الفواز
02-14-2007, 09:02 PM
http://www.alamuae.com/gallery/data/media/123/0464.gif
في يوماً من الأيام ذهب أحد المفحطين إلى مكتباً لتأجير
السيارات وأستأجر سيارة حديثة الموديل بأسمه وكان الهدف
بالطبع ممارسة التفحيط.
((ولكن كما يقولون ليس كل مرة تسلم الجرة))
في أحد مغامراته الخطيرة أرتكب حادث وفر من موقع الحادث كي لا تحجز السيارة ويحجز ويودع هو في التوقيف ويغرم ايضاً ففر هارباً وقد تضررة السيارة كثيراً وتكلفة أصلاحها لا يستطيع تحملها والتأميين لا يتحمل المسؤلية أذ لم يقيم الحادث رجل المرور.
فأخذ يبحث عن حلاً ومن خلال هذه المعطيات السابقة لا يستطيع هذا المفحط أن يحل المشكلة
الأ في حالة واحدة ألى وهي أن يجعل من نفسه لصاً محترفاً وهذا ما قد حث ((أن لم يكن بالأصل هو لصاً )) ولكن السيارة كانت مسجلة بأسمه .
فكان الحل في عدة نقاط :
1- أحتفظ بهذه السيارة في مكان آمن.
2-أستأجر سيارة أخرى من مكتب اخر كانت بنفس مواصفات سيارته الأولى المعطوبة
100%
لمدة كافية لأنجازالمهمة.
3- نسخ مفتاح أخر لهذه السيارة.
4- تركيب لوحات سيارته المعطوبه بهذه السيارة .
5- ذهب للمؤجر الأول وسلمه السيارة الجديدة المزورة ولم يكتشفو أمره وأخلا مسئوليته وشكروه لمحافظته على السيارة.
6-عاد بعد منتصف الليل وسرق هذه السيارة بكل حرفة مستخدماً المفتاح الذي نسخه.
7- أنجز المهمة بكل نجاح.
تعليقي على هذه القصة :
(( أن كان يظن أنهُ ذكي في فعلته هذه فهو مخطئاً ، لأنه أستطاع أن يحتال ويتباهى بذلك بين رفاقه ، ولم يسئال نفسه سؤال واحد وهو هل يستطيع أن يتهرب يوم الحساب يوم يقتص الله سبحانه وتعال بين الظالم والمضلوم والقوي والضعيف.......... ))
((وليس كل مره تسلم الجره))
هذه القصة حدثت في الرياض منقولة عن صاحب المكتب المغلوب على أمره
http://www.alamuae.com/gallery/data/media/123/0465.gif
في يوماً من الأيام ذهب أحد المفحطين إلى مكتباً لتأجير
السيارات وأستأجر سيارة حديثة الموديل بأسمه وكان الهدف
بالطبع ممارسة التفحيط.
((ولكن كما يقولون ليس كل مرة تسلم الجرة))
في أحد مغامراته الخطيرة أرتكب حادث وفر من موقع الحادث كي لا تحجز السيارة ويحجز ويودع هو في التوقيف ويغرم ايضاً ففر هارباً وقد تضررة السيارة كثيراً وتكلفة أصلاحها لا يستطيع تحملها والتأميين لا يتحمل المسؤلية أذ لم يقيم الحادث رجل المرور.
فأخذ يبحث عن حلاً ومن خلال هذه المعطيات السابقة لا يستطيع هذا المفحط أن يحل المشكلة
الأ في حالة واحدة ألى وهي أن يجعل من نفسه لصاً محترفاً وهذا ما قد حث ((أن لم يكن بالأصل هو لصاً )) ولكن السيارة كانت مسجلة بأسمه .
فكان الحل في عدة نقاط :
1- أحتفظ بهذه السيارة في مكان آمن.
2-أستأجر سيارة أخرى من مكتب اخر كانت بنفس مواصفات سيارته الأولى المعطوبة
100%
لمدة كافية لأنجازالمهمة.
3- نسخ مفتاح أخر لهذه السيارة.
4- تركيب لوحات سيارته المعطوبه بهذه السيارة .
5- ذهب للمؤجر الأول وسلمه السيارة الجديدة المزورة ولم يكتشفو أمره وأخلا مسئوليته وشكروه لمحافظته على السيارة.
6-عاد بعد منتصف الليل وسرق هذه السيارة بكل حرفة مستخدماً المفتاح الذي نسخه.
7- أنجز المهمة بكل نجاح.
تعليقي على هذه القصة :
(( أن كان يظن أنهُ ذكي في فعلته هذه فهو مخطئاً ، لأنه أستطاع أن يحتال ويتباهى بذلك بين رفاقه ، ولم يسئال نفسه سؤال واحد وهو هل يستطيع أن يتهرب يوم الحساب يوم يقتص الله سبحانه وتعال بين الظالم والمضلوم والقوي والضعيف.......... ))
((وليس كل مره تسلم الجره))
هذه القصة حدثت في الرياض منقولة عن صاحب المكتب المغلوب على أمره
http://www.alamuae.com/gallery/data/media/123/0465.gif