أحمد بن حمودالعرادي
06-11-2007, 06:51 PM
ألعوبة في يد الشباب
كتبتها .... غارقة من الغارقات ...
تقول : سطرتها .. بيدي ...وحبرها ... دمي ....وثمنها .... شرفي وكرامتي ...فلقد أصبحت ألعوبة في الشباب ...بل قولي الذئاب ...
تقول : تعرفت عليه في أحد المجمعات ...
وبدأنا نتبادل المكالمات ..... فأحببته ... وأحبني ....
قلت : وهم ..... وأحلام ..... وخزعبلات ...
تقول : تطورت العلاقة بيننا ...
كان يقيم مع مجموعه من الشباب ... وكنت أتصل عليه ...فيردون على ويخبرونه أني أريده ..
مرة من المرات ... أتصلت ... ولم يكن موجوداُ .. ورد علي صاحبه ...أخذ يستدرجني بالحديث ... وطلب مني .. إقامة علاقة معه ...
فرفضت ... وهددني قائلاُ : أنه سيخبر صاحبه الذي أحبه ... أنني اتصل من ورائه ... واننا نتكلم ساعات طويله
فاستجبت لطلبه .. فاقمت معه علاقة ..
قلت أين الحب الذي تدعينه ...!!
أين قولها ... أحبني واحببته
تقول مستطرده برسالتها :فكان الثاني أكثر شاعريه ورومانسية من صاحبه ... ولا زلت معه حتى أخرجني من بيتي معه ..
ولازال ... يعدني ويمنني حتى ... فقدت أعز ما أملك ... واستمرت العلاقة بيننا ... حتى حدثت بيني وبينه خصومه على أمر ما ...
فأتصلت يوماً أبحث عنه ...
فرد علي صاحب له آخر فقال : اعلم أنك تخاصمت مع فلان ... وأنا سأحاول أن أجمع بينكما للصلح
تقول : فصدقته .. وتواعدنا أنا واياه عند الكلية بعد الظهر
جاء وركبت معه .. وبدل أن ياخذني الى مكان صاحبي ...توجه الى شاطئ البحر ... هناك حيث لا أحد
راودني عن نفسي ...فلما رفضت قام باغتصابي وهددني إن أنا أخبرت أحد ..... ثم ردني الى مكاني ... ورماني ...كما ترمى الكلاب ..
أخبرت صاحبي بالأمر ...فأخذ يواسيني .. ويهدئ من خاطري وأقسم أنه سينتقم لي ولشرفي ... ثم خرجت معه أداوي جراحي ..
ثم فوجئت بآخر يتصل علي ويقول أن لديه صوراً وتسجيلاً للمكالمات ... وإن لم أخرج معه ..فسينشر صوري ومكالماتي ... في كل مكان .. فخرجت .. وفعل بي ما فعل ..
ولا زلت على تلك الحال : ذاك يهددني ... وذاك يغتصبني .. حتى قبضت علينا الهئيه .. وليتهم قبضوا علي من أول مره خرجت فيها
لقد فات الآوان .. لقد فقدت وخسرت كل شيء ..لقد اصبحت ألعوبة ...في يد الذئاب ... ولطخت عرض أهلي ..بالخزي والعار ... صدق الله حين قال (( لاتتبعوا خطوات الشيطان ))
أليست هذه مآسي وآهات ... اليست هذه الأخبار .. تدمي القلب ... وتدمع لها العين ... أعراضنا تنتهك ... أعراضنا تنتهك ...
صيحه أطلقها بأعلى الصوت ... صيحه ..أطلقها بأعلى الصوت الى الأباء ... والامهات .... والى ولاة الأمر ... وأصحاب المشورات ..أنقذوا فتياتنا .. أنقذوا فتياتنا ... أنقذوا فتياتنا ...
أيها الأب ... أيتها الأم .... كلكم مسؤول ..
إن غفلة البيوت .. والتفكك الأسري .. ووجود الشاشات ... والقنوات .... والانترنت ..والجوالات ....بلا حسيب ولا رقيب .. سبب من الأسباب .. فتيات في الأسواق .. بلاحاجة ولا هدف ..
قلت الغيره على الاعراض ... نسؤنا يخرجن مع السائقين صباح مساء
لارقيب ولا حسيب .. تخرج أمام أبيها ... بلاحجاب ... وعباءه مزركشه فاضحه للمفاتن ... ثم ... يُلام الشباب ...
أقول للفتاة : أنت سبب من الأسباب
خلعت ... الأدب ... والحياء... وخرجت ... كاسية عارية ... ماذا تريدين ...؟
أما علمت أنك لست لكل الرجال
وان لم تكوني زوجة .. فانت في مرحلة الاستعداد للزواج ...
قال مستشرق لرجل مسلم : لماذا تلبس نساؤكم الحجاب ؟
قال : لأن نساءنا لايرغبن أن ينجبن من غير أزواجهن ..
اليست هذه ماسي وآهات !!!
