نواف النجيدي
05-13-2007, 04:08 PM
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/41663000/jpg/_41663560_203mdadallah-aljaz.jpg (http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/41663000/jpg/_41663560_203mdadallah-aljaz.jpg)
من صدق دعوتنا................استشهاد قاداتنا
وها هي حركة طالبان الاسلامية طليعة الجهاد والمجاهدين في زمن عز في النصير وكثر في الذكور وقل فيه الرجال
تقدم للامة الاسلامية القادة تلو القادة
والجنود تلو الجنود
واليوم تزف خبر استشهاد قائدها العسكري الملا داد الله
استشهد وباعتراف العدو بالمعارك وليس على الاسرة
استشهد وهو معذور ((وليس على الاعرج حرج))
ابى الا ان يموت موته الاسود في ساح الوغى
فلله در طالبان ودر الافغان در بطون انجبت تلك الاسود
فزت ورب الكعبه يا داد الله
ولا حول ولا قوة الا بالله
بسم الله الرحمن الرحيم
داد الله
حامد بن عبدالله العلي
*
ما في الرجال كما الأفغان أمثالُ ** ولا مثلُ (دادُ اللهِ)في الآساد أفعالُ
يرنو إلى العـزّ حتى يعتلي قمما
* فوق الكواكب والجوزاء يختــالُ
قد قام بالنصر للإسلام مؤتـزرا ** بعزْمة الليـث ،والأمجـاد سربالُ
وحوله الأُسْدُ من أصلابِ مأسدةٍ
* أبناءُ أُسـدٍ وأعمـامٌ وأخـوالُ
مستعصمين بحبلٍ من أخوّتهـم ** وبالشريعة بعدَ اللــهِ آمـــالُ
شبّ الجهادَ وأعلى صوتَ صيحته ** حتى تكادُ له الأطـوادُ تنهـالُ
حتىّ بنى معْركاً خرَّت بساحـته
*صرعى جنودٌ من الصلبان ضُـلاّلُ
وفي القيود جنودُ الكفر خائفةً ** وتسرفُ الذلَّ ، بالأعنــاقِ أغلالُ
توعَّد الكفر بالنيران تأكلهــم
* وبالصواعـق إدبــارٌ وإقبـالُ
حتّى بدتْ ( أمريكا) من تخوّفها
* دار التعاسة قد ضاقت بها الحـالُ
تلك التي قد تمادت في تجبّرها ** فأدَّبتهــا جنــودُ الله، أبطــالُ
ياقوم هذي سبيل العزّ واضحة ** فليسعد اليــوم للأمجـادِ حمّـالُ
فالعزّ يدركُ أعلاه البعيد فتى ** ثبتُ الفؤاد ، كبيرُ القدر ، مفضـالُ
الكاتب: حامد بن عبدالله العلي
التاريخ: 24/02/2007
نسال الله ان يتقبله
ويسكنه اعالي الجنان
ولكن لن اغادر الا ان اترك الفرحه في قلوبكم
وكما كتب الان احد الاخوة في المنتديات وهو على اطلاع بالاخبار
يقول لكم بان الجنود المختطفين الثلاث الان اصبحوا في ضيافة الامير ابو عمر البغدادي
نسئل الله ان يكون هذا صحيحا كما نشر في الحسبة
رحم الله القائد ملا داد الله رحل ولسان حاله يردد :
عـلـيـك منـي ســـلام *** يــا أرض أفغا نـــــــي
فـــفيك طـاب المقــام *** وطـــاب جهـــــــــادي
أحبـبـت فـيـك السهر *** وبهـجـة الحـــــــــادي
أحـبـبـت ضوء القمر *** والـكـوكـب الهــــــادي
واللـيـل لـمـا اعـتكـر *** والـنـهــر والـــــوادي
والفـجــر لـما انتشـر *** في أرض أجــــــدادي
أهــوى عيون العسل *** أهــوى ســواقــيــــها
أهـــوى ثـلوج الجبل *** ذابــت لآنــــيـــــــــها
أهوى رنين قرينوف *** والرشاش العــــــــادي
أهوى حنين الدشكا *** والـــــبـــــي إم دوازدا
هــذي مـجاري الأمل *** سبـحــــان مــجــريها
ســالـت كــدمع المقل *** فـي أرض أجــــدادي
فـعـالـجـوا في المحن *** جـــراح أهـــلــيــــــه
إن تــهــجــروه فمن *** فـي الخــطـب يـحـميه
