زيدان البلوي
05-31-2007, 03:08 PM
( زيــــــــدان .. هــــــو : فــــزعتي )
v أهدي هذه القصيدة ( الصرخة ) ، إلى الصديق العزيز .. و الشاعر الإنسان النبيل – زيدان الهرفي . حفظه الله .
عطـــوني ، البــوك صبــري واصــــلٍ .. حـــــده
أبا أكـتـــب الشـــــعـر .. للـي يفهــم ارمـــــــوزه
( زيدان ) ، هو .. فزعتي .. في ســـاعة الشـــده
أستنـجـــده .. لا ، حـــداني .. بالـزمــن عـــوزه
يا مســندي .. لـي حـبيب .. و صــار بـه صـــده
و بعد – الوفـاء – صــارت الأوضـــاع مهـــــزوزه
طـــاع العـــواذل .. بشـــاعـر .. مشــتري .. وده
و بعد – اللقـــاء – صـــارت النظــرات .. معزوزه
و اللـي ، بنيـته .. حبيبي .. بالجــفاء .. هـــده
و طـــرق السعـــادة .. علي .. اليــوم محجــــوزه
وجـه ، برأيــك .. لمــن صـــار الزمــن ضــــده
يا مـن أســــــاس الشهـــامـة .. فيــك مـغــــــــروزه
مكتــــوبي ، اليــا .. قـــريتـه .. ننتـظـــر .. رده
عـــسى الرســـالة ، تجــــي .. بالحــــال مــــدزوزه
جتك ، القـــوافي .. برونــق شـــعر .. محتــده
يالشــــــــاعر ، اللـي تجيــد .. الشـــعر .. و ارمــوزه
***
v ختاماً : يا شاعرنا الجميل و القدير / زيدان ، إن أقسى ما أعانيه ، أني أسعى إلى الناس هرباً من نفسي ، و أخلو إلى نفسي هرباً من الناس .. فمن الصعب علي أن أغادر أحزاني الخاصة و أفكاري و رؤاي المستقلة .. فأنا ، بقايا تعب متناثر على بوابات الوجع و الحيرة ، ولازلت أواصل حبوي في المجهول ( آه من هذا الزمان ) .
***
محبكم أخوكم المخلص
الشاعر و الكاتب الصحفي / حماد أبو شامه
تبوك
11/5/1428هـ
وهذا ردي على الشاعر حماد ابو شامة
يامرسل الخط قلبي بايحٍ سده"=" هزيت شعورٍ بفعل الحب مهزوزة
تشكي حبيبٍ يشادي للقمر خده"=" هذي طبيعة بدرب الحب ورموزه
كم واحدٍ بالمحبه ماحصل وده"=" وسهوم حبه بوسط القلب مركوزه
من شاطي البحر الاحمر من ورى جده"=" الين شاطي بحر لبنان ودروزه
والناس تشكي من الهجران والصدة"=" غريزةالصد باهل الصد مغروزة
راع الهوى لو يجر الصوت ويشده"=" ان ماشرب من مراره ماقطف لوزه
يرسي لهمه ولو طالت به المده "="واوتار قلبه بقوس الهم محزوزة
ويصبر وربه كريم ويفرج الشده "="والقلب يعلن على جرح الزمن فوزه
وختاما
النفس كتلة من المشاعر احيانا تهرب من الناس الى الوحدة واحيانا تهرب من الوحدة الى الناس ولكن بيقى الامل سيد الموقف والطموح اشراقة المستقبل وكل ذلك بالتوكل على الله سبحانه وتعالى والرضاء بقسمته وحسن الظن به
v أهدي هذه القصيدة ( الصرخة ) ، إلى الصديق العزيز .. و الشاعر الإنسان النبيل – زيدان الهرفي . حفظه الله .
عطـــوني ، البــوك صبــري واصــــلٍ .. حـــــده
أبا أكـتـــب الشـــــعـر .. للـي يفهــم ارمـــــــوزه
( زيدان ) ، هو .. فزعتي .. في ســـاعة الشـــده
أستنـجـــده .. لا ، حـــداني .. بالـزمــن عـــوزه
يا مســندي .. لـي حـبيب .. و صــار بـه صـــده
و بعد – الوفـاء – صــارت الأوضـــاع مهـــــزوزه
طـــاع العـــواذل .. بشـــاعـر .. مشــتري .. وده
و بعد – اللقـــاء – صـــارت النظــرات .. معزوزه
و اللـي ، بنيـته .. حبيبي .. بالجــفاء .. هـــده
و طـــرق السعـــادة .. علي .. اليــوم محجــــوزه
وجـه ، برأيــك .. لمــن صـــار الزمــن ضــــده
يا مـن أســــــاس الشهـــامـة .. فيــك مـغــــــــروزه
مكتــــوبي ، اليــا .. قـــريتـه .. ننتـظـــر .. رده
عـــسى الرســـالة ، تجــــي .. بالحــــال مــــدزوزه
جتك ، القـــوافي .. برونــق شـــعر .. محتــده
يالشــــــــاعر ، اللـي تجيــد .. الشـــعر .. و ارمــوزه
***
v ختاماً : يا شاعرنا الجميل و القدير / زيدان ، إن أقسى ما أعانيه ، أني أسعى إلى الناس هرباً من نفسي ، و أخلو إلى نفسي هرباً من الناس .. فمن الصعب علي أن أغادر أحزاني الخاصة و أفكاري و رؤاي المستقلة .. فأنا ، بقايا تعب متناثر على بوابات الوجع و الحيرة ، ولازلت أواصل حبوي في المجهول ( آه من هذا الزمان ) .
***
محبكم أخوكم المخلص
الشاعر و الكاتب الصحفي / حماد أبو شامه
تبوك
11/5/1428هـ
وهذا ردي على الشاعر حماد ابو شامة
يامرسل الخط قلبي بايحٍ سده"=" هزيت شعورٍ بفعل الحب مهزوزة
تشكي حبيبٍ يشادي للقمر خده"=" هذي طبيعة بدرب الحب ورموزه
كم واحدٍ بالمحبه ماحصل وده"=" وسهوم حبه بوسط القلب مركوزه
من شاطي البحر الاحمر من ورى جده"=" الين شاطي بحر لبنان ودروزه
والناس تشكي من الهجران والصدة"=" غريزةالصد باهل الصد مغروزة
راع الهوى لو يجر الصوت ويشده"=" ان ماشرب من مراره ماقطف لوزه
يرسي لهمه ولو طالت به المده "="واوتار قلبه بقوس الهم محزوزة
ويصبر وربه كريم ويفرج الشده "="والقلب يعلن على جرح الزمن فوزه
وختاما
النفس كتلة من المشاعر احيانا تهرب من الناس الى الوحدة واحيانا تهرب من الوحدة الى الناس ولكن بيقى الامل سيد الموقف والطموح اشراقة المستقبل وكل ذلك بالتوكل على الله سبحانه وتعالى والرضاء بقسمته وحسن الظن به