سعود السرحاني
08-12-2007, 09:48 AM
بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز وبمتابعة من معالي وزير التعليم العالي الأستاذ الدكتور خالد بن محمد العنقري.
قامت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بجميع وحداتها وإداراتها ولجانها المتخصصة وأقسامها العلمية والدراسية ومجالسها بوضع كافة الترتيبات اللازمة لاستقبال أكبر عدد ممكن من الطلاب والطالبات المنتظمين والمنتظمات والمنتسبين والمنتسبات، وكذلك ضاعفت الجامعة الأعداد المقبولة عن السنوات الماضية بنسبة خمسين بالمائة في جميع الأقسام ومائة بالمائة في الأقسام التي عليها اقبال شديد من الطلاب والطالبات مثل قسم الشريعة واللغة العربية، وعلوم الحاسب، واللغات والترجمة، والفيزياء، والرياضيات، ودراسات المعلومات.
ويتوقع أن يصل عدد المقبولين في الجامعة للفصل الأول من العام الجامعي 1429/1428ه في الانتظام أكثر من ثمانية آلاف طالب وطالبة، وفي الانتساب المطور (التعليم عن بعد والإلكتروني) أكثر من سبعة آلاف طالب وطالبة.
إضافة إلى خمسة آلاف طالب وطالبة في الدورات والدبلومات المصنفة مدنياً عن طريق عمادة المركز الجامعي لخدمة المجتمع والتعليم المستمر.
إضافة إلى ألف طالب وطالبة في مراحل الدبلوم والماجستير والدكتوراه في المعهد العالي للقضاء والكليات المختلفة، هذا سوى ما سيتم قبوله في الفصل الثاني من العام الجامعي الحالي.
ويشار هنا إلى أنه وبناء على الموافقة السامية على إنشاء كلية طب ومستشفى جامعي في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فقد عملت الجامعة على تشكيل لجان متنوعة علمية وفنية واستشارية من المتخصصين في هذا المجال مستعينة بإداراتها وكلياتها ذات العلاقة وبعض الجامعات صاحبة الخبرة الطويلة في قضايا التعليم الطبي والصحي مثل جامعة الملك سعود وجامعة الملك سعود للعلوم الصحية بالحرس الوطني وغيرهما لوضع جميع الترتيبات والخطط والبرامج والخطوات لقيام الكلية بأقسامها الستة عشر والمستشفى الجامعي، مع تحديد كل متطلبات وحاجات الكلية والمستشفى من الكوادر الوظيفية والإدارية والتعليمية والفنية والتجهيزية من مبان ومرافق وذلك وفق نظرة مستقبلية متفائلة واستراتيجية واضحة المعالم والأهداف تجعل هذه الكلية تقوم على أحدث المواصفات وأرقى المناهج وأقوى الدواعم، مبتدئة من حيث انتهى الآخرون، ومستفيدة من الخبرات والتجارب الحديثة والمفيدة والمعتمدة، من كليات الطب في جامعات العالم المرموقة والمشهود لها بالتميز في هذا المجال.
وقد تم رفع كل ما يتعلق بميزانيتها التشغيلية مفصلة إلى وزارة المالية هذا العام الجامعة تنتظر الموافقة عليها للبدء في التنفيذ والتشغيل، لأن الإمكانات المتاحة الآن لا يمكن أن تفي بمتطلبات هذه الكلية والوفاء بحاجاتها الضرورية، ولأن الجميع ينتظر من الجامعة دوراً في هذا المجال وأن تقوم الكلية قوية في مبانيها ومعانيها وهياكلها ومتطلباتها جميعاً.
علماً بأن الجامعة ستقبل في هذه الكلية مائة طالب في السنة التحضيرية كدفعة أولى في الفصل الثاني من العام الجامعي القادم.
صرح بذلك معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله بن حمود أبا الخيل وذكر أن كل ما تقوم به الجامعة من جهود في هذا المجال أي زيادة أعداد المقبولين والمقبولات في هذا العام بفصليه وفي غيره هو تفعيل لتوجيهات ولاة الأمر التي تأتي دائماً في مصلحة أبناء الوطن وتلبية احتياجاتهم، وتهيئة الأجواء المناسبة لهم، في جميع المجالات وخصوصاً ايجاد فرص التعليم الجامعي لأكبر عدد ممكن من خريجي وخريجات الثانوية العامة وخصوصاً في التخصصات التي تسد حاجة التنمية المتزايدة في وطننا الغالي.
