عبدالله مسعد المشيعلي
06-03-2007, 02:12 PM
اذا كانت هناك امرأة اسفنجية فهناك رجل اسفنجي
اذا كانت هناك امرأة اسفنجية فهناك رجل اسفنجي . نعم فالرجال الاسفنجيون كثر في هذه الأيام . فأصبح كثيرا من الشباب يتهافتون على امتصاص جميع مواد الموضه
أصبحوا ينافسون النساء في قصات شعورهن بل اتجهوا الى صبغ شعوهم وأمور محرمة مثل النمص ولبس العدسات الملونه وتقشير البشرة للحصول على بشرة بيضاء .وأصبح اهتمامهم ببشرتهم يفوق اهتمام النساء وكل هذا ينتج عن ضعف في الوازع الديني وخلل في التربية الأسرية وفي الطب تعتبر من الامراض النفسية
وليس الشباب اسفنجيا لاهتمامه بمظهرة الخارجي فالاهتمام بالمظهر مطلوب لكن بحدود المعقول وليس المهم المظهر بل الأهم منه الجوهر فقد تغير جوهرهم بامتصاصهم للصرعات الغربية الزائفة التي لن تعود عليهم الا وبالا وعندها سيندمون
لقد أخذا كثير من الشباب يمتص كل شىء وبدون وعي أخذا ما يناسبه وما لايناسبه فضعفت عقيدته واهتز اسلامه وعندها صفق له اهل الغرب طربا وفرحا لانتصارهم عليه وسلبهم عقله واشغاله في أمور تافهة
فلنرجع ياشباب ولنعد الى ديننا القويم ولنتمسك بسنة نبينا محمد صلىالله عليه وسلم
ونحافظ على ديننا الحنيف دين المحبة والالفه والمودة دين الجماعة والتعاون والتضامن والتماسك والتكافل والصفات الطيبة من شأنها باءذن الله تعالى ان تكفل لمجتمعنا القضاء على السلبيات والمشكلات ويتم تذليل الصعوبات التي قد تقع خلال حياتنا اليومية والعملية
وفي الختام أسال الله عز وجل أن يجعلنا من الذاكرين له انه ولي ذالك والقادر عليه
قال تعالى (( فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون))
اذا كانت هناك امرأة اسفنجية فهناك رجل اسفنجي . نعم فالرجال الاسفنجيون كثر في هذه الأيام . فأصبح كثيرا من الشباب يتهافتون على امتصاص جميع مواد الموضه
أصبحوا ينافسون النساء في قصات شعورهن بل اتجهوا الى صبغ شعوهم وأمور محرمة مثل النمص ولبس العدسات الملونه وتقشير البشرة للحصول على بشرة بيضاء .وأصبح اهتمامهم ببشرتهم يفوق اهتمام النساء وكل هذا ينتج عن ضعف في الوازع الديني وخلل في التربية الأسرية وفي الطب تعتبر من الامراض النفسية
وليس الشباب اسفنجيا لاهتمامه بمظهرة الخارجي فالاهتمام بالمظهر مطلوب لكن بحدود المعقول وليس المهم المظهر بل الأهم منه الجوهر فقد تغير جوهرهم بامتصاصهم للصرعات الغربية الزائفة التي لن تعود عليهم الا وبالا وعندها سيندمون
لقد أخذا كثير من الشباب يمتص كل شىء وبدون وعي أخذا ما يناسبه وما لايناسبه فضعفت عقيدته واهتز اسلامه وعندها صفق له اهل الغرب طربا وفرحا لانتصارهم عليه وسلبهم عقله واشغاله في أمور تافهة
فلنرجع ياشباب ولنعد الى ديننا القويم ولنتمسك بسنة نبينا محمد صلىالله عليه وسلم
ونحافظ على ديننا الحنيف دين المحبة والالفه والمودة دين الجماعة والتعاون والتضامن والتماسك والتكافل والصفات الطيبة من شأنها باءذن الله تعالى ان تكفل لمجتمعنا القضاء على السلبيات والمشكلات ويتم تذليل الصعوبات التي قد تقع خلال حياتنا اليومية والعملية
وفي الختام أسال الله عز وجل أن يجعلنا من الذاكرين له انه ولي ذالك والقادر عليه
قال تعالى (( فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون))