المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : افتح يا سمسم



الحريص
11-16-2006, 11:55 PM
ردد 10 مرات (افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال)
أرسل هذه الرساله الى 10 اشحاص
وسترى(( نعمان )) في منامك!
شخص كذبها فانقطعت عنه قناة (سبيس تون)
وشخص صدقها فجاءه شريط (عدنان ولينا)
وشخص استهزأ بها فتحول الى ( عبسي)

خالد سعد البلوي
11-17-2006, 12:14 AM
أخي الحريص / السلام عليكم
فيه واحد جالس جنبي صار يرددها والله العالم وش يبي يشوف

ابصر
11-17-2006, 12:23 AM
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال
افتح ياسمسم ابوابك نحن الأطفال

رضا محمود المعيقلي
11-17-2006, 01:10 AM
لاياشيخ

<< يبغى يتحول لعبسي

..

الحريص
11-17-2006, 11:11 PM
رددها كمان عشر مرات
بصدق

عبد الوهاب البلوي
11-18-2006, 02:20 PM
من صدقك
هذا الكلام

الحريص
11-18-2006, 04:22 PM
انت رددها عشر مرااااااات
وشوف هههههههههههههه

موسى بن ربيع البلوي
11-18-2006, 06:38 PM
ذكرتني بتلك البدع المنتشرة و التي ترسل عبر الجوال أو تكون أوراق تصور و فيها :





أخي المسلم أختي المسلمة . مرضت فتاة عمرها ( 13 ) عاما مرضا شديدا عجز الطب في علاجها ، وفي ذات ليلة اشتد بها المرض فبكت حتى غلبها النوم فرأت في منامها بأن السيدة زينب رضي الله عنها وضعت في فمها قطرات فاستيقظت من نومها وقد شفيت من مرضها تماما ، وطلبت منها السيدة زينب رضي الله عنها أن تكتب هذه الرواية ( 13 ) مرة وتوزعها على المسلمين ؛ للعبرة في قدرة الخالق جلت قدرته ، وتجلت في آياته ومخلوقاته ، وتعالى عما يشركون فنفذت الفتاة ما طلب منها ، وقد حصل ما يلي :

1- النسخة الأولى : وقعت بيد فقير فكتبها ووزعها وبعد مضي ( 13 ) يوما شاء المولى الكريم أن يغتني هذا الفقير .

النسخة الثانية : وقعت في يد عامل فأهملها وبعد مضي ( 13 ) يوما فقد عمله .

3- النسخة الثالثة : وقعت في يد أحد الأغنياء فرفض كتابتها وبعد مضي ( 13 ) يوما فقد كل ما يملك من ثروة .

بادر أخي المسلم أختي المسلمة بعد الاطلاع على هذه ا لرواية في كتابتها ( 13 ) مرة وتوزيعها على الناس قد تنال ما تتمنى من المولى الكريم جل شأنه وتعاظمت قدرته . وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين )




و قد أفتى فيها الشيخ ابن باز رحمه الله قائلاً /






الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه

أما بعد:

فقد اطلعت على نشرة يوزعها الكثير من الناس عن جهل أو قصد سيئ قد بدأها صاحبها بقول الله تعالى : بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ وذكر بعدها آيات ، ثم قال ما نصه : اهتم بإرسال هذه الآيات لتكون مجلبة خير ويمن ومال وفلاح ، ثم ذكر بعد ذلك أنه تم توزيعها حول العالم ، وأن من اعتنى بها ربح ربحا كثيرا ، ومن أغفلها أصيب بأنواع من الحوادث ، وذكر أنها تمنع المضرات وتجلب العلاج والخير بعد أربعة أيام . ونظرا إلى أن هذه النشرة لا أساس لها من الصحة ، بل هي كذب وافتراء وقول بغير علم واعتقاد أنها تجلب الخيرات وتدفع المضرات ، وأن من اعتنى بها وبح ومن أهملها أصيب بالحوادث اعتقاد باطل ، يقدح في العقيدة ، ويدعوا إلى تعلق القلوب بهذه النشرة وانصرافها عن الله عز وجل .

فلهذا رأيت تحذير المسلمين منها ، ووصيتهم بإتلافها أينما وجدت ، وتنبيه إخوانهم على بطلانها ، وأن اعتقاد ما فيها يخالف شريعة الله ويقدح في العقيدة ، لأنه اعتقاد فاسد ليس له أساس من الصحة بل هو من الكذب على الله ودعوى باطلة ، وهي من جنس الوصية المنسوبة إلى خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد سبق أن نبهنا على بطلانها وأنها كذب لا أساس لها من الصحة ولا لما ادعاه صاحبها فهاتان النشرتان كلتاهما من أبطل الباطل ، فالواجب على كل مسلم أن يحذرهما وأن يحذر منهما غيره عملا بقول الله سبحانه : وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وقوله سبحانه : وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ الآية .

ولا شك أن هاتين النشرتين من المنكر الذي يجب النهي عنه ، ويجب على ولاة الأمور البحث عن مروجهما وعقابه بما يردعه وأمثاله . .
ونسأل الله أن يوفقنا والمسلمين للفقه في الدين والثبات عليه وإنكار ما خالفه ، وأن يعيذنا جميعا من مضلات الفتن ونزغات الشيطان ، كما نسأله سبحانه أن يكبت أعداء الإسلام أينما كانوا ، ويبطل كيدهم إنه سميع قريب . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .

نشرت في مجلة البحوث الإسلامية ، العدد الخامس ص 254 - 255 .


