الفايدي
07-11-2007, 02:02 PM
(((( الحرامي //اللص //المجرم ))قلبت مفاهيمها الى
(((( هامور //مختلس // جنحه ))
هل نحن نؤصل للجريمه طالما قلبنا مفاهيمها الى هذه الدرجه من التخفيف من وطئتها ليتقبلها الأخر ليقتدي بها هل سنجني فوائدها أم عواقبها طالما أوجدنا كل هذه المخارج حتى وأن كانت لفظيه المعنى أنا لا أدري ما هو شعور هذا الحرامي عندما يشعر اننا نخاطبه بلغه سهله ونسبغ عليه لقب ((الهامور))وما هو شعور ألأخرين طالما أصبحنا نصور الخزي (بمنطق جديد هو منطق ألدعوه لأرتكاب خزيا وعارا آخرا ربما يفوقه في الفعل ويتعداه ) لماذا نمطط هذه اللغه لتكون بهذه (الفضفاضيه ) في جلب الذل ونقزمها عندما لا تتطابق مع ما نعايشه أو ما لا نريده حتى اننا أصبحنا نطوعها بين أيدينا وقلبنا مفاهيمها هل نحن نعيش حالة اغتراب فكري في دواخلنا لنجد اننا ننجر وراء هلاكنا هل سنؤصل أو سنصل الى ما هو ابعد من ذلك 00هل سنصل الى مرحلة التأصيل لنعتبر على سبيل المثال لا الحصر أن جريمة الزناء هي (مجرد نزوه )وهل هذا القصور هو شيء متعمد منا (لطبيعة النفس البشريه)أن استخدام المعادلات رغم اقراره الا انه دائما ما يخضع للتأصيل وكم من نظريه ومعادله قد فشلت لأنها بنيت على اجتهادات خاطئه وباطله00 ربما أخواني في منتدى بلي العريق ستقولون ما هذا الكاتب الذي لا نجده يرسي له في ميناء معين ولكن أنا عندما أكتب لكم أدرك ان هذا الميناء هو قلوبكم البيضاء التي دائما ما تجعلني رغم ضحالة فكري وتناثر افكاري تدرك امتداد هذا الحب ومشروعية هذا التساؤل
(((( هامور //مختلس // جنحه ))
هل نحن نؤصل للجريمه طالما قلبنا مفاهيمها الى هذه الدرجه من التخفيف من وطئتها ليتقبلها الأخر ليقتدي بها هل سنجني فوائدها أم عواقبها طالما أوجدنا كل هذه المخارج حتى وأن كانت لفظيه المعنى أنا لا أدري ما هو شعور هذا الحرامي عندما يشعر اننا نخاطبه بلغه سهله ونسبغ عليه لقب ((الهامور))وما هو شعور ألأخرين طالما أصبحنا نصور الخزي (بمنطق جديد هو منطق ألدعوه لأرتكاب خزيا وعارا آخرا ربما يفوقه في الفعل ويتعداه ) لماذا نمطط هذه اللغه لتكون بهذه (الفضفاضيه ) في جلب الذل ونقزمها عندما لا تتطابق مع ما نعايشه أو ما لا نريده حتى اننا أصبحنا نطوعها بين أيدينا وقلبنا مفاهيمها هل نحن نعيش حالة اغتراب فكري في دواخلنا لنجد اننا ننجر وراء هلاكنا هل سنؤصل أو سنصل الى ما هو ابعد من ذلك 00هل سنصل الى مرحلة التأصيل لنعتبر على سبيل المثال لا الحصر أن جريمة الزناء هي (مجرد نزوه )وهل هذا القصور هو شيء متعمد منا (لطبيعة النفس البشريه)أن استخدام المعادلات رغم اقراره الا انه دائما ما يخضع للتأصيل وكم من نظريه ومعادله قد فشلت لأنها بنيت على اجتهادات خاطئه وباطله00 ربما أخواني في منتدى بلي العريق ستقولون ما هذا الكاتب الذي لا نجده يرسي له في ميناء معين ولكن أنا عندما أكتب لكم أدرك ان هذا الميناء هو قلوبكم البيضاء التي دائما ما تجعلني رغم ضحالة فكري وتناثر افكاري تدرك امتداد هذا الحب ومشروعية هذا التساؤل