عواد سلامه الرموثي
10-22-2006, 04:13 AM
علي العنزي من الرياض - 29/09/1427هـ
تشهد العاصمة السعودية في الثاني من كانون الأول (ديسمبر) المقبل تجمعا اقتصاديا دوليا يضم أكثر من 400 خبير مصرفي لبحث التحديات التي يواجهها الاستثمار في قطاع المصارف في ظل الانفتاح الاقتصادي العالمي، وذلك في فندق الإنتركونتننتال في الرياض. وينتظر أن يناقش هذا التجمع الذي من المقرر أن يرعاه حمد سعود السياري محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي عددا من المحاور المهمة ذات العلاقة المباشرة بالاستثمار المصرفي والعمل المهني في هذا المجال، والتي من أهمها:
اتفاقية بازل 2، إدارة المخاطر، حلول تقنية المعلومات, الاتجاه الحديث في حساب معدل كفاية رأس المال, التصنيف الائتماني الخارجي والداخلي الأساسي والمتقدم. كما سيناقش المنتدى الدولي الذي يحمل عنوان " تحديات الاستثمار والمصارف السعودية في ظل الانفتاح الاقتصادي العالمي" إجراءات المراجعة الرقابية مع التركيز على سياسات إدارة المخاطر واستراتيجية رأس المال, انضباط السوق ومتطلبات الإفصاح, ومعايير علاقة المحاسبة الدولية المتعلقة بـ "بازل 2".
وفي مايلي مزيداً من التفاصيل
تشهد العاصمة السعودية في الثاني من كانون الأول (ديسمبر) المقبل تجمعا اقتصاديا دوليا يضم أكثر من 400 خبير مصرفي لبحث التحديات التي يواجهها الاستثمار في قطاع المصارف في ظل الانفتاح الاقتصادي العالمي، وذلك في فندق الإنتركونتننتال في الرياض.
وينتظر أن يناقش هذا التجمع الذي من المقرر أن يرعاه حمد سعود السياري محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي عددا من المحاور المهمة ذات العلاقة المباشرة بالاستثمار المصرفي والعمل المهني في هذا المجال والتي من أهمها:
اتفاقية بازل 2، إدارة المخاطر، حلول تقنية المعلومات, الاتجاه الحديث في حساب معدل كفاية رأس المال, التصنيف الائتماني الخارجي والداخلي الأساسي والمتقدم.
كما سيناقش المنتدى الدولي الذي يحمل عنوان " تحديات الاستثمار والمصارف السعودية في ظل الانفتاح الاقتصادي العالمي" إجراءات المراجعة الرقابية مع التركيز على سياسات إدارة المخاطر واستراتيجية رأس المال, انضباط السوق ومتطلبات الإفصاح, ومعايير علاقة المحاسبة الدولية المتعلقة ببازل 2.
وقال الدكتور توفيق السويلم مدير دار الخليج للبحوث والاستشارات الاقتصادية، إن هذا المنتدى يأتي في وقت يشهد فيه العالم تطورات اقتصادية مستمرة وانفتاحا عالميا كبيرا وهذا ما يجعلنا نبحث عن مجموعة من المتغيرات، التي يلزم دراستها بشكل دقيق ومفصل.
وأشار مدير دار الخليج للبحوث والاستشارات الاقتصادية ـ الجهة المنظمة للمنتدى ـ إلى أن الأشخاص المستهدفين في هذا المنتدى المالي هم المتخصصون والعاملون في عدد من القطاعات وهي: المصرفيون والمستشارون الماليون، كبار المسؤولين في شركات الوساطة، مسؤولو الشركات المساهمة، المديرون الماليون في الشركات المساهمة، العاملون في القطاع المالي والاستثماري، شركات التقسيط، وشركات التأمين.
كما أن من القطاعات المتسهدفة في هذا المنتدى أيضا العاملون في إدارات المعلومات المصرفية، العاملون في إدارة مخاطر الائتمان، العاملون في إدارات التحويلات الخارجية، العاملون في إدارة الصراف الآلي، العاملون في إدارات المعاملات المصرفية الإلكترونية، إضافة إلى العاملين في إدارات مكافحة غسل الأموال، وكذلك العاملون في إدارات المعلومات المالية والمصرفية لعملاء البنوك.
