نواف النجيدي
08-20-2007, 03:57 AM
محدثة ما يشبه الألعاب النارية في السماء
عدد كبير من الشهب يخترق الغلاف الجوي.. غداً
كتب - مندوب "الرياض":
يخترق يوم غد الاثنين عدد هائل من الشهب الغلاف الجوي للأرض بإذن الله تعالى وينتج عنه احتراق لهذه الجسيمات ويظهر لمعان كثير في السماء يشبه "الألعاب النارية" وتسمى هذه الظاهرة Perseid Meteor Shower نسبة إلى المجموعة النجمية بيرسوس التي تقع فيها وهي تحدث خلال شهري يوليو وأغسطس من كل عام.
معدل سقوط هذه الشهب خلال النصف الثاني من شهر يوليو من واحد إلى اثنين كل ساعة ويتراوح العدد بين خمسة وعشرة في بدايات شهر أغسطس ويزيد عدد سقوط الشهب بالتدريج حتى الثالث عشر من أغسطس حيث يراوح العدد بين 80إلى 100شهاب في الساعة الواحدة.
ومن أفضل الأوقات وأنسبها لرصد هذه الشهب هو الساعات قبل فجر يوم 13أغسطس إذ يصادف ميلاد هلال شهر جديد وسوف تكون السماء مظلمة وهذا ما يجعل هذه الشهب أكثر لمعاناً للراصد والمشاهد بالعين المجردة.
ومصدر هذه الشهب هو المذنبات. وعادة ما تتولد المذنبات من سحابة غازية تبعد عن الشمس نحو 50ألف وحدة فلكية تسمى بسحابة أورت. وقد تتأثر هذه المذنبات بقوى جاذبية النجوم القريبة منها مما يجعل هذه المذنبات تنحرف ناحية الشمس.
---------------------------------------------------
((تعليقــــي ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بحكم عملــي اليلي في منطقه بعيده عن السكان والأناره فإني الشاهد العجب العجاب في السماء النجوم وزينتها والكواكب التي خلقها الله وحسن الصنع مما يجعلني أتفكر بخلق الرحمن قال تعالى ( أفلا يتفكرون )) نعم لماذا لايتفكر الأنسان بخلق اليل والنهار لماذا لانتفكر بالكواكب والشهب التي في السمــاء أنها ظواهر خلقيه من خلق الله سبحانه وتعــالى خلقها لكي تفكر الأنسان بها ويتذكر قدرة الخالق جلا جلاله لكن ما أذهلني الا وهو كثرة الشهب في السمــاء أريدكم يأخواني أن تشاهدون كثرة الشهب في هذا الزمان أنها شهب توحي إلى كثرة الشيطاطين لأن نعلم أنها رجوماً لشيطين ولقد شاهد تكاثر الشهب في السمــاء وكثرة أنطلقها وهذا يدل على كثرة الشيطين حمنا الله من شيطين الأنس والجــن أحبتي في الله والله مجعلني أكتب هذا البيان وهذا التعليق هو تفكري بهذه الشهب التي تنطلق كل ليله ليست ليله واحد بل في كل ليله ولكم أن تروها من اليله أفلايتفكرون نعم الا نتفكر الا نعقل لماذا هذا اللهو وهذه الغفله لماذا أحبتي في الله لماذا والله أن الشيطين كثروا في هذا الزمان والقلوب قست وكثرعصينها لله والنفوس تقاست وكثر حرمانها لماذا لانعود إلى الله لماذا نتبع اللهو والشيطان لماذا .
