـهْ
..
هيهـات َ نحمـل ُ للِّقـاء ِ مَــودَّة ً
فينـا ذنـوبٌ مـا اكتفـتْ لِتغافِلُـهْ
فقـد ِ ارتكبنـا زلَّـة ً فـي زلَّــة ٍ
أعمارُنـا وُهِبَـتْ لهـا وتُزامِـلُـهْ
قـد فارقتنـا بهجـة ُ الُّلقْيـا بــهِ
آثامُنـا زَمَـن ٌ تَحِـنّ ُ مقاصِـلُـهْ
هيهاتَ نَقْلِبُ صَفحـة َالماضـي بـه
تاريخ ُ مَنْ عرفـوا وليـس يُخاتِلُـهْ
أسلافُنـا دُرَرٌ تُـضـيء ُ دروبَـنـا
فالزَم ْ بهمْ سيفـا ً عـلام َ تُنازلُـهْ
إسلامُنـا قَـدَر ٌ يُـراد ُ بـه ِ لـنـا
إحْكَـام ُ تطبيـق ٍ وليـس َ نُماطِلُـهْ
إسلامُنـا هِبـة ٌ مِـنَ الله ِالـكـري
م ِ لنا فكيـف َ لهـا تُـردُّ فضائِلُـهْ
منقول للإطلاع
القناص