أم حبيبة البريكى
04-08-2004, 07:38 PM
فتش مع باول
«السؤال الذي لم يحسم هو: كم عدد المخزونات التي لديهم إن كانت هناك مخزونات.. وإذا كانت لديهم أي مخزونات فأين ذهبت؟ وإن لم تكن لديهم أي مخزونات فلماذا لم يعرف هذا من قبل ؟.. كولن باول وزير الخارجية الأميركي يتحدث عن أسلحة الدمار الشامل العراقية. [الجزيرة نت، 25/1/2004م]
■ من يحرر أمريكا؟
في إحصائية مقارنة ذكرتها النيوزويك تبين أنه في أكتوبر الماضي كان هناك خمس جرائم لكل ألف شخص في بغداد مقابل 17 في لوس أنجلوس، و22 في شيكاغو. [النيوزويك، 13/1/2004م]
وعلى «المقاومين» خارجها مراعاة فروق التوقيت
الشيخ عبد القادر منير رجل دين معروف في مدينة تكريت، لكن له موقف مغاير من المقاومة؛ إذ يقول لصحيفة الحياة (14903): ما زلنا نوضح للأميركيين أن رجال صلاح الدين لم تبدر منهم بادرة لإباحة المجاهدة وجواز الجهاد، نحن هنا في تكريت سلفيون وغير سلفيين لم نقل بالمجاهدة، ولو قلناها لما ظلّ أميركي في تكريت، وهم يحاولون إلحاق ما يحدث لهم بنا، نحن نرى أن الوقت لم يحن بعد للقيام بواجب الدفاع الشرعي؛ لأنهم قالوا إنهم سيرحلون قريباً.
■طالبان وأسلحة «الكيف» الشامل
تصاعدت الانتقادات الموجهة للإدارة الأميركية التي تحتل قواتها أفغانستان بعد إسقاط نظام طالبان؛ وذلك للانتعاش الهائل الذي تمر به زراعة وتجارة المخدرات بأنواعها هذه الأيام انطلاقاً من الأراضي الأفغانية؛ فقد ذكر باحثون أن هجوم نظام حكم طالبان على إنتاج الهيروين في أفغانستان كان السياسة الأكثر فاعلية لمكافحة المخدرات في العصور الحديثة، إلا أن الإنتاج ارتفع مرة أخرى بعد إطاحتها، وقال غراهام فارو أستاذ علم الجريمة في جامعة لوبورو: إن دراسة بينت أن الحملة الصارمة لطالبان أدت إلى انخفاض الإنتاج العالمي من الهيرويين نحو الثلثين، وانخفاض الإنتاج في المناطق التي سيطر عليها نظام طالبان بنسبة 99%، وأضاف فارو الذي حلل بيانات الأمم المتحدة لإعداد بحثه: «التهديد بالعقاب كان الشيء الأساسي، هناك إشاعات تقول إن الرد كان وحشياً، إلا أننا نجد صعوبة في الحصول على دليل موثوق به»، وقال فارو إنه بعد أن أطاحت الولايات المتحدة طالبان عاد الفلاحون إلى زراعة الخشخاش؛ لأنه محصول أكثر ربحية، وأضاف أن أفغانستان أصبحت مرة أخرى أكبر مصدر في العالم للهيروين المستخرج من الخشخاش، وفي نوفمبر الماضي أشارت بيانات أمريكية أن زراعة نباتات الخشخاش في أفغانستان عام 2003م كانت أكبر 36 مرة من العام الذي سبق سقوط نظام طالبان، وقال فارو: «إجراءات طالبان الصارمة فرضها قادة الجماعة الذين كانوا يتم معاقبتهم هم أنفسهم إذا زرعت النباتات التي يستخرج منها المخدرات في مناطقهم».
[بتصرف عن الشرق الأوسط، 9815]
◄ مرصـد الأرقـام ►
- كشفت تقارير بريطانية أن عدد المصلين الذين يؤدون الصلاة في مساجد بريطانيا ولو مرة واحدة في الأسبوع في مساجد بريطانيا 930 ألف مسلم، بينما يبلغ عدد المصلين في الكنائس الإنجليكانية لمرة واحدة في الأسبوع 916 ألف فقط.. [مفكرة الإسلام، 25/1/2004م]
أبو حصيرة عاد لإسرائيل !!
قام التاجر الإسرائيلي ديفيد حفيد «أبو حصيرة» اليهودي الذي توجد مقبرته في مصر بعملية نصب كبرى، فبعد أن أعلن إفلاسه توصل إلى حيلة لبيع أحجبة البركة على المواطنين، وزعم أن جده ظهر له في المنام وطالبه بذلك وبالفعل نجح ديفيد في بيع حوالي 1000 حجاب في يوم واحد، والغريب أن إحدى فرق كرة القدم الإسرائيلية الشهيرة اشترت هذه الأحجبة ووزعتها على الفريق ليتمكن من الفوز في إحدى مباريات الدوري الهامة، وكانت الصدمة أن لقي الفريق أقسى هزيمة له هذا الموسم. [صحيفة معاريف، 19/1/2004م]
■منظمة الأقدام السوداء تجهر بالتنصير في الجزائر
احتج عدد من الشباب في مدينة وهران الجزائرية على قيام مندوبين من جمعيتي (أنغام) و (العين الصفراء) النصرانيتين بتوزيع نشرات على المواطنين المسلمين في شوارع المدينة تدعوهم إلي عبادة المسيح، والمنشورات خاصة بمنظمة تنصيرية فرنسية اسمها «الأقدام السوداء»، كانت قد عاودت ممارسة أنشطتها التنصيرية منتصف عام 2003م في إطار ما أسموه بـ «برنامج التآخي بين مدينتي وهران الجزائرية، وليون الفرنسية»، وقد زار المدينة تباعاً منذ ذلك الحين القس شومبير رئيس المنظمة الذي أمضى في الجزائر سبعة أيام ألقى فيها عدة محاضرات تنصيرية عامة، ثم زارها القس «إيمانويل دامون» أحد أشهر أعضاء «الأقدام السوداء»، الذي عاش في نفس المنطقة (وهران) إبان فترة الاحتلال الفرنسي، وأعد مجموعة كبيرة من المنصرين الجزائرين أسند إليهم مهمة العمل قبل مغادرته السابقة للبلاد، وكانت زيارة الرئيس شيراك للجزائر في مارس الماضي قد أسهمت في دفع حركة التنشيط التنصيري الفرنسي
«السؤال الذي لم يحسم هو: كم عدد المخزونات التي لديهم إن كانت هناك مخزونات.. وإذا كانت لديهم أي مخزونات فأين ذهبت؟ وإن لم تكن لديهم أي مخزونات فلماذا لم يعرف هذا من قبل ؟.. كولن باول وزير الخارجية الأميركي يتحدث عن أسلحة الدمار الشامل العراقية. [الجزيرة نت، 25/1/2004م]
■ من يحرر أمريكا؟
في إحصائية مقارنة ذكرتها النيوزويك تبين أنه في أكتوبر الماضي كان هناك خمس جرائم لكل ألف شخص في بغداد مقابل 17 في لوس أنجلوس، و22 في شيكاغو. [النيوزويك، 13/1/2004م]
وعلى «المقاومين» خارجها مراعاة فروق التوقيت
الشيخ عبد القادر منير رجل دين معروف في مدينة تكريت، لكن له موقف مغاير من المقاومة؛ إذ يقول لصحيفة الحياة (14903): ما زلنا نوضح للأميركيين أن رجال صلاح الدين لم تبدر منهم بادرة لإباحة المجاهدة وجواز الجهاد، نحن هنا في تكريت سلفيون وغير سلفيين لم نقل بالمجاهدة، ولو قلناها لما ظلّ أميركي في تكريت، وهم يحاولون إلحاق ما يحدث لهم بنا، نحن نرى أن الوقت لم يحن بعد للقيام بواجب الدفاع الشرعي؛ لأنهم قالوا إنهم سيرحلون قريباً.