-----------------------------------------------------------
حفظ الله لنا قادتنا لدعمهم المتواصل
فائق التحية
قامت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بجميع وحداتها وإداراتها ولجانها المتخصصة وأقسامها العلمية والدراسية ومجالسها بوضع كافة الترتيبات اللازمة لاستقبال أكبر عدد ممكن من الطلاب والطالبات المنتظمين والمنتظمات والمنتسبين والمنتسبات، وكذلك ضاعفت الجامعة الأعداد المقبولة عن السنوات الماضية بنسبة خمسين بالمائة في جميع الأقسام ومائة بالمائة في الأقسام التي عليها اقبال شديد من الطلاب والطالبات مثل قسم الشريعة واللغة العربية، وعلوم الحاسب، واللغات والترجمة، والفيزياء، والرياضيات، ودراسات المعلومات.
ويتوقع أن يصل عدد المقبولين في الجامعة للفصل الأول من العام الجامعي 1429/1428ه في الانتظام أكثر من ثمانية آلاف طالب وطالبة، وفي الانتساب المطور (التعليم عن بعد والإلكتروني) أكثر من سبعة آلاف طالب وطالبة.
إضافة إلى خمسة آلاف طالب وطالبة في الدورات والدبلومات المصنفة مدنياً عن طريق عمادة المركز الجامعي لخدمة المجتمع والتعليم المستمر.
إضافة إلى ألف طالب وطالبة في مراحل الدبلوم والماجستير والدكتوراه في المعهد العالي للقضاء والكليات المختلفة، هذا سوى ما سيتم قبوله في الفصل الثاني من العام الجامعي الحالي.
ويشار هنا إلى أنه وبناء على الموافقة السامية على إنشاء كلية طب ومستشفى جامعي في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فقد عملت الجامعة على تشكيل لجان متنوعة علمية وفنية واستشارية من المتخصصين في هذا المجال مستعينة بإداراتها وكلياتها ذات العلاقة وبعض الجامعات صاحبة الخبرة الطويلة في قضايا التعليم الطبي والصحي مثل جامعة الملك سعود وجامعة الملك سعود للعلوم الصحية بالحرس الوطني وغيرهما لوضع جميع الترتيبات والخطط والبرامج والخطوات لقيام الكلية بأقسامها الستة عشر والمستشفى الجامعي، مع تحديد كل متطلبات وحاجات الكلية والمستشفى من الكوادر الوظيفية والإدارية والتعليمية والفنية والتجهيزية من مبان ومرافق وذلك وفق نظرة مستقبلية متفائلة واستراتيجية واضحة المعالم والأهداف تجعل هذه الكلية تقوم على أحدث المواصفات وأرقى المناهج وأقوى الدواعم، مبتدئة من حيث انتهى الآخرون، ومستفيدة من الخبرات والتجارب الحديثة والمفيدة والمعتمدة، من كليات الطب في جامعات العالم المرموقة والمشهود لها بالتميز في هذا المجال.
وقد تم رفع كل ما يتعلق بميزانيتها التشغيلية مفصلة إلى وزارة المالية هذا العام الجامعة تنتظر الموافقة عليها للبدء في التنفيذ والتشغيل، لأن الإمكانات المتاحة الآن لا يمكن أن تفي بمتطلبات هذه الكلية والوفاء بحاجاتها الضرورية، ولأن الجميع ينتظر من الجامعة دوراً في هذا المجال وأن تقوم الكلية قوية في مبانيها ومعانيها وهياكلها ومتطلباتها جميعاً.
علماً بأن الجامعة ستقبل في هذه الكلية مائة طالب في السنة التحضيرية كدفعة أولى في الفصل الثاني من العام الجامعي القادم.
صرح بذلك معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله بن حمود أبا الخيل وذكر أن كل ما تقوم به الجامعة من جهود في هذا المجال أي زيادة أعداد المقبولين والمقبولات في هذا العام بفصليه وفي غيره هو تفعيل لتوجيهات ولاة الأمر التي تأتي دائماً في مصلحة أبناء الوطن وتلبية احتياجاتهم، وتهيئة الأجواء المناسبة لهم، في جميع المجالات وخصوصاً ايجاد فرص التعليم الجامعي لأكبر عدد ممكن من خريجي وخريجات الثانوية العامة وخصوصاً في التخصصات التي تسد حاجة التنمية المتزايدة في وطننا الغالي.
-----------------------------------------------------------
حفظ الله لنا قادتنا لدعمهم المتواصل
فائق التحية