شجون
01-03-2007, 10:12 PM
من أهم أسباب الهجرة
الاحباط وهو ان يكون الاقل كفاءة هو المسؤول عن تسيير دفة العمل والتخطيط وهؤلاء المسئولين تجد ان لديهم مركب نقص ويعرفون في دواخل أنفسـهم مستواهم لذلك يعتبرون كل متميز عدواً لهم لان وجوده يظهر نقصــهم امام الاخرين فيلجأون إلى كل وسائل الإحباط الممكنة للتخلص منه وإذا عجــزوا عن تـرويضه بالطرق العـادية لجأوا إلى الهمز واللمز وإلصاق التهم وما أكثر أصحاب هذا النوع من الدس الرخيص في العالم الثالث
ولا زالت المحسوبية عنصراً قاتلاً لكثير من الطموح ناهيك عن عدم الاستقرار النفسي في المنطقة وعدم إقدام المسئولين على منهجية أدارية واضحة تجعل منها محورعمل فاعل وبالتالي ينعكس على أوضاعها المعرفيه ليس هذا فحسب بل ان اعداد المتوافدين الذين تدفع بهم الساحات في ازدياد مستمر مع عدم توفر فرص المشاركة في حرية الرأي المناسب مما يجعل كثيراً من المتميزين والمبدعين عرضة لمغريات الهجرة إلى مواقع اخرى حيث تتوفر فرص افضل لإرضاء الطموح.
ان المشكلة بصورة عامة ان الجميع يعمل كل منهم على شاكلته فليس هناك برنامج مدروس وهدف محدد ورؤية واضحة ترصد جميع الفعاليات لانجاز ذلك الهدف ناهيك عن عدم توحيد منبع القرار وجعلهاأدوات تكاملية بدلاً من كونها تنافسية في المظهر لا في الجوهر لذلك فإن من ينشد الاستفادة من العقول المهاجرة عليه ان يعد العدة وتكون جاهزة لذلك من خلال التطوير داخلها وخارجها ناهيك عن الجهات المعول عليها في نقل المعرفة العلمية وتوطينها لذلك فإنه منوط بتبني البحث ذلك ان تلك الاساليب هي الاكثر ملائمة للتحديث على المدى القصير والبعيد ولذلك فإن المواقع المتقدمة تعتمد على اساليب الترغيب المستمر ليس في بداية الالتحاق بالعمل فقط بل هي عملية مستمرة تستهدف الكل مما يكسبهم
مهارات جديدة وبالتالي ينعكس على ادائهم عند النزول للميدان بدلاً من التركيز على هذا التخلف
:|for you|: :|for you|: :|for you|: :|for you|:
الموضوع تم اقتصاصه من مقال ويعتبر منقول بعرف منتدانا وينطبق عليه ماينطبق على المنقول لو أن الكاتبة كتبت الاقتباس وعلقت عليه لأبقيناه في العام *** الإدارة ***
الاحباط وهو ان يكون الاقل كفاءة هو المسؤول عن تسيير دفة العمل والتخطيط وهؤلاء المسئولين تجد ان لديهم مركب نقص ويعرفون في دواخل أنفسـهم مستواهم لذلك يعتبرون كل متميز عدواً لهم لان وجوده يظهر نقصــهم امام الاخرين فيلجأون إلى كل وسائل الإحباط الممكنة للتخلص منه وإذا عجــزوا عن تـرويضه بالطرق العـادية لجأوا إلى الهمز واللمز وإلصاق التهم وما أكثر أصحاب هذا النوع من الدس الرخيص في العالم الثالث
ولا زالت المحسوبية عنصراً قاتلاً لكثير من الطموح ناهيك عن عدم الاستقرار النفسي في المنطقة وعدم إقدام المسئولين على منهجية أدارية واضحة تجعل منها محورعمل فاعل وبالتالي ينعكس على أوضاعها المعرفيه ليس هذا فحسب بل ان اعداد المتوافدين الذين تدفع بهم الساحات في ازدياد مستمر مع عدم توفر فرص المشاركة في حرية الرأي المناسب مما يجعل كثيراً من المتميزين والمبدعين عرضة لمغريات الهجرة إلى مواقع اخرى حيث تتوفر فرص افضل لإرضاء الطموح.
ان المشكلة بصورة عامة ان الجميع يعمل كل منهم على شاكلته فليس هناك برنامج مدروس وهدف محدد ورؤية واضحة ترصد جميع الفعاليات لانجاز ذلك الهدف ناهيك عن عدم توحيد منبع القرار وجعلهاأدوات تكاملية بدلاً من كونها تنافسية في المظهر لا في الجوهر لذلك فإن من ينشد الاستفادة من العقول المهاجرة عليه ان يعد العدة وتكون جاهزة لذلك من خلال التطوير داخلها وخارجها ناهيك عن الجهات المعول عليها في نقل المعرفة العلمية وتوطينها لذلك فإنه منوط بتبني البحث ذلك ان تلك الاساليب هي الاكثر ملائمة للتحديث على المدى القصير والبعيد ولذلك فإن المواقع المتقدمة تعتمد على اساليب الترغيب المستمر ليس في بداية الالتحاق بالعمل فقط بل هي عملية مستمرة تستهدف الكل مما يكسبهم
مهارات جديدة وبالتالي ينعكس على ادائهم عند النزول للميدان بدلاً من التركيز على هذا التخلف
:|for you|: :|for you|: :|for you|: :|for you|:
الموضوع تم اقتصاصه من مقال ويعتبر منقول بعرف منتدانا وينطبق عليه ماينطبق على المنقول لو أن الكاتبة كتبت الاقتباس وعلقت عليه لأبقيناه في العام *** الإدارة ***