عادل مساعد العبيلي
06-01-2007, 04:35 AM
حتى تتمكن من تحسين القابليات والمهارات الادائية والسلوكية والقدرات الشخصية لديك ،ما عليك الا ان تبحث عن اساليب تطوير الذات والتي تنطلق من المطالب الاساسية التالية :
اولا : الاستعداد :
وتعني قبول الفرد واقتناعه بحاجته الى التطوير ، وتتمثل حالة الاستعداد في جانبين هما :
الاول : الاعتراف بوجود نقص في المعلومات والقدرات والسلوكيات وانها تحتاج الى تطوير ، وبالتالي فان الانسان يتجه نحو تطوير ذاته وتحسين ادائه وسلوكياته .
الثاني : معرفة هذه النواقص بالتحديد ومواجهتها بأساليب تطوير ذاتيه او خارجية ، وقبول الفرد باتجاهات التطوير المفروضة لتحسين ادائه .
ان اعتراف الفرد بنواقصه وحاجاته وتحديد اساليب مواجهتها يعبر بشكل واضح على استعداد الفرد وقبوله بمعالجة هذه النواقص وبالتالي تطوير وتحسين ادائه .
ثانيا : الدافعيّة :
وتتمثل الدافعيّة لدى الفرد برغبته واندفاعه نحو التطوير بالذات لتحقيق مكاسب متوقعة ، وتمثل الدافعيّة لدى الفرد هنا بما يأتي :
1- الرغبة في التعلّم والمعرفة :
ويمثل هذا الدافع الاساس في اندفاع الافراد باتجاه اكتساب معارف ومهارات وسلوكيات جديدة وبالتالي فان رغبة التعلم والمعرفة هي المؤشر الاساس على رغبة الفرد في تطوير نفسه .
2- الرغبة في التقدم الوظيفي :
ويمثل هذا الدافع قاعدة المسار الوظيفي وبنائه المستقبلي وبالتالي فان التقدم الى وظائف اعلى او على الاقل الاحتفاظ بالمنصب الحالي يتطلب اكتساب مهارات ومعارف جديدة والتعود والتعلم على سلوكيات جديدة لمواجهة المتطلبات الوظيفية والعلمية .
3- الرغبة في التميّز :
ويمثل هذا دافعا ذاتيا بحتا يتيح للفرد الفرصة ان يبرز اجتماعيا وادائيا من خلال توسيع مهاراته ومعارفه ومعلوماته وقدرته على الحوار والتعامل مع الآخرين .
منقول
اولا : الاستعداد :
وتعني قبول الفرد واقتناعه بحاجته الى التطوير ، وتتمثل حالة الاستعداد في جانبين هما :
الاول : الاعتراف بوجود نقص في المعلومات والقدرات والسلوكيات وانها تحتاج الى تطوير ، وبالتالي فان الانسان يتجه نحو تطوير ذاته وتحسين ادائه وسلوكياته .
الثاني : معرفة هذه النواقص بالتحديد ومواجهتها بأساليب تطوير ذاتيه او خارجية ، وقبول الفرد باتجاهات التطوير المفروضة لتحسين ادائه .
ان اعتراف الفرد بنواقصه وحاجاته وتحديد اساليب مواجهتها يعبر بشكل واضح على استعداد الفرد وقبوله بمعالجة هذه النواقص وبالتالي تطوير وتحسين ادائه .
ثانيا : الدافعيّة :
وتتمثل الدافعيّة لدى الفرد برغبته واندفاعه نحو التطوير بالذات لتحقيق مكاسب متوقعة ، وتمثل الدافعيّة لدى الفرد هنا بما يأتي :
1- الرغبة في التعلّم والمعرفة :
ويمثل هذا الدافع الاساس في اندفاع الافراد باتجاه اكتساب معارف ومهارات وسلوكيات جديدة وبالتالي فان رغبة التعلم والمعرفة هي المؤشر الاساس على رغبة الفرد في تطوير نفسه .
2- الرغبة في التقدم الوظيفي :
ويمثل هذا الدافع قاعدة المسار الوظيفي وبنائه المستقبلي وبالتالي فان التقدم الى وظائف اعلى او على الاقل الاحتفاظ بالمنصب الحالي يتطلب اكتساب مهارات ومعارف جديدة والتعود والتعلم على سلوكيات جديدة لمواجهة المتطلبات الوظيفية والعلمية .
3- الرغبة في التميّز :
ويمثل هذا دافعا ذاتيا بحتا يتيح للفرد الفرصة ان يبرز اجتماعيا وادائيا من خلال توسيع مهاراته ومعارفه ومعلوماته وقدرته على الحوار والتعامل مع الآخرين .
منقول