■طالبان وأسلحة «الكيف» الشامل
تصاعدت الانتقادات الموجهة للإدارة الأميركية التي تحتل قواتها أفغانستان بعد إسقاط نظام طالبان؛ وذلك للانتعاش الهائل الذي تمر به زراعة وتجارة المخدرات بأنواعها هذه الأيام انطلاقاً من الأراضي الأفغانية؛ فقد ذكر باحثون أن هجوم نظام حكم طالبان على إنتاج الهيروين في أفغانستان كان السياسة الأكثر فاعلية لمكافحة المخدرات في العصور الحديثة، إلا أن الإنتاج ارتفع مرة أخرى بعد إطاحتها، وقال غراهام فارو أستاذ علم الجريمة في جامعة لوبورو: إن دراسة بينت أن الحملة الصارمة لطالبان أدت إلى انخفاض الإنتاج العالمي من الهيرويين نحو الثلثين، وانخفاض الإنتاج في المناطق التي سيطر عليها نظام طالبان بنسبة 99%، وأضاف فارو الذي حلل بيانات الأمم المتحدة لإعداد بحثه: «التهديد بالعقاب كان الشيء الأساسي، هناك إشاعات تقول إن الرد كان وحشياً، إلا أننا نجد صعوبة في الحصول على دليل موثوق به»، وقال فارو إنه بعد أن أطاحت الولايات المتحدة طالبان عاد الفلاحون إلى زراعة الخشخاش؛ لأنه محصول أكثر ربحية، وأضاف أن أفغانستان أصبحت مرة أخرى أكبر مصدر في العالم للهيروين المستخرج من الخشخاش، وفي نوفمبر الماضي أشارت بيانات أمريكية أن زراعة نباتات الخشخاش في أفغانستان عام 2003م كانت أكبر 36 مرة من العام الذي سبق سقوط نظام طالبان، وقال فارو: «إجراءات طالبان الصارمة فرضها قادة الجماعة الذين كانوا يتم معاقبتهم هم أنفسهم إذا زرعت النباتات التي يستخرج منها المخدرات في مناطقهم».
[بتصرف عن الشرق الأوسط، 9815]
◄ مرصـد الأرقـام ►
- كشفت تقارير بريطانية أن عدد المصلين الذين يؤدون الصلاة في مساجد بريطانيا ولو مرة واحدة في الأسبوع في مساجد بريطانيا 930 ألف مسلم، بينما يبلغ عدد المصلين في الكنائس الإنجليكانية لمرة واحدة في الأسبوع 916 ألف فقط.. [مفكرة الإسلام، 25/1/2004م]
أبو حصيرة عاد لإسرائيل !!
قام التاجر الإسرائيلي ديفيد حفيد «أبو حصيرة» اليهودي الذي توجد مقبرته في مصر بعملية نصب كبرى، فبعد أن أعلن إفلاسه توصل إلى حيلة لبيع أحجبة البركة على المواطنين، وزعم أن جده ظهر له في المنام وطالبه بذلك وبالفعل نجح ديفيد في بيع حوالي 1000 حجاب في يوم واحد، والغريب أن إحدى فرق كرة القدم الإسرائيلية الشهيرة اشترت هذه الأحجبة ووزعتها على الفريق ليتمكن من الفوز في إحدى مباريات الدوري الهامة، وكانت الصدمة أن لقي الفريق أقسى هزيمة له هذا الموسم. [صحيفة معاريف، 19/1/2004م]
■منظمة الأقدام السوداء تجهر بالتنصير في الجزائر
احتج عدد من الشباب في مدينة وهران الجزائرية على قيام مندوبين من جمعيتي (أنغام) و (العين الصفراء) النصرانيتين بتوزيع نشرات على المواطنين المسلمين في شوارع المدينة تدعوهم إلي عبادة المسيح، والمنشورات خاصة بمنظمة تنصيرية فرنسية اسمها «الأقدام السوداء»، كانت قد عاودت ممارسة أنشطتها التنصيرية منتصف عام 2003م في إطار ما أسموه بـ «برنامج التآخي بين مدينتي وهران الجزائرية، وليون الفرنسية»، وقد زار المدينة تباعاً منذ ذلك الحين القس شومبير رئيس المنظمة الذي أمضى في الجزائر سبعة أيام ألقى فيها عدة محاضرات تنصيرية عامة، ثم زارها القس «إيمانويل دامون» أحد أشهر أعضاء «الأقدام السوداء»، الذي عاش في نفس المنطقة (وهران) إبان فترة الاحتلال الفرنسي، وأعد مجموعة كبيرة من المنصرين الجزائرين أسند إليهم مهمة العمل قبل مغادرته السابقة للبلاد، وكانت زيارة الرئيس شيراك للجزائر في مارس الماضي قد أسهمت في دفع حركة التنشيط التنصيري الفرنسي