ابو فهد العصباني
04-03-2007, 12:01 AM
السلام عليكم
هذه مشاركه بسيطه تجسد حنين الام على ابنائها وبناتها مهما بلغ بهم العمر فهم في عيونها اطفالها وفلذة كبدها.
وانا ودي اذكركم اخوان واخوات ببر الوالدين الذي اصبح عند الكثير يقتصر على فقط تلبية الحاجات الاساسية لهم
بر الوالدين ماهو بس توديتهم لمستشفى ولا مسيار بنفس يعلم بها الله. عامل والدينك كنهم احد الملوك واكثر.
نرجع لسالفتنا وهى ام عبدالرحمن العصباني البلوي(راعية العليا) و عيالها الثلاثه وهم طراده. خلص الاول
الثانويه والتحق بالكلية في الشرقيه. وبعد سنه لحقه الثاني. وبعده لحقهم الثالث والتحق بجامعة الملك فيصل
بالحسا. وكانت ام عبالرحم تنتظر رجعت أي واحد بعد التخرج لانها بدت تعاني من فراقهم. لكن تاتي الرياح بما
لاتشتهي السفن فجاها العلم عن الاول انه تعين في الخبر بعد تخرجه والثاني سيرسل الى بعثه في امريكا لخمس
سنوات. فصراحه كانت متضايقه لفراقهم لكن ما عمرها اطرت للعيال حالها علشان ماتوقف في مستقبلهم. مع
العالم ولله الحمد كانوا كل خميس وجمعة يضربون مشوار 300 كم ليصلون امهم والاهل.
في يوم كانت ضحويه وكانن قصيرات ام عبدالرحن عندها يتقهون وجت السوالف عن العيال وعلومهم وبدن يدعن
لعيالهن انهم يصيرون مثل عيال ام عبدالرحمن ودعن لها على توفيق عيالها في مواصلة تعليمهم.
لكن في قلب ام عبدالرحمن ان هالحريم ما يدرن وشي ضريبة التعليم. فراق وحنين ومشاويرن الله يستر منها على عيالي من هالخطوط
فتوجدت وعدت قصيده هلتها في جلسه وحده بدون تفكير. وللاسف الشديد لا احفظ الا مطلعها لانها قالتها قبل 15 سنه تقريبا في الحنين على ابنائها
يا فهيد يابعدكم بعداه على اللي ناويلكم سجه=مضنون قلبي شلع وقفا يا عزوة القلب يالغالي
يا قلبي ياللي غدا قلبين بين الحسا والخبر مقره=
عسا ان اجد القصيده كامله ورحم الله ام عبدالرحمن واسكنها فسيح جناته وجميع المسلمين و المسلمات
اخوكم ابو فهد العصباني
هذه مشاركه بسيطه تجسد حنين الام على ابنائها وبناتها مهما بلغ بهم العمر فهم في عيونها اطفالها وفلذة كبدها.
وانا ودي اذكركم اخوان واخوات ببر الوالدين الذي اصبح عند الكثير يقتصر على فقط تلبية الحاجات الاساسية لهم
بر الوالدين ماهو بس توديتهم لمستشفى ولا مسيار بنفس يعلم بها الله. عامل والدينك كنهم احد الملوك واكثر.
نرجع لسالفتنا وهى ام عبدالرحمن العصباني البلوي(راعية العليا) و عيالها الثلاثه وهم طراده. خلص الاول
الثانويه والتحق بالكلية في الشرقيه. وبعد سنه لحقه الثاني. وبعده لحقهم الثالث والتحق بجامعة الملك فيصل
بالحسا. وكانت ام عبالرحم تنتظر رجعت أي واحد بعد التخرج لانها بدت تعاني من فراقهم. لكن تاتي الرياح بما
لاتشتهي السفن فجاها العلم عن الاول انه تعين في الخبر بعد تخرجه والثاني سيرسل الى بعثه في امريكا لخمس
سنوات. فصراحه كانت متضايقه لفراقهم لكن ما عمرها اطرت للعيال حالها علشان ماتوقف في مستقبلهم. مع
العالم ولله الحمد كانوا كل خميس وجمعة يضربون مشوار 300 كم ليصلون امهم والاهل.
في يوم كانت ضحويه وكانن قصيرات ام عبدالرحن عندها يتقهون وجت السوالف عن العيال وعلومهم وبدن يدعن
لعيالهن انهم يصيرون مثل عيال ام عبدالرحمن ودعن لها على توفيق عيالها في مواصلة تعليمهم.
لكن في قلب ام عبدالرحمن ان هالحريم ما يدرن وشي ضريبة التعليم. فراق وحنين ومشاويرن الله يستر منها على عيالي من هالخطوط
فتوجدت وعدت قصيده هلتها في جلسه وحده بدون تفكير. وللاسف الشديد لا احفظ الا مطلعها لانها قالتها قبل 15 سنه تقريبا في الحنين على ابنائها
يا فهيد يابعدكم بعداه على اللي ناويلكم سجه=مضنون قلبي شلع وقفا يا عزوة القلب يالغالي
يا قلبي ياللي غدا قلبين بين الحسا والخبر مقره=
عسا ان اجد القصيده كامله ورحم الله ام عبدالرحمن واسكنها فسيح جناته وجميع المسلمين و المسلمات
اخوكم ابو فهد العصباني