قويعاني سكاكا
03-31-2007, 12:13 AM
كنت جالسً علي كرسي وارتشف الشاي وأثناء تواجدي على ذلك الكرسي وفي أحد الصفحات التي قلبتها خرج من بين أنقاض الصفحات الروتينية والكلمات والجمل بعض الكلمات التي جعلتني أتوقف عن شرب الشاي بموضوع يتكلم عن البغاء العراقي في سوريا فأحزنني هذا الموضوع أشد الحزن وقلت وا صداماه , ذهبت هنا وهنا وقرأت المزيد و من نفس تلك الشرفة التي قرأت منها موضوعي الأول قرأت منها موضوعاً جميلاً للغاية وهو معنون بـ أملنا ببنات سوريا ..وكانت تحت إطار مجنون يحكي تحوي الكثير من المواضيع ..
المهم أنني قرأت الموضوع كاملاً وبصراحة أحببت هذا الموضوع ولهذا السبب فقط كتبت ما كتبت هنا .
النصر أو العنوسة .. ربما قد سمعت عن النصر أو الشهادة أو النصر أو الموت وهكذا دواليك من الجمل الرنانة التي أشبعنا بها وما زلنا في القاع فلقد أثبت الزمن الحاضر منذ أكثر من عشرون عاماً والى الآن أن عبارة النصر أو الشهادة ماهي إلا حالات نادرة نسمع عنها ونفتخر بها ونحبها ولكنها لم تجدي أو بالأحرى لم تجد القبول لدى الكثير , فالشعوب الإسلامية بعضها حرم الجهاد وبعضها أسماه إرهاباً و البعض الآخر يتمسك بأقوال ليس لدي عنها علم عن لواء الجهاد وما الى ذلك وهذا كله لكي تفرض على المسلمين وشباب الإسلام تحديداً كراهية الجهاد ونفره وبغضه ... مع أننا نجد من يكسر كل قول مزيف منكر ينكر كل هذه الأقوال , كيف لا والجهاد هو ذروة سنام الإسلام.
من هنا فكر الكاتب بأن يعتمد على طريقة ربما تكون هي الأفضل لكي ينكر على من أنكر الجهاد على شباب المسلمين وهي بالمهر أو الصداق للفتاة حين يتزوجها الشاب المسلم.
لم لا يكون الصداق رأس يهودي متفجر يحمله لها بخرقة من قماش , أو لم لا يكون صداق الفتاة قلباً ينزعه من رجل معادي للإسلام والمسلمين , أو لم لا يكون طموحنا أكبر ويكون صداق زوجتي مثلاً هو رأس بوش الأبن ويكون مؤخر الصداق لزوجتي إن طلقتها رأس شارون ...
إن المهمة ليست صعبة يا أخواتي فأما النصر أو العنوسة ومن الآن أرفعن أيديكن إحتجاجاً يا صبايا وأطلبن المهر رأساً أو قلباً ... والآن سأعود لأشرب الشاي وأتذكر أصدقائي الذين ذهبوا العراق ولم يعودوا ..
رحمك الله يا ماجد العناد .. رحمك الله يا ماجد الفالح .. رحم الله كل أصدقائي الذين ضحوا من أجل الأمة ومن أجل الإسلام .. رحم الله الجميع ..
المهم أنني قرأت الموضوع كاملاً وبصراحة أحببت هذا الموضوع ولهذا السبب فقط كتبت ما كتبت هنا .
النصر أو العنوسة .. ربما قد سمعت عن النصر أو الشهادة أو النصر أو الموت وهكذا دواليك من الجمل الرنانة التي أشبعنا بها وما زلنا في القاع فلقد أثبت الزمن الحاضر منذ أكثر من عشرون عاماً والى الآن أن عبارة النصر أو الشهادة ماهي إلا حالات نادرة نسمع عنها ونفتخر بها ونحبها ولكنها لم تجدي أو بالأحرى لم تجد القبول لدى الكثير , فالشعوب الإسلامية بعضها حرم الجهاد وبعضها أسماه إرهاباً و البعض الآخر يتمسك بأقوال ليس لدي عنها علم عن لواء الجهاد وما الى ذلك وهذا كله لكي تفرض على المسلمين وشباب الإسلام تحديداً كراهية الجهاد ونفره وبغضه ... مع أننا نجد من يكسر كل قول مزيف منكر ينكر كل هذه الأقوال , كيف لا والجهاد هو ذروة سنام الإسلام.
من هنا فكر الكاتب بأن يعتمد على طريقة ربما تكون هي الأفضل لكي ينكر على من أنكر الجهاد على شباب المسلمين وهي بالمهر أو الصداق للفتاة حين يتزوجها الشاب المسلم.
لم لا يكون الصداق رأس يهودي متفجر يحمله لها بخرقة من قماش , أو لم لا يكون صداق الفتاة قلباً ينزعه من رجل معادي للإسلام والمسلمين , أو لم لا يكون طموحنا أكبر ويكون صداق زوجتي مثلاً هو رأس بوش الأبن ويكون مؤخر الصداق لزوجتي إن طلقتها رأس شارون ...
إن المهمة ليست صعبة يا أخواتي فأما النصر أو العنوسة ومن الآن أرفعن أيديكن إحتجاجاً يا صبايا وأطلبن المهر رأساً أو قلباً ... والآن سأعود لأشرب الشاي وأتذكر أصدقائي الذين ذهبوا العراق ولم يعودوا ..
رحمك الله يا ماجد العناد .. رحمك الله يا ماجد الفالح .. رحم الله كل أصدقائي الذين ضحوا من أجل الأمة ومن أجل الإسلام .. رحم الله الجميع ..