القضاعي
05-19-2007, 05:22 PM
السرقة والبطالة
{وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }المائدة38
تفشت ظاهرة السرقة في الوطن العربي عامة وفي السعودية خاصة واكثر ما يمارس هذه العادة السيئة هم رجال ونساء وأطفال وافدون من عدة دول أفريقية وآسيوية وهذه الدول تشكو من المجاعة والبطالة من شبابها تحضر هذه الفئة من اجل الحج او العمرة او الزيارة والبقاء وتتجمع لتشكل عصابات لنهب والسلب والسطو والدعارة واكثر تواجدها في عدة مناطق كما تنشرها الصحف اليومية 0
والسرقة ليسى محدودة على الوافدين فقط بل أبناء هذا البلد الخير تجد أشخاص يمارس السرقة ليسى من الجوع ولكن من اجل البطر تجد يسرق سيارة من اجل التفحيط او اللعب فيها ميمنة وميسرة او تجد يشكل عصابة للسرقة تتكون من ثلاثة او أربعة أشخاص حتى يكون النصيفة يمارس السرقة داخل المنازل او السيارات والآخرون للمراقبة ويسرق ما خف وزنة وغلي ثمنه والكثير ما نسمع ونشاهد بان أغلبية السرقات هي السيارات بالدرجة الأولى حيث تتم السرقة من اجل تشليح السيارة وبيعها قطع ومن ثم حرقها ومن ثم المنازل حتى عفش المنزل تجد مسروق على بكرة أبية السرقات كثيرة وبشكل واضح ومن أسباب السعي وراء السرقة الهدف جمع المال ونفقة على المخدرات وهو الأساس الأول وكذلك البطالة التي تفشت بالمجتمع تجد كل بيت من البيوتات في ثلاثة او خمسة حاصلين على شهادة الكفاءة المتوسة او الثانوية العامة وبدون عمل في الليل سهر وبالنهار نوم تبي تقول توظفوا في القطاع الخاص نعم الوظيفة في القطاع الخاص لكن لا تصرف الراتب المناسب تجدهم يصرفوا راتب شهري لا يزيد ( 1500 ريال ) وتجد المضايقات علية من العاملين معة الوافدين من اجل تطفيشة من العمل والدوام على فترتين واذا رغب ان يتزوج فكيف يجمع تكاليف الزواج والاجار تخيل نفسك مكان هذا الموظف البسيط 000
يجب ان يساعد الشباب المجد ويرغب بالعمل ويكون الراتب لا يقل عن 2500ريال والفترة واحدة وإذا كان لفترتين يحسب لة إضافي الساعات التي يعملها حتى يتم القضاء على البطالة وأيضا يتم القضاء على العنوسة
أما بالنسبة للسرقات أكيد بأنة يعطى فرصة وفرصتين ويأخذ جزاءه من السجن لكن في الثالثة يجب أن يقام علية حد السرقة وهو قطع اليد ونأمل أن يطبق هذا الحد على من تطبق بحقه الحدود حتى يكون عبرة لغيرة ويخاف من يمارس هذه السرقة ويتوب ومن تاب تاب الله علية والسلام على سيد المرسلين
{وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }المائدة38
تفشت ظاهرة السرقة في الوطن العربي عامة وفي السعودية خاصة واكثر ما يمارس هذه العادة السيئة هم رجال ونساء وأطفال وافدون من عدة دول أفريقية وآسيوية وهذه الدول تشكو من المجاعة والبطالة من شبابها تحضر هذه الفئة من اجل الحج او العمرة او الزيارة والبقاء وتتجمع لتشكل عصابات لنهب والسلب والسطو والدعارة واكثر تواجدها في عدة مناطق كما تنشرها الصحف اليومية 0
والسرقة ليسى محدودة على الوافدين فقط بل أبناء هذا البلد الخير تجد أشخاص يمارس السرقة ليسى من الجوع ولكن من اجل البطر تجد يسرق سيارة من اجل التفحيط او اللعب فيها ميمنة وميسرة او تجد يشكل عصابة للسرقة تتكون من ثلاثة او أربعة أشخاص حتى يكون النصيفة يمارس السرقة داخل المنازل او السيارات والآخرون للمراقبة ويسرق ما خف وزنة وغلي ثمنه والكثير ما نسمع ونشاهد بان أغلبية السرقات هي السيارات بالدرجة الأولى حيث تتم السرقة من اجل تشليح السيارة وبيعها قطع ومن ثم حرقها ومن ثم المنازل حتى عفش المنزل تجد مسروق على بكرة أبية السرقات كثيرة وبشكل واضح ومن أسباب السعي وراء السرقة الهدف جمع المال ونفقة على المخدرات وهو الأساس الأول وكذلك البطالة التي تفشت بالمجتمع تجد كل بيت من البيوتات في ثلاثة او خمسة حاصلين على شهادة الكفاءة المتوسة او الثانوية العامة وبدون عمل في الليل سهر وبالنهار نوم تبي تقول توظفوا في القطاع الخاص نعم الوظيفة في القطاع الخاص لكن لا تصرف الراتب المناسب تجدهم يصرفوا راتب شهري لا يزيد ( 1500 ريال ) وتجد المضايقات علية من العاملين معة الوافدين من اجل تطفيشة من العمل والدوام على فترتين واذا رغب ان يتزوج فكيف يجمع تكاليف الزواج والاجار تخيل نفسك مكان هذا الموظف البسيط 000
يجب ان يساعد الشباب المجد ويرغب بالعمل ويكون الراتب لا يقل عن 2500ريال والفترة واحدة وإذا كان لفترتين يحسب لة إضافي الساعات التي يعملها حتى يتم القضاء على البطالة وأيضا يتم القضاء على العنوسة
أما بالنسبة للسرقات أكيد بأنة يعطى فرصة وفرصتين ويأخذ جزاءه من السجن لكن في الثالثة يجب أن يقام علية حد السرقة وهو قطع اليد ونأمل أن يطبق هذا الحد على من تطبق بحقه الحدود حتى يكون عبرة لغيرة ويخاف من يمارس هذه السرقة ويتوب ومن تاب تاب الله علية والسلام على سيد المرسلين