تشهد العاصمة السعودية في الثاني من كانون الأول (ديسمبر) المقبل تجمعا اقتصاديا دوليا يضم أكثر من 400 خبير مصرفي لبحث التحديات التي يواجهها الاستثمار في قطاع المصارف في ظل الانفتاح الاقتصادي العالمي، وذلك في فندق الإنتركونتننتال في الرياض. وينتظر أن يناقش هذا التجمع الذي من المقرر أن يرعاه حمد سعود السياري محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي عددا من المحاور المهمة ذات العلاقة المباشرة بالاستثمار المصرفي والعمل المهني في هذا المجال، والتي من أهمها:
اتفاقية بازل 2، إدارة المخاطر، حلول تقنية المعلومات, الاتجاه الحديث في حساب معدل كفاية رأس المال, التصنيف الائتماني الخارجي والداخلي الأساسي والمتقدم. كما سيناقش المنتدى الدولي الذي يحمل عنوان " تحديات الاستثمار والمصارف السعودية في ظل الانفتاح الاقتصادي العالمي" إجراءات المراجعة الرقابية مع التركيز على سياسات إدارة المخاطر واستراتيجية رأس المال, انضباط السوق ومتطلبات الإفصاح, ومعايير علاقة المحاسبة الدولية المتعلقة بـ "بازل 2".
وفي مايلي مزيداً من التفاصيل
تشهد العاصمة السعودية في الثاني من كانون الأول (ديسمبر) المقبل تجمعا اقتصاديا دوليا يضم أكثر من 400 خبير مصرفي لبحث التحديات التي يواجهها الاستثمار في قطاع المصارف في ظل الانفتاح الاقتصادي العالمي، وذلك في فندق الإنتركونتننتال في الرياض.
وينتظر أن يناقش هذا التجمع الذي من المقرر أن يرعاه حمد سعود السياري محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي عددا من المحاور المهمة ذات العلاقة المباشرة بالاستثمار المصرفي والعمل المهني في هذا المجال والتي من أهمها:
اتفاقية بازل 2، إدارة المخاطر، حلول تقنية المعلومات, الاتجاه الحديث في حساب معدل كفاية رأس المال, التصنيف الائتماني الخارجي والداخلي الأساسي والمتقدم.
كما سيناقش المنتدى الدولي الذي يحمل عنوان " تحديات الاستثمار والمصارف السعودية في ظل الانفتاح الاقتصادي العالمي" إجراءات المراجعة الرقابية مع التركيز على سياسات إدارة المخاطر واستراتيجية رأس المال, انضباط السوق ومتطلبات الإفصاح, ومعايير علاقة المحاسبة الدولية المتعلقة ببازل 2.
وقال الدكتور توفيق السويلم مدير دار الخليج للبحوث والاستشارات الاقتصادية، إن هذا المنتدى يأتي في وقت يشهد فيه العالم تطورات اقتصادية مستمرة وانفتاحا عالميا كبيرا وهذا ما يجعلنا نبحث عن مجموعة من المتغيرات، التي يلزم دراستها بشكل دقيق ومفصل.
وأشار مدير دار الخليج للبحوث والاستشارات الاقتصادية ـ الجهة المنظمة للمنتدى ـ إلى أن الأشخاص المستهدفين في هذا المنتدى المالي هم المتخصصون والعاملون في عدد من القطاعات وهي: المصرفيون والمستشارون الماليون، كبار المسؤولين في شركات الوساطة، مسؤولو الشركات المساهمة، المديرون الماليون في الشركات المساهمة، العاملون في القطاع المالي والاستثماري، شركات التقسيط، وشركات التأمين.
كما أن من القطاعات المتسهدفة في هذا المنتدى أيضا العاملون في إدارات المعلومات المصرفية، العاملون في إدارة مخاطر الائتمان، العاملون في إدارات التحويلات الخارجية، العاملون في إدارة الصراف الآلي، العاملون في إدارات المعاملات المصرفية الإلكترونية، إضافة إلى العاملين في إدارات مكافحة غسل الأموال، وكذلك العاملون في إدارات المعلومات المالية والمصرفية لعملاء البنوك.