إن الإسلام دين ، وهو موحى به من رب العالمين يخبرنا عن صدق ويقين ، وهو القائل سبحانه: (ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا )
1). والإسلام ليس بدعاً من الأديان ولذلك نرى أن الكتب المقدسة تذكر ذلك ؛ فإن الله تعالى يقول:
(وأنا لمسنا السماء فوجدناها مُلئت حرساً شديداً وشهباً *وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهاباً رصدا )
المعنى هو أن الله جعل على السماء حراساً من الملائكة ، وخلق لهم أدوات عقاب تناسب أجسام الشياطين. وهى الشهب. فإذا جاء شيطان رماه أحد الملائكة بشهاب وليست الشهب كواكب كالقمر والشمس ، وإنما هى أدوات عقاب كالسيف فى يد الجندى المحارب.أن الله لما طرد آدم من الجنة وهى جنة عدن ، ليعمل الأرض التى أُخذ منها ، أقام شرقى جنة عدن ملائكة تسمى الكروبيم ، ووضع لهيب سيف متقلب فى أياديهم لحراسة طريق شجرة الحياة: " فأخرجه الرب الإله من جنة عدن ليعمل الأرض التى أُخذ منها ؛ فطرد الإنسان ، وأقام شرقى جنة عدن الكروبيم ، ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة "
ويقول المفسرون: " إن الكروبيم من الملائكة المقربين. وهو فى الفارسية بمعنى الحارس ". وكان عملهم وقت طرد آدم هو " حراسة الفردوس ؛ لئلا يرجع الإنسان إليه ".
وفى القرآن تفسير الشهب بشواظ من نار. فى قوله تعالى: (يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان * فبأى آلاء ربكما تكذبان * يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران ) (4).
فقد جعل للجن غير ما جعل للإنس من أدوات العقاب. ولم يجعل للجن كواكب تُرمى بها كالقمر والشمس ، وإنما جعل للجن " شواظ " أى " شهب ".
لا إله الا الله سبحانه أحسن الخالقين وأشهد الله أني من هذه اليله تائباً مجدداً توبتي إلى الله ولن يغويني أي شيطان بإذن الله أجدد العهد والولى بالله اللهم يا حي ياقيوم أقبل توبتي يارحمن السموات والأرض فل نتوب جميعاً ونقلع عن الذنوب
أرجوا من أخواني أجمعين في منتدى بلي أن يسامحوني ويجعلوني في حل وأنا مسامح جميع من أساء لي وأجدد العهد مع الله بتوبه نصوح أسال الله أن يغفر لكم أجمعين وأن يعفر لجميع المسلمين ولجميع والدين بارك الله فيكم وأحسن الله لكم ورفع الله قدركم أخوكم ومحبكم
الزاد
عدد كبير من الشهب يخترق الغلاف الجوي.. غداً
كتب - مندوب "الرياض":
يخترق يوم غد الاثنين عدد هائل من الشهب الغلاف الجوي للأرض بإذن الله تعالى وينتج عنه احتراق لهذه الجسيمات ويظهر لمعان كثير في السماء يشبه "الألعاب النارية" وتسمى هذه الظاهرة Perseid Meteor Shower نسبة إلى المجموعة النجمية بيرسوس التي تقع فيها وهي تحدث خلال شهري يوليو وأغسطس من كل عام.
معدل سقوط هذه الشهب خلال النصف الثاني من شهر يوليو من واحد إلى اثنين كل ساعة ويتراوح العدد بين خمسة وعشرة في بدايات شهر أغسطس ويزيد عدد سقوط الشهب بالتدريج حتى الثالث عشر من أغسطس حيث يراوح العدد بين 80إلى 100شهاب في الساعة الواحدة.
ومن أفضل الأوقات وأنسبها لرصد هذه الشهب هو الساعات قبل فجر يوم 13أغسطس إذ يصادف ميلاد هلال شهر جديد وسوف تكون السماء مظلمة وهذا ما يجعل هذه الشهب أكثر لمعاناً للراصد والمشاهد بالعين المجردة.
ومصدر هذه الشهب هو المذنبات. وعادة ما تتولد المذنبات من سحابة غازية تبعد عن الشمس نحو 50ألف وحدة فلكية تسمى بسحابة أورت. وقد تتأثر هذه المذنبات بقوى جاذبية النجوم القريبة منها مما يجعل هذه المذنبات تنحرف ناحية الشمس.
