الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
09-30-2007, 10:01 PM
الحمد لله وحده وبعد ،،،
..... النكته السياسيه الساخره وغيرها من النكات ذات الطابع الإقتصادي والإجتماعي .. أصبحت تـُعبر عن نبض الشارع ..
أي عن معاناته وهمومه ..
وأصبحت أيضا موضوع دراسه في العديد من مراكز البحث .. وترصدها وتحللها أجهزة الإستخبارات تحليلا .. إنثروبولوجيا إجتماعيا ..
إشتهرت النكته السياسيه في العالم العربي .. بعد نكسة 1967 ميلادي ..
وكان الرئيس عبدالناصر يقرأ تقريرا بذلك .. تعده له المخابرات ..
والتقرير كان يجمع كل ما يقال من إشاعات ونـُكت .. حتى التي تـُقال فيه ..
وكان يضحك بصوت عال على تلك النكت ..
والرئيس أنور السادات .. كانت المخابرات المصريه تـُعد له تقريرا يوميا .. عن النكت التي يتداولها الشعب المصري .. ويقول عنها .. نكت الصباح ..
والنكته السياسيه .. إشتهرت كثيرا في بلدان ( المعسكر الشيوعي ) .. وكانت النكته .. تتداول في نطاق محدود جدا بين الناس ..
ومنها :
أن الزعيم السوفييتي ( بريجينيف ) كان مولعا بالصيد .. فاصطحب معه ضيفه ومرافقيه الذين هم من إحدى دول العالم الإشتراكي .. إلى غابه في موسكو .. وكان وزير إعلام ( بريجينيف ) يشرح للضيوف .. لأكثر من ساعه .. عن مهارة الرفيق بريجينيف في الصيد .. وإنه لم يخطأ ولا مره واحده في حياته ..
وفي الغابه وعلى مقربه من الرفيق بريجينيف حلــّق طير بالقرب منه .. وانطلقت رصاصاته .. دون أن يسقط الطير ..
فأطلق وزير إعلامه تصريحه الفوري قائلا :
أيها الرفاق .. لأول مره في التاريخ .. يواصل طير رحلته في الطيران .. وهو ميت .....
وفي نكته أخرى أشتهرت في السبعينات في بلد شيوعي .. تقول النكته :
أن القياده إستدعت أكبر صانعي الأحذيه في العالم .. لصنع حذاء للرئيس .. فتقدم مواطن للقياده وقال لهم .. انا أصنع له حذاء على المقاس .. دون أخذ مقاس قدم الزعيم .. وأنه يدفع حياته .. إذا لم يكن الحذاء مناسبا وبالتمام على المقاس .. ودهش المسئولين عندما أتى بالحذاء وكان على مقاس الزعيم ..
فقالوا له لا نعطيك الأجر .. إلا إذا حليت لنا اللغز .. عن مدى معرفتك مقاس قدم الزعيم دون أن تقيسه ..
فقال على الفور :
كيف لا نحفظ مقاس قدمه وهي فوق رقابنا منذ أكثر من ثلاثين سنه ..
وفي العالم العربي .. حدِّث بلا حرج ..
يقال :
أن زعيما عربيا ( ثورجيا ) .. رسم ( وشم ) على ذراعه .. يصور فيه خريطة فلسطين المحتله ..
وعندما سـُأل عن السبب .. قال :
حتى لا أنساها .....
فسألوه :
وماذا ستفعل بالوشم الذي لا يـُمحى .. إذا ما تحررت فلسطين ؟؟
فأجاب : أقـــطــع ذراعــي ..
وبما أن الإتجاهات حاليا لبعض الزعامات العربيه الثورجيه .. تتجه نحو توريث أبنائهم الحكم .. من بعدهم ..
يقال :
أن برنامج ( من سيربح المليون ) أستضاف أحد ابناء الزعماء .. ووصل إلى سؤال المليون ..
وكان السؤال :
من هو أكبر حرامي في ( محذوف ) .. ؟؟
1ـ رئيس الجمهوريه 2ــ رئيس الوزراء 3ــ وزير التجاره 4ــ رئيس مجلس الشعب ..
وذكـّره مقدم البرنامج .. بأن باقي له وسيلتين .. حذف إجابتين .. والإتصال بصديق ..
فحذف إجابتين ..
فبقي : رئيس الجمهوريه ورئيس الوزراء ..
ثم طلب إبن الزعيم أن يتصل بصديق ..
فسأل صديقه السؤال :
فأجابه صديقه :
إكسب النص مليون ... وما تزعلش أبوك ..
