رياض الجنان
11-11-2006, 08:03 PM
" أوراق الورود"
هي البطاقات الصغيرة الملونة ,
التي نكتب عليها الملاحظات,
- لسبب ما- يسميها أخي الصغير "أوراق الورود "
جاءني اليوم حتى أساعده في استذكار درس جديد,
فكتب ملاحظاته على ستة أوراق منها,
وبعد أن خرج من حجرتي ,
نظرت إلى هذه الأوراق,
فأخذتُ ستة أوراق أيضاً,
أحببتُ أن أكتب فيها شيئاً آخر,
فكتبتُ على الأوراق الستة :
(الورقة الأولى )
نستطيع أن نحقق النجاح ,
-في كل الأمور-
إذا رسمنا له,
صورة جميلة في أذهاننا,
كصورة تلة خضراء,
والطريق إلى قمتها,
سهل جداً,
وقصير جداً,
ثم نتخيل أنفسنا بعد النجاح كيف نكون؟؟
-بعد التوكل على الله عز وجل -
(الورقة الثانية)
لا تعيش الزهور,
دون أن تحيى في حلم مستمر,
لا ينتهي أبداً,
قد رسَمَته,
بألوان الصفاء,
من ضوء القمر,
(الورقة الثالثة)
الأطفال,
والأزهار,
من أجمل نعم الله عز وجل,
التي إذا نظرنا إليها,
نغيب في أعماق النقاء ,
(الورقة الرابعة)
من جعل باب الرحمن:
أول باب يطرق,
وأول ملاذ يشتكى إليه,
في أمور الحياة كلها,
فإنه جدير:
بكل الأحلام,
والآمال,
والطموحات,
مهما بلغت صعوبتها- -
(الورقة الخامسة)
أخلاقنا,
هي الأداة,
التي ننحت بها,
صورنا,
على (جدران) الحياة,
وبعد أن نرحل,
تظهر الصور للناس,
فيرون كيف رسم كل واحد منا نفسه,
(الورقة السادسة)
قد ننسى الذكريات,
لكن ,
لانستطيع مهما حاولنا ,
أن نُزيلها من أذهننا إلى الأبد,
وهي عالم واسع,
بلا حدود,
ندخله,
في أي وقت,
من باب يكون دائماً ,
غير متوقع,
......
رياض الجنان
هي البطاقات الصغيرة الملونة ,
التي نكتب عليها الملاحظات,
- لسبب ما- يسميها أخي الصغير "أوراق الورود "
جاءني اليوم حتى أساعده في استذكار درس جديد,
فكتب ملاحظاته على ستة أوراق منها,
وبعد أن خرج من حجرتي ,
نظرت إلى هذه الأوراق,
فأخذتُ ستة أوراق أيضاً,
أحببتُ أن أكتب فيها شيئاً آخر,
فكتبتُ على الأوراق الستة :
(الورقة الأولى )
نستطيع أن نحقق النجاح ,
-في كل الأمور-
إذا رسمنا له,
صورة جميلة في أذهاننا,
كصورة تلة خضراء,
والطريق إلى قمتها,
سهل جداً,
وقصير جداً,
ثم نتخيل أنفسنا بعد النجاح كيف نكون؟؟
-بعد التوكل على الله عز وجل -
(الورقة الثانية)
لا تعيش الزهور,
دون أن تحيى في حلم مستمر,
لا ينتهي أبداً,
قد رسَمَته,
بألوان الصفاء,
من ضوء القمر,
(الورقة الثالثة)
الأطفال,
والأزهار,
من أجمل نعم الله عز وجل,
التي إذا نظرنا إليها,
نغيب في أعماق النقاء ,
(الورقة الرابعة)
من جعل باب الرحمن:
أول باب يطرق,
وأول ملاذ يشتكى إليه,
في أمور الحياة كلها,
فإنه جدير:
بكل الأحلام,
والآمال,
والطموحات,
مهما بلغت صعوبتها- -
(الورقة الخامسة)
أخلاقنا,
هي الأداة,
التي ننحت بها,
صورنا,
على (جدران) الحياة,
وبعد أن نرحل,
تظهر الصور للناس,
فيرون كيف رسم كل واحد منا نفسه,
(الورقة السادسة)
قد ننسى الذكريات,
لكن ,
لانستطيع مهما حاولنا ,
أن نُزيلها من أذهننا إلى الأبد,
وهي عالم واسع,
بلا حدود,
ندخله,
في أي وقت,
من باب يكون دائماً ,
غير متوقع,
......
رياض الجنان