القضاعي
10-01-2007, 02:47 AM
الطلاق مرتان
قال الله تعالى (( (( الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }البقرة229
التفسير الميسر لطلاق الذي تحصل به الرجعة مرتان, واحدة بعد الأخرى, فحكم الله بعد كل طلقة هو إمساك المرأة بالمعروف, وحسن العشرة بعد مراجعتها, أو تخلية سبيلها مع حسن معاملتها بأداء حقوقها, وألا يذكرها مطلقها بسوء. ولا يحل لكم- أيها الأزواج- أن تأخذوا شيئًا مما أعطيتموهن من المهر ونحوه, إلا أن يخاف الزوجان ألا يقوما بالحقوق الزوجية, فحينئذ يعرضان أمرهما على الأولياء, فإن خاف الأولياء عدم إقامة الزوجين حدود الله, فلا حرج على الزوجين فيما تدفعه المرأة للزوج مقابل طلاقها. تلك الأحكام هي حدود الله الفاصلة
تفسير الجلالين (( الطلاق) أي التطليق الذي يراجع بعده (مرتان) أي اثنتان (فإمساك) أي فعليكم إمساكهن بعده بأن تراجعوهن (بمعروف) من غير ضرار (أو تسريح) أي إرسال لهن (بإحسان ولا يحل لكم) أيها الأزواج (أن تأخذوا مما آتيتموهن) من المهور (شيئا) إذا طلقتموهن (إلا أن يخافا) أي الزوجان (أ) ن (لا يقيما حدود الله) أي أن لا يأتيا بما حده لهما من الحقوق وفي قراءة {يُخافا} بالبناء للمفعول فأن لا يقيما بدل اشتمال من الضمير فيه وقرئ بالفوقانية في الفعلين (فإن خفتم أ) ن (لا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما) (فيما افتدت به) نفسهما من المال ليطلقها أي لا حرج على الزوج في أخذه ولا الزوجة في بذله (تلك) الأحكام المذكورة (حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون)
الله سبحانه وتعالى حلل الطلاق وهو ابغضه عنده سبحانه وتعالى وقد يلجأ الرجل للطلاق لعدة أسباب من المرأة وهذا مما يدفعة ويكون خير لها و خير له ولا يعتبر بأن تلك المطلقة سيئة الخلق وتصرفاتها سيئة لكن هذا شي من الله سبحانه وتعالى لم يوفقا بينهم
والمطلق كذلك لا يعتبر سي الخلق
ولكن اكثر مسببات الطلاق هذه الأيام الانفعالات والتعصبات الزائدة وتدخل الأهل بين الزوجين
وكذلك المخدرات هي الدرجة الأولى وما يسميها البعض ( العين والحسد والسحر والمس )) ولكن هي بوادي والمخدرات بوادي أخر وهي السبب الأول لكن المطلقة ما تريد ان تفضح مطلقها وتحب الستر وخاصة إذا كان والد أبنائها والمسببات كثيرة ورغبت باختصارها
ولكن الكل من الأعضاء لدية سبب لا ماتع من طرحة ووضعه للنقاش في المنتدى
قال الله تعالى (( (( الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }البقرة229
التفسير الميسر لطلاق الذي تحصل به الرجعة مرتان, واحدة بعد الأخرى, فحكم الله بعد كل طلقة هو إمساك المرأة بالمعروف, وحسن العشرة بعد مراجعتها, أو تخلية سبيلها مع حسن معاملتها بأداء حقوقها, وألا يذكرها مطلقها بسوء. ولا يحل لكم- أيها الأزواج- أن تأخذوا شيئًا مما أعطيتموهن من المهر ونحوه, إلا أن يخاف الزوجان ألا يقوما بالحقوق الزوجية, فحينئذ يعرضان أمرهما على الأولياء, فإن خاف الأولياء عدم إقامة الزوجين حدود الله, فلا حرج على الزوجين فيما تدفعه المرأة للزوج مقابل طلاقها. تلك الأحكام هي حدود الله الفاصلة
تفسير الجلالين (( الطلاق) أي التطليق الذي يراجع بعده (مرتان) أي اثنتان (فإمساك) أي فعليكم إمساكهن بعده بأن تراجعوهن (بمعروف) من غير ضرار (أو تسريح) أي إرسال لهن (بإحسان ولا يحل لكم) أيها الأزواج (أن تأخذوا مما آتيتموهن) من المهور (شيئا) إذا طلقتموهن (إلا أن يخافا) أي الزوجان (أ) ن (لا يقيما حدود الله) أي أن لا يأتيا بما حده لهما من الحقوق وفي قراءة {يُخافا} بالبناء للمفعول فأن لا يقيما بدل اشتمال من الضمير فيه وقرئ بالفوقانية في الفعلين (فإن خفتم أ) ن (لا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما) (فيما افتدت به) نفسهما من المال ليطلقها أي لا حرج على الزوج في أخذه ولا الزوجة في بذله (تلك) الأحكام المذكورة (حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون)
الله سبحانه وتعالى حلل الطلاق وهو ابغضه عنده سبحانه وتعالى وقد يلجأ الرجل للطلاق لعدة أسباب من المرأة وهذا مما يدفعة ويكون خير لها و خير له ولا يعتبر بأن تلك المطلقة سيئة الخلق وتصرفاتها سيئة لكن هذا شي من الله سبحانه وتعالى لم يوفقا بينهم
والمطلق كذلك لا يعتبر سي الخلق
ولكن اكثر مسببات الطلاق هذه الأيام الانفعالات والتعصبات الزائدة وتدخل الأهل بين الزوجين
وكذلك المخدرات هي الدرجة الأولى وما يسميها البعض ( العين والحسد والسحر والمس )) ولكن هي بوادي والمخدرات بوادي أخر وهي السبب الأول لكن المطلقة ما تريد ان تفضح مطلقها وتحب الستر وخاصة إذا كان والد أبنائها والمسببات كثيرة ورغبت باختصارها
ولكن الكل من الأعضاء لدية سبب لا ماتع من طرحة ووضعه للنقاش في المنتدى