يـا ما أحـيـلى السكن *** فـي أرض أجـــــدادي
رحمك الله يا ملاداد الله أن العين لاتدمع وأن القلب لايحزن وأنا لفراقك لمحزونون
من صدق دعوتنا................استشهاد قاداتنا
وها هي حركة طالبان الاسلامية طليعة الجهاد والمجاهدين في زمن عز في النصير وكثر في الذكور وقل فيه الرجال
تقدم للامة الاسلامية القادة تلو القادة
والجنود تلو الجنود
واليوم تزف خبر استشهاد قائدها العسكري الملا داد الله
استشهد وباعتراف العدو بالمعارك وليس على الاسرة
استشهد وهو معذور ((وليس على الاعرج حرج))
ابى الا ان يموت موته الاسود في ساح الوغى
فلله در طالبان ودر الافغان در بطون انجبت تلك الاسود
فزت ورب الكعبه يا داد الله
ولا حول ولا قوة الا بالله
بسم الله الرحمن الرحيم
داد الله
حامد بن عبدالله العلي
*
ما في الرجال كما الأفغان أمثالُ ** ولا مثلُ (دادُ اللهِ)في الآساد أفعالُ
يرنو إلى العـزّ حتى يعتلي قمما
* فوق الكواكب والجوزاء يختــالُ
قد قام بالنصر للإسلام مؤتـزرا ** بعزْمة الليـث ،والأمجـاد سربالُ
وحوله الأُسْدُ من أصلابِ مأسدةٍ
* أبناءُ أُسـدٍ وأعمـامٌ وأخـوالُ
مستعصمين بحبلٍ من أخوّتهـم ** وبالشريعة بعدَ اللــهِ آمـــالُ
شبّ الجهادَ وأعلى صوتَ صيحته ** حتى تكادُ له الأطـوادُ تنهـالُ
حتىّ بنى معْركاً خرَّت بساحـته
*صرعى جنودٌ من الصلبان ضُـلاّلُ
وفي القيود جنودُ الكفر خائفةً ** وتسرفُ الذلَّ ، بالأعنــاقِ أغلالُ
توعَّد الكفر بالنيران تأكلهــم
* وبالصواعـق إدبــارٌ وإقبـالُ
حتّى بدتْ ( أمريكا) من تخوّفها
* دار التعاسة قد ضاقت بها الحـالُ
تلك التي قد تمادت في تجبّرها ** فأدَّبتهــا جنــودُ الله، أبطــالُ
ياقوم هذي سبيل العزّ واضحة ** فليسعد اليــوم للأمجـادِ حمّـالُ
فالعزّ يدركُ أعلاه البعيد فتى ** ثبتُ الفؤاد ، كبيرُ القدر ، مفضـالُ
الكاتب: حامد بن عبدالله العلي
التاريخ: 24/02/2007
نسال الله ان يتقبله
ويسكنه اعالي الجنان
ولكن لن اغادر الا ان اترك الفرحه في قلوبكم
وكما كتب الان احد الاخوة في المنتديات وهو على اطلاع بالاخبار
يقول لكم بان الجنود المختطفين الثلاث الان اصبحوا في ضيافة الامير ابو عمر البغدادي
نسئل الله ان يكون هذا صحيحا كما نشر في الحسبة
رحم الله القائد ملا داد الله رحل ولسان حاله يردد :
عـلـيـك منـي ســـلام *** يــا أرض أفغا نـــــــي
فـــفيك طـاب المقــام *** وطـــاب جهـــــــــادي
أحبـبـت فـيـك السهر *** وبهـجـة الحـــــــــادي
أحـبـبـت ضوء القمر *** والـكـوكـب الهــــــادي
واللـيـل لـمـا اعـتكـر *** والـنـهــر والـــــوادي
والفـجــر لـما انتشـر *** في أرض أجــــــدادي
أهــوى عيون العسل *** أهــوى ســواقــيــــها
أهـــوى ثـلوج الجبل *** ذابــت لآنــــيـــــــــها
أهوى رنين قرينوف *** والرشاش العــــــــادي
أهوى حنين الدشكا *** والـــــبـــــي إم دوازدا
هــذي مـجاري الأمل *** سبـحــــان مــجــريها
ســالـت كــدمع المقل *** فـي أرض أجــــدادي
فـعـالـجـوا في المحن *** جـــراح أهـــلــيــــــه
إن تــهــجــروه فمن *** فـي الخــطـب يـحـميه
يـا ما أحـيـلى السكن *** فـي أرض أجـــــدادي
رحمك الله يا ملاداد الله أن العين لاتدمع وأن القلب لايحزن وأنا لفراقك لمحزونون