---------------------------------------------------
((تعليقــــي ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بحكم عملــي اليلي في منطقه بعيده عن السكان والأناره فإني الشاهد العجب العجاب في السماء النجوم وزينتها والكواكب التي خلقها الله وحسن الصنع مما يجعلني أتفكر بخلق الرحمن قال تعالى ( أفلا يتفكرون )) نعم لماذا لايتفكر الأنسان بخلق اليل والنهار لماذا لانتفكر بالكواكب والشهب التي في السمــاء أنها ظواهر خلقيه من خلق الله سبحانه وتعــالى خلقها لكي تفكر الأنسان بها ويتذكر قدرة الخالق جلا جلاله لكن ما أذهلني الا وهو كثرة الشهب في السمــاء أريدكم يأخواني أن تشاهدون كثرة الشهب في هذا الزمان أنها شهب توحي إلى كثرة الشيطاطين لأن نعلم أنها رجوماً لشيطين ولقد شاهد تكاثر الشهب في السمــاء وكثرة أنطلقها وهذا يدل على كثرة الشيطين حمنا الله من شيطين الأنس والجــن أحبتي في الله والله مجعلني أكتب هذا البيان وهذا التعليق هو تفكري بهذه الشهب التي تنطلق كل ليله ليست ليله واحد بل في كل ليله ولكم أن تروها من اليله أفلايتفكرون نعم الا نتفكر الا نعقل لماذا هذا اللهو وهذه الغفله لماذا أحبتي في الله لماذا والله أن الشيطين كثروا في هذا الزمان والقلوب قست وكثرعصينها لله والنفوس تقاست وكثر حرمانها لماذا لانعود إلى الله لماذا نتبع اللهو والشيطان لماذا .
إن الإسلام دين ، وهو موحى به من رب العالمين يخبرنا عن صدق ويقين ، وهو القائل سبحانه: (ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا )
1). والإسلام ليس بدعاً من الأديان ولذلك نرى أن الكتب المقدسة تذكر ذلك ؛ فإن الله تعالى يقول:
(وأنا لمسنا السماء فوجدناها مُلئت حرساً شديداً وشهباً *وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهاباً رصدا )
المعنى هو أن الله جعل على السماء حراساً من الملائكة ، وخلق لهم أدوات عقاب تناسب أجسام الشياطين. وهى الشهب. فإذا جاء شيطان رماه أحد الملائكة بشهاب وليست الشهب كواكب كالقمر والشمس ، وإنما هى أدوات عقاب كالسيف فى يد الجندى المحارب.أن الله لما طرد آدم من الجنة وهى جنة عدن ، ليعمل الأرض التى أُخذ منها ، أقام شرقى جنة عدن ملائكة تسمى الكروبيم ، ووضع لهيب سيف متقلب فى أياديهم لحراسة طريق شجرة الحياة: " فأخرجه الرب الإله من جنة عدن ليعمل الأرض التى أُخذ منها ؛ فطرد الإنسان ، وأقام شرقى جنة عدن الكروبيم ، ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة "
ويقول المفسرون: " إن الكروبيم من الملائكة المقربين. وهو فى الفارسية بمعنى الحارس ". وكان عملهم وقت طرد آدم هو " حراسة الفردوس ؛ لئلا يرجع الإنسان إليه ".
وفى القرآن تفسير الشهب بشواظ من نار. فى قوله تعالى: (يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان * فبأى آلاء ربكما تكذبان * يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران ) (4).
فقد جعل للجن غير ما جعل للإنس من أدوات العقاب. ولم يجعل للجن كواكب تُرمى بها كالقمر والشمس ، وإنما جعل للجن " شواظ " أى " شهب ".
لا إله الا الله سبحانه أحسن الخالقين وأشهد الله أني من هذه اليله تائباً مجدداً توبتي إلى الله ولن يغويني أي شيطان بإذن الله أجدد العهد والولى بالله اللهم يا حي ياقيوم أقبل توبتي يارحمن السموات والأرض فل نتوب جميعاً ونقلع عن الذنوب
أرجوا من أخواني أجمعين في منتدى بلي أن يسامحوني ويجعلوني في حل وأنا مسامح جميع من أساء لي وأجدد العهد مع الله بتوبه نصوح أسال الله أن يغفر لكم أجمعين وأن يعفر لجميع المسلمين ولجميع والدين بارك الله فيكم وأحسن الله لكم ورفع الله قدركم أخوكم ومحبكم
الزاد