الصحاف
10-06-2003, 03:09 PM
جنية اسكان جدة الجنوبي
هذي قصة مشهورة جدا في الاسكان الجنوبي بجدة و طبعا تعرفون انه كان مهجور لان الجن كانت ساكنته
و في احد الايام كانت عائلة صغيرة مكونة من بنت رضيعة و الاب و الام
يسكنون احدى الشقق في الاسكان
و كانت الام كل ما بغت تنام تنزل المكيف عليها و كانت تصحى في الليل و تلاقي المكيف مرفوع لجهة السقف فتخفضه و تعود للنوم
ففي احد الايام كانت تصحى و تلاقي المكيف مطفي فتتفاجا و تقول يمكن انا بردت و طفيته و انا مو في وعيي ( يعني دايخة من النوم )
فبعد كم يوم صارت تصحى و تلاقي بطانيتها على بنتها فخافت و انتابها الشكوك لان البنت ما تقدر حتى تحرك البطانية.
فحكت هذي القصة لجارتها و كانت متينة ففهمتها انها جنية ساكنه معاهم و قالت لا تخافي انما هي تحب بنتك و تخاف عليها و ما كانت متأكدة من انها ذكر او انثى فراحت الحرمة البيت و كانت خايفة لين نامت من التعب فبدات تحس ان الجنية تصحيها للفجر بطريقة و هي انها تطفي المكيف و تشيل البطانية و تدقها في كتفها و تقول قومي الصلاة يا فلانة و من الخوف تقوم المسكينة تصلي
فصار لها مثل التعود صارت تقوم تصلي تلقائيا بدون هالجنية
فذاك اليوم قفلت كل الابواب و قرات القرآن وقفلت كل الشبابيك و نامت
فسمعت صوت في الباب فلما قامت وجدت الجنية تقولها تكفي افتحي الباب ابي اشرب موية فخافت جدا لانها اول مرة تشوفها فجابتلها موية و قالت انتي وش تبغي مني؟
قالت انا ابغى سلامتك لكن انا ساكنه هنا من قبلكم و انا حبيت بنتك و خايفة عليها
فضلوا عايشين مع بعض مدة بعدين بدا زوج الجنية يضايق اهل البيت
فخرجوا و الشقة الى الآن مهجورة ماحد استاجرها و لا زال الجن يسكنونها
و بامكانكم للتاكد تسالوا اي واحد من السكان القدامى للاسكان
و تحياتي لكم
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
منقول
هذي قصة مشهورة جدا في الاسكان الجنوبي بجدة و طبعا تعرفون انه كان مهجور لان الجن كانت ساكنته
و في احد الايام كانت عائلة صغيرة مكونة من بنت رضيعة و الاب و الام
يسكنون احدى الشقق في الاسكان
و كانت الام كل ما بغت تنام تنزل المكيف عليها و كانت تصحى في الليل و تلاقي المكيف مرفوع لجهة السقف فتخفضه و تعود للنوم
ففي احد الايام كانت تصحى و تلاقي المكيف مطفي فتتفاجا و تقول يمكن انا بردت و طفيته و انا مو في وعيي ( يعني دايخة من النوم )
فبعد كم يوم صارت تصحى و تلاقي بطانيتها على بنتها فخافت و انتابها الشكوك لان البنت ما تقدر حتى تحرك البطانية.
فحكت هذي القصة لجارتها و كانت متينة ففهمتها انها جنية ساكنه معاهم و قالت لا تخافي انما هي تحب بنتك و تخاف عليها و ما كانت متأكدة من انها ذكر او انثى فراحت الحرمة البيت و كانت خايفة لين نامت من التعب فبدات تحس ان الجنية تصحيها للفجر بطريقة و هي انها تطفي المكيف و تشيل البطانية و تدقها في كتفها و تقول قومي الصلاة يا فلانة و من الخوف تقوم المسكينة تصلي
فصار لها مثل التعود صارت تقوم تصلي تلقائيا بدون هالجنية
فذاك اليوم قفلت كل الابواب و قرات القرآن وقفلت كل الشبابيك و نامت
فسمعت صوت في الباب فلما قامت وجدت الجنية تقولها تكفي افتحي الباب ابي اشرب موية فخافت جدا لانها اول مرة تشوفها فجابتلها موية و قالت انتي وش تبغي مني؟
قالت انا ابغى سلامتك لكن انا ساكنه هنا من قبلكم و انا حبيت بنتك و خايفة عليها
فضلوا عايشين مع بعض مدة بعدين بدا زوج الجنية يضايق اهل البيت
فخرجوا و الشقة الى الآن مهجورة ماحد استاجرها و لا زال الجن يسكنونها
و بامكانكم للتاكد تسالوا اي واحد من السكان القدامى للاسكان
و تحياتي لكم
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
منقول