الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
04-02-2007, 05:38 AM
الحمد لله وحده وبعد ،،،
..... الخازوق أداة تعذيب ..
وبرائة هذا الإكتشاف سجلها التاريخ .. بأنها تركية الأصل ..
والخازوق عباره عن أداه مخروطية الشكل .. يجلس عليها المـُراد تعذيبه .. القرفصاء .. حيث يدخل الخازوق في مكان حساس من جسم السجين ..
وعلى طاري الخوازيق ..
طلب أحد السجناء المـُعذبين بالخازوق من سـجـّانه .. أن يسمح له أن ينتقل إلى خازوق آخر بجانبه .. ولم يستجب له السـجـّان .. وألح السجين في طلبه .. مما جعل السجـّان أن يسأله .. ما الفائده من إنتقالك من خازوق إلى خازوق ؟؟
فكلها خوازيق ..........
فأجابه السجين ..
من خازوق إلى خازوق .. فيها فرج ...
جلاوزة بعض أنظمة الحكم العربيه الثورجيه .. طوّرت وسائل التعذيب لكي تتناسب مع ( هدم ) شخصية الإنسان العربي المسلم ..
وهذا ( التقدم العلمي ) في وسائل التعذيب شارك فيه علماء سايكلوجيون وعلماء إجتماع .. لكي يكون التعذيب رادعا ..
وبرز في هذا التقدم القمعي .. الثورجيون التقدميون من العربان .. حيث إنقلب رفاق الأمس على بعضهم البعض ..
والتعذيب التقدمي .. كان مخصصا للسياسيين فقط ..
وهنا طرفه حقيقيه :
في صالة إنتظار زيارة المساجين .. جلست إمرأتان بجانب بعضهما البعض .. فسألت إحداهن الأخرى قائله :
( برضه إخوان ) .. تعني أن تهمة زوجها أنه من الإخوان المسلمون ..
فأجابتها بحدة وبفخر :
( فال الله ولا فالك ) .. دحنا مخدرات ........
إن العربان الثورجيون قد برزوا في هذا الحقل .. حقل تعذيب مواطنيهم .. فمن هذه الوسائل :
ــ الأسيد .. حيث يرمى السجين وهو حي في وعاء مملوء بالأسيد .. وفي ثواني يذيب الأسيد اللحم عن العظم ..
ــ أطفاء أعقاب السجائر في جسم السجين ..
ــ ربط العضو الذكري للسجين .. بعد أن يقدموا له طعاما مالحا ليتناول كميه كبيره من الماء .. وبعدها لا يستطيع إخراج البول .. قيتعذب عذابا شديدا ويتألم .. ثم تنفجر مثانته ..
ــ ووسيله أخرى مبتكره .. بأن يضعوا في زنزانة السجين صنبور ماء ( حنفيه ) تنقط .. نقطه .. نقطه .. على وعاء يحدث صوتا ..
فلا ينام السجين .. وتبقى أعصابه مشدوده ..
وهذه الوجبه ( التعذيب ) تكون قبل التحقيق معه ..
ــ ومن ألعن الوسائل ..
وجود كلاب مـُدربه .. لتفعل ( محذوف ) ..
وبهذا الفعله الشنيعه .. تنهدم شخصية السجين ..
ولن يعد له ثقه بنفسه أبدا ..
وأيضا فعل الفاحشه مع محارم السجين .. أمام ناظريه ..
ونكتفي بهذه الجزئيه .. لأن قلمي توقف عند هذا الحد ..
وكسعوديين نقول :
أن الحمد لله عز وجل .. ثم لولاة الأمر .. الذين تعاقبوا على الحكم ..
كابرا عن كابر ..
فحافظوا ويحافظوا على كرامة المواطن السعودي ..
ولا اسيد لدينا ولا خلع أظافر ..
وليس لأي جهاز أمني .. مهما كان .. سـُلطه على المواطن ..
ولدى غيرنا ( ظويبط ) إستخبارات يتحكم في مدينه بكبرها ..
حتى أبنائنا الذين ضلوا الطريق .. عوملوا معامله حسنه من قبل ولاة الأمر .. وعلماؤنا الأجلاء .. ساهموا في النصح لهم ..
ولو كان ذلك لدى غيرنا .. لوضعوهم أحياء في الأسيد .. ويـُسجن كل من يسأل عنهم من أقاربهم .. كما يحدث لدى الثورجيون الغير أحرار ..
ويحق لنا كسعوديين أن نفخر .. ولم لا ؟؟
ديننا مـُصان ..
كرامتنا محفوظه ..
ولا نقارنها .. بأمور دنيويه .. والأمر الدنيوي ملحوق عليه .. وسهل ..
لكن عندما تضيع الكرامه والشرف .. فلا معنى للحياه ..
هكذا نحن .. وبكل فخر ..
وأللهم أعزنا بالإسلام .. وأحفظ لنا كياننا ....
ووفق ولاة أمرنا لما تحب وترضى ..
ولا تبلانا بالخوازيق أو غيرها ..
ومسمار سعودي في عين كل حاقد ومدسوس للنيل من هذا الكيان وأهله ..
سواءا كان إعلاما مدسوسا .. أو إنترنتيا مشبوها .. !!!