وعساكم من عواده .. !!!
..... النكته السياسيه الساخره وغيرها من النكات ذات الطابع الإقتصادي والإجتماعي .. أصبحت تـُعبر عن نبض الشارع ..
أي عن معاناته وهمومه ..
وأصبحت أيضا موضوع دراسه في العديد من مراكز البحث .. وترصدها وتحللها أجهزة الإستخبارات تحليلا .. إنثروبولوجيا إجتماعيا ..
إشتهرت النكته السياسيه في العالم العربي .. بعد نكسة 1967 ميلادي ..
وكان الرئيس عبدالناصر يقرأ تقريرا بذلك .. تعده له المخابرات ..
والتقرير كان يجمع كل ما يقال من إشاعات ونـُكت .. حتى التي تـُقال فيه ..
وكان يضحك بصوت عال على تلك النكت ..
والرئيس أنور السادات .. كانت المخابرات المصريه تـُعد له تقريرا يوميا .. عن النكت التي يتداولها الشعب المصري .. ويقول عنها .. نكت الصباح ..
والنكته السياسيه .. إشتهرت كثيرا في بلدان ( المعسكر الشيوعي ) .. وكانت النكته .. تتداول في نطاق محدود جدا بين الناس ..
ومنها :
أن الزعيم السوفييتي ( بريجينيف ) كان مولعا بالصيد .. فاصطحب معه ضيفه ومرافقيه الذين هم من إحدى دول العالم الإشتراكي .. إلى غابه في موسكو .. وكان وزير إعلام ( بريجينيف ) يشرح للضيوف .. لأكثر من ساعه .. عن مهارة الرفيق بريجينيف في الصيد .. وإنه لم يخطأ ولا مره واحده في حياته ..
وفي الغابه وعلى مقربه من الرفيق بريجينيف حلــّق طير بالقرب منه .. وانطلقت رصاصاته .. دون أن يسقط الطير ..
فأطلق وزير إعلامه تصريحه الفوري قائلا :
أيها الرفاق .. لأول مره في التاريخ .. يواصل طير رحلته في الطيران .. وهو ميت .....
وفي نكته أخرى أشتهرت في السبعينات في بلد شيوعي .. تقول النكته :
أن القياده إستدعت أكبر صانعي الأحذيه في العالم .. لصنع حذاء للرئيس .. فتقدم مواطن للقياده وقال لهم .. انا أصنع له حذاء على المقاس .. دون أخذ مقاس قدم الزعيم .. وأنه يدفع حياته .. إذا لم يكن الحذاء مناسبا وبالتمام على المقاس .. ودهش المسئولين عندما أتى بالحذاء وكان على مقاس الزعيم ..
فقالوا له لا نعطيك الأجر .. إلا إذا حليت لنا اللغز .. عن مدى معرفتك مقاس قدم الزعيم دون أن تقيسه ..
فقال على الفور :
كيف لا نحفظ مقاس قدمه وهي فوق رقابنا منذ أكثر من ثلاثين سنه ..
وفي العالم العربي .. حدِّث بلا حرج ..
يقال :
أن زعيما عربيا ( ثورجيا ) .. رسم ( وشم ) على ذراعه .. يصور فيه خريطة فلسطين المحتله ..
وعندما سـُأل عن السبب .. قال :
حتى لا أنساها .....
فسألوه :
وماذا ستفعل بالوشم الذي لا يـُمحى .. إذا ما تحررت فلسطين ؟؟
فأجاب : أقـــطــع ذراعــي ..
وبما أن الإتجاهات حاليا لبعض الزعامات العربيه الثورجيه .. تتجه نحو توريث أبنائهم الحكم .. من بعدهم ..
يقال :
أن برنامج ( من سيربح المليون ) أستضاف أحد ابناء الزعماء .. ووصل إلى سؤال المليون ..
وكان السؤال :
من هو أكبر حرامي في ( محذوف ) .. ؟؟
1ـ رئيس الجمهوريه 2ــ رئيس الوزراء 3ــ وزير التجاره 4ــ رئيس مجلس الشعب ..
وذكـّره مقدم البرنامج .. بأن باقي له وسيلتين .. حذف إجابتين .. والإتصال بصديق ..
فحذف إجابتين ..
فبقي : رئيس الجمهوريه ورئيس الوزراء ..
ثم طلب إبن الزعيم أن يتصل بصديق ..
فسأل صديقه السؤال :
فأجابه صديقه :
إكسب النص مليون ... وما تزعلش أبوك ..
وعساكم من عواده .. !!!