أحمد بن حمودالعرادي
11-21-2006, 04:04 PM
عمره 10 سنوات
ويحفظ القرآن بالقراءات وصحيح البخاري ومسلم
معجزة في زمن ندرت فيه المعجزة... منظومة متكاملة من الذكاء النادر والمتكامل ... يحمل الكثير من ملامح النبوغ والتفوق ليصبح في مصاف الكبار رغم صغر سنة .
الطفل / عبدالله بن محمد جبر ليس طفلاًعادياً .... بل أنه آية من آيات الله في حفظ القرآن الكريم والسنة النبوية والإلمام بالمذاهب الفقهية والبراعة في الخطابة على المنبر .
لفت الأنظار وجذب الانتباه والعقول في المسابقات المحلية والدولية والعالمية ... اشترك في المسابقة العالمية للقرآن الكريم بالسعودية ورغم كثرة المشاركين وتفوقهم وتميزهم إلا أنه تفوق عليهم وتربع الصفوف ليحصل على المركز الأول .
يقول والده المهندس محمد جبر لاحظت تعلق ابني بالتلفزيون وحفظه للإعلانات بصورة غريبة فقمت على الفور ببيع الجهاز والاتفاق مع نخبة من المحفظين لتعليمة , كانت استجابته قوية وملفتة للأنظار حتى أنه كان يحفظ يومياً ربعين من القران , لم يكن حفظه عادياً بل بالقراءات السبع وحفظ أرقام الآيات
ويواصل الوالد قراءته لمسيرة تفوق نجله : أحتضنه أحدة أساتذة كلية أصول الدين بالمنصورة ليحفظه صحيحي البخاري ومسلم وبعض الحواشي فأتمها خلال عام واحد , بعد ذلك دربه على الخطابة وإلقاء الدروس الدينية عقب الصلاة فنال استحسان الجميع .
طالب الابتدائي يلقي محاضرة أمام شيخ الأزهر
شارك الطفل في إحدى المناسبات وألقى فيها خطبة أمام فضيلة شيخ الأزهر أثناء حفل تخريج طلاب البعوث الإسلامية , فكانت المكافأة فورية بصدور قرار أستثنائي يسمح بإلحاقة بالصف الأول متوسط بعد أن قال إن مستواه يفوق الكثير من طلاب الجامعات .
ويقول الطفل المعجزة محمد جبر : كلما زاد التكريم زدت أجتهاداً في تحصيل العلوم الشرعية عسى أن ينفع الله بهذا كنت أقراء الآية مرة أو مرتين فقط فأحفظها وأراجع القرآن مرة شهرياً , وادعوا الله أن أكمل دراستي بالأزهر حتى أحصل على الدكتوراه ثم أتفرغ للدعوة في الداخل والخارج . ويضيف أنه يعمل على إجادة اللغة الانجليزيه حتى يكون ملماً بما يجري في العالم لأن الداعية يجب ألا يكون منعزلاً عن واقعه بل عليه أن يستقي منه موضوعاته .
اسال الله ان يحفظه وينفع به الاسلام والمسلمين
ويقر عينا والديه به وهو عالماً معلماً
ويحفظ القرآن بالقراءات وصحيح البخاري ومسلم
معجزة في زمن ندرت فيه المعجزة... منظومة متكاملة من الذكاء النادر والمتكامل ... يحمل الكثير من ملامح النبوغ والتفوق ليصبح في مصاف الكبار رغم صغر سنة .
الطفل / عبدالله بن محمد جبر ليس طفلاًعادياً .... بل أنه آية من آيات الله في حفظ القرآن الكريم والسنة النبوية والإلمام بالمذاهب الفقهية والبراعة في الخطابة على المنبر .
لفت الأنظار وجذب الانتباه والعقول في المسابقات المحلية والدولية والعالمية ... اشترك في المسابقة العالمية للقرآن الكريم بالسعودية ورغم كثرة المشاركين وتفوقهم وتميزهم إلا أنه تفوق عليهم وتربع الصفوف ليحصل على المركز الأول .
يقول والده المهندس محمد جبر لاحظت تعلق ابني بالتلفزيون وحفظه للإعلانات بصورة غريبة فقمت على الفور ببيع الجهاز والاتفاق مع نخبة من المحفظين لتعليمة , كانت استجابته قوية وملفتة للأنظار حتى أنه كان يحفظ يومياً ربعين من القران , لم يكن حفظه عادياً بل بالقراءات السبع وحفظ أرقام الآيات
ويواصل الوالد قراءته لمسيرة تفوق نجله : أحتضنه أحدة أساتذة كلية أصول الدين بالمنصورة ليحفظه صحيحي البخاري ومسلم وبعض الحواشي فأتمها خلال عام واحد , بعد ذلك دربه على الخطابة وإلقاء الدروس الدينية عقب الصلاة فنال استحسان الجميع .
طالب الابتدائي يلقي محاضرة أمام شيخ الأزهر
شارك الطفل في إحدى المناسبات وألقى فيها خطبة أمام فضيلة شيخ الأزهر أثناء حفل تخريج طلاب البعوث الإسلامية , فكانت المكافأة فورية بصدور قرار أستثنائي يسمح بإلحاقة بالصف الأول متوسط بعد أن قال إن مستواه يفوق الكثير من طلاب الجامعات .
ويقول الطفل المعجزة محمد جبر : كلما زاد التكريم زدت أجتهاداً في تحصيل العلوم الشرعية عسى أن ينفع الله بهذا كنت أقراء الآية مرة أو مرتين فقط فأحفظها وأراجع القرآن مرة شهرياً , وادعوا الله أن أكمل دراستي بالأزهر حتى أحصل على الدكتوراه ثم أتفرغ للدعوة في الداخل والخارج . ويضيف أنه يعمل على إجادة اللغة الانجليزيه حتى يكون ملماً بما يجري في العالم لأن الداعية يجب ألا يكون منعزلاً عن واقعه بل عليه أن يستقي منه موضوعاته .
اسال الله ان يحفظه وينفع به الاسلام والمسلمين
ويقر عينا والديه به وهو عالماً معلماً