..... الخازوق أداة تعذيب ..
وبرائة هذا الإكتشاف سجلها التاريخ .. بأنها تركية الأصل ..
والخازوق عباره عن أداه مخروطية الشكل .. يجلس عليها المـُراد تعذيبه .. القرفصاء .. حيث يدخل الخازوق في مكان حساس من جسم السجين ..
وعلى طاري الخوازيق ..
طلب أحد السجناء المـُعذبين بالخازوق من سـجـّانه .. أن يسمح له أن ينتقل إلى خازوق آخر بجانبه .. ولم يستجب له السـجـّان .. وألح السجين في طلبه .. مما جعل السجـّان أن يسأله .. ما الفائده من إنتقالك من خازوق إلى خازوق ؟؟
فكلها خوازيق ..........
فأجابه السجين ..
من خازوق إلى خازوق .. فيها فرج ...
جلاوزة بعض أنظمة الحكم العربيه الثورجيه .. طوّرت وسائل التعذيب لكي تتناسب مع ( هدم ) شخصية الإنسان العربي المسلم ..
وهذا ( التقدم العلمي ) في وسائل التعذيب شارك فيه علماء سايكلوجيون وعلماء إجتماع .. لكي يكون التعذيب رادعا ..
وبرز في هذا التقدم القمعي .. الثورجيون التقدميون من العربان .. حيث إنقلب رفاق الأمس على بعضهم البعض ..
والتعذيب التقدمي .. كان مخصصا للسياسيين فقط ..
وهنا طرفه حقيقيه :
في صالة إنتظار زيارة المساجين .. جلست إمرأتان بجانب بعضهما البعض .. فسألت إحداهن الأخرى قائله :
( برضه إخوان ) .. تعني أن تهمة زوجها أنه من الإخوان المسلمون ..
فأجابتها بحدة وبفخر :
( فال الله ولا فالك ) .. دحنا مخدرات ........
إن العربان الثورجيون قد برزوا في هذا الحقل .. حقل تعذيب مواطنيهم .. فمن هذه الوسائل :
ــ الأسيد .. حيث يرمى السجين وهو حي في وعاء مملوء بالأسيد .. وفي ثواني يذيب الأسيد اللحم عن العظم ..
ــ أطفاء أعقاب السجائر في جسم السجين ..
ــ ربط العضو الذكري للسجين .. بعد أن يقدموا له طعاما مالحا ليتناول كميه كبيره من الماء .. وبعدها لا يستطيع إخراج البول .. قيتعذب عذابا شديدا ويتألم .. ثم تنفجر مثانته ..
ــ ووسيله أخرى مبتكره .. بأن يضعوا في زنزانة السجين صنبور ماء ( حنفيه ) تنقط .. نقطه .. نقطه .. على وعاء يحدث صوتا ..
فلا ينام السجين .. وتبقى أعصابه مشدوده ..
وهذه الوجبه ( التعذيب ) تكون قبل التحقيق معه ..
ــ ومن ألعن الوسائل ..
وجود كلاب مـُدربه .. لتفعل ( محذوف ) ..
وبهذا الفعله الشنيعه .. تنهدم شخصية السجين ..
ولن يعد له ثقه بنفسه أبدا ..
وأيضا فعل الفاحشه مع محارم السجين .. أمام ناظريه ..
ونكتفي بهذه الجزئيه .. لأن قلمي توقف عند هذا الحد ..
وكسعوديين نقول :
أن الحمد لله عز وجل .. ثم لولاة الأمر .. الذين تعاقبوا على الحكم ..
كابرا عن كابر ..
فحافظوا ويحافظوا على كرامة المواطن السعودي ..
ولا اسيد لدينا ولا خلع أظافر ..
وليس لأي جهاز أمني .. مهما كان .. سـُلطه على المواطن ..
ولدى غيرنا ( ظويبط ) إستخبارات يتحكم في مدينه بكبرها ..
حتى أبنائنا الذين ضلوا الطريق .. عوملوا معامله حسنه من قبل ولاة الأمر .. وعلماؤنا الأجلاء .. ساهموا في النصح لهم ..
ولو كان ذلك لدى غيرنا .. لوضعوهم أحياء في الأسيد .. ويـُسجن كل من يسأل عنهم من أقاربهم .. كما يحدث لدى الثورجيون الغير أحرار ..
ويحق لنا كسعوديين أن نفخر .. ولم لا ؟؟
ديننا مـُصان ..
كرامتنا محفوظه ..
ولا نقارنها .. بأمور دنيويه .. والأمر الدنيوي ملحوق عليه .. وسهل ..
لكن عندما تضيع الكرامه والشرف .. فلا معنى للحياه ..
هكذا نحن .. وبكل فخر ..
وأللهم أعزنا بالإسلام .. وأحفظ لنا كياننا ....
ووفق ولاة أمرنا لما تحب وترضى ..
ولا تبلانا بالخوازيق أو غيرها ..
ومسمار سعودي في عين كل حاقد ومدسوس للنيل من هذا الكيان وأهله ..
سواءا كان إعلاما مدسوسا .. أو إنترنتيا مشبوها .. !!!