الشيخ / خالد الراشد
كتبتها .... غارقة من الغارقات ...
تقول : سطرتها .. بيدي ...وحبرها ... دمي ....وثمنها .... شرفي وكرامتي ...فلقد أصبحت ألعوبة في الشباب ...بل قولي الذئاب ...
تقول : تعرفت عليه في أحد المجمعات ...
وبدأنا نتبادل المكالمات ..... فأحببته ... وأحبني ....
قلت : وهم ..... وأحلام ..... وخزعبلات ...
تقول : تطورت العلاقة بيننا ...
كان يقيم مع مجموعه من الشباب ... وكنت أتصل عليه ...فيردون على ويخبرونه أني أريده ..
مرة من المرات ... أتصلت ... ولم يكن موجوداُ .. ورد علي صاحبه ...أخذ يستدرجني بالحديث ... وطلب مني .. إقامة علاقة معه ...
فرفضت ... وهددني قائلاُ : أنه سيخبر صاحبه الذي أحبه ... أنني اتصل من ورائه ... واننا نتكلم ساعات طويله
فاستجبت لطلبه .. فاقمت معه علاقة ..
قلت أين الحب الذي تدعينه ...!!
أين قولها ... أحبني واحببته
تقول مستطرده برسالتها :فكان الثاني أكثر شاعريه ورومانسية من صاحبه ... ولا زلت معه حتى أخرجني من بيتي معه ..
ولازال ... يعدني ويمنني حتى ... فقدت أعز ما أملك ... واستمرت العلاقة بيننا ... حتى حدثت بيني وبينه خصومه على أمر ما ...
فأتصلت يوماً أبحث عنه ...
فرد علي صاحب له آخر فقال : اعلم أنك تخاصمت مع فلان ... وأنا سأحاول أن أجمع بينكما للصلح
تقول : فصدقته .. وتواعدنا أنا واياه عند الكلية بعد الظهر
جاء وركبت معه .. وبدل أن ياخذني الى مكان صاحبي ...توجه الى شاطئ البحر ... هناك حيث لا أحد
راودني عن نفسي ...فلما رفضت قام باغتصابي وهددني إن أنا أخبرت أحد ..... ثم ردني الى مكاني ... ورماني ...كما ترمى الكلاب ..
أخبرت صاحبي بالأمر ...فأخذ يواسيني .. ويهدئ من خاطري وأقسم أنه سينتقم لي ولشرفي ... ثم خرجت معه أداوي جراحي ..
ثم فوجئت بآخر يتصل علي ويقول أن لديه صوراً وتسجيلاً للمكالمات ... وإن لم أخرج معه ..فسينشر صوري ومكالماتي ... في كل مكان .. فخرجت .. وفعل بي ما فعل ..
ولا زلت على تلك الحال : ذاك يهددني ... وذاك يغتصبني .. حتى قبضت علينا الهئيه .. وليتهم قبضوا علي من أول مره خرجت فيها
لقد فات الآوان .. لقد فقدت وخسرت كل شيء ..لقد اصبحت ألعوبة ...في يد الذئاب ... ولطخت عرض أهلي ..بالخزي والعار ... صدق الله حين قال (( لاتتبعوا خطوات الشيطان ))
أليست هذه مآسي وآهات ... اليست هذه الأخبار .. تدمي القلب ... وتدمع لها العين ... أعراضنا تنتهك ... أعراضنا تنتهك ...
صيحه أطلقها بأعلى الصوت ... صيحه ..أطلقها بأعلى الصوت الى الأباء ... والامهات .... والى ولاة الأمر ... وأصحاب المشورات ..أنقذوا فتياتنا .. أنقذوا فتياتنا ... أنقذوا فتياتنا ...
أيها الأب ... أيتها الأم .... كلكم مسؤول ..
إن غفلة البيوت .. والتفكك الأسري .. ووجود الشاشات ... والقنوات .... والانترنت ..والجوالات ....بلا حسيب ولا رقيب .. سبب من الأسباب .. فتيات في الأسواق .. بلاحاجة ولا هدف ..
قلت الغيره على الاعراض ... نسؤنا يخرجن مع السائقين صباح مساء
لارقيب ولا حسيب .. تخرج أمام أبيها ... بلاحجاب ... وعباءه مزركشه فاضحه للمفاتن ... ثم ... يُلام الشباب ...
أقول للفتاة : أنت سبب من الأسباب
خلعت ... الأدب ... والحياء... وخرجت ... كاسية عارية ... ماذا تريدين ...؟
أما علمت أنك لست لكل الرجال
وان لم تكوني زوجة .. فانت في مرحلة الاستعداد للزواج ...
قال مستشرق لرجل مسلم : لماذا تلبس نساؤكم الحجاب ؟
قال : لأن نساءنا لايرغبن أن ينجبن من غير أزواجهن ..
اليست هذه ماسي وآهات !!!
الشيخ / خالد الراشد