فهرس فتاوى ومقالات بن باز

وقال فى فتوى اخرى
تنبيه على نشرة مكذوبة يروجها بعض الجهلة
الحمد لله ، والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه ، أما بعد :

فقد اطلعت على نشرة مكذوبة يروجها بعض الجهلة وقليلو العلم والبصيرة في دين الله ، ونص هذه النشرة : ( بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ، وعلى آله وصحبه وسلم . قال تعالى : أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ صدق الله العظيم .

أخي المسلم أختي المسلمة . مرضت فتاة عمرها ( 13 ) عاما مرضا شديدا عجز الطب في علاجها ، وفي ذات ليلة اشتد بها المرض فبكت حتى غلبها النوم فرأت في منامها بأن السيدة زينب رضي الله عنها وضعت في فمها قطرات فاستيقظت من نومها وقد شفيت من مرضها تماما ، وطلبت منها السيدة زينب رضي الله عنها أن تكتب هذه الرواية ( 13 ) مرة وتوزعها على المسلمين ؛ للعبرة في قدرة الخالق جلت قدرته ، وتجلت في آياته ومخلوقاته ، وتعالى عما يشركون فنفذت الفتاة ما طلب منها ، وقد حصل ما يلي :

1- النسخة الأولى : وقعت بيد فقير فكتبها ووزعها وبعد مضي ( 13 ) يوما شاء المولى الكريم أن يغتني هذا الفقير .

النسخة الثانية : وقعت في يد عامل فأهملها وبعد مضي ( 13 ) يوما فقد عمله .

3- النسخة الثالثة : وقعت في يد أحد الأغنياء فرفض كتابتها وبعد مضي ( 13 ) يوما فقد كل ما يملك من ثروة .

بادر أخي المسلم أختي المسلمة بعد الاطلاع على هذه ا لرواية في كتابتها ( 13 ) مرة وتوزيعها على الناس قد تنال ما تتمنى من المولى الكريم جل شأنه وتعاظمت قدرته . وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ) ا . هـ
ولما اطلعت على هذه النشرة المفتراة رأيت أن من الواجب التنبيه على أن ما زعمه كاتبها من ترتب فوائد ومصالح لمن قام بكتابتها وترويجها ، وترتب مضار لمن أهملها ولم يقم بنشرها- كذب لا أساس له من الصحة ، بل هي من مفتريات الكذابين والدجالين الذين يريدون صرف المسلمين عن الاعتماد على ربهم سبحانه في جلب النفع ودفع الضر وحده لا شريك له ، مع الأخذ بالأسباب الشرعية والمباحة إلى الاعتماد والاتجاه إلى غيره سبحانه وتعالى في طلب جلب النفع ودفع الضر ، والأخذ بالأسباب الباطلة غير المباحة وغير المشروعة ، وإلى ما يدعو إلى التعلق على غير الله سبحانه وعبادة سواه .
ولا شك أن هذا من كيد أعداء المسلمين الذين يريدون صرفهم عن دينهم الحق بأي وسيلة كانت ، وعلى المسلمين أن يحذروا هذه المكائد ولا ينخدعوا بها ، كما أنه يجب على المسلم أن لا يغتر بهذه النشرة المزعومة وأمثالها من النشرات التي تروج بين حين وآخر ، وسبق التنبيه على عدد منها ، ولا يجوز للمسلم كتابة هذه النشرة وأمثالها والقيام بتوزيعها بأي حال من الأحوال ، بل القيام بذلك منكر يأثم من فعله ، ويخشى عليه من العقوبة العاجلة والآجلة ؛ لأن هذه

من البدع ، والبدع شرها عظيم وعواقبها وخيمة .

وهذه النشرة على هذا الوجه من البدع المنكرة ، ومن وسائل الشرك والغلو في أهل البيت وغيرهم من الأموات ، ودعوتهم من دون الله والاستغاثة بهم واعتقاد أنهم ينفعون ويضرون من دعاهم أو استغاث بهم ، ومن الكذب على الله سبحانه ، وقد قال سبحانه : إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ وقال النبي صلى الله عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته .

فالواجب على جميع المسلمين الذين تقع في أيديهم هذه النشرة وأمثالها تمزيقها ، وإتلافها ، وتحذير الناس منها ، وعدم الالتفات إلى ما جاء فيها من وعد أو وعيد ؛ لأنها نشرات مكذوبة لا أساس لها من الصحة ولا يترتب عليها خير ولا شر ، ولكن يأثم من افتراها ومن كتبها ووزعها ومن دعا إليها وروجها بين المسلمين ؛ لأن ذلك كله من باب التعاون على الإثم والعدوان الذي نهى الله عنه في محكم كتابه بقوله سبحانه : وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ نسأل الله لنا وللمسلمين السلامة والعافية من كل شر ، وحسبنا الله ونعم الوكيل على من افترى هذه النشرة وأمثالها وأدخل في شرع الله ما ليس منه ، ونسأل الله أن يعامله بما يستحق ؛ لكذبه على الله وترويجه الكذب ، ودعوته الناس إلى وسائل الشرك والغلو في الأموات ، والاشتغال بما يضرهم ولا ينفعهم ، وللنصيحة لله ولعباده جرى التنبيه على ذلك . وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد ، وآله وصحبه .

نشرت في جريدتي الجزيرة والرياض في يوم الأحد 23 / 6 / 1412 هـ ، ونشرت كذلك في جريدة البلاد في العدد ( 11025 ) بتاريخ 15 / 4 / 1415 هـ .