نواف النجيدي
10-12-2007, 04:10 AM
كتبت ُ بأناملي مايدور في ذهني وما تقترفه مشاعري
بدأت أسير في طريقاً طويل وعند ذالك الجبل
جلست أتذكر وجلست أتفكر جلست في حوار مع نفسي أين
الاوفياء أين النبلاء أينهم تذكرت أناس قد ماتوا تذكرتهم وهاضت
جراحي على فراقهم تذكرتهم وبدأت تنحدر دمعاتي على جفوني
تذكرت عمــي الذي كان يحضنني تذكرته وقدر رحل وقد تركنــي نعم رحل وسبب جراحاً لأبي لأن ينساه أنه فراقه كل يوم عيد يعيد لأبي الحزن يعيد لأبي ذكرى عمي الرجل الذي كان كلاً يشهد له بطيبته عمــي
ذالك الغالي الذي فرقناه ذالك الحبيب الذي أغليناه رحمك الله ياعماه وصبر الله أبي .
مسحتً دمعتي وبدأت أفرح نفسي وأقول أن كتب الله لي الجنه سوف أتقابل أنا وأيه أن كتب الله له الجنه أيضا.
وبدأت أتذكر أصحابي الذين فارقتهم تذكرت ذالك الأخ الغالي أنه فيصل العنزي نعم فيصل من سكنت أنا وأياه في سكن واحد جلست أنا وأيه قرابت السنتين والله أنه أكثرمن أخ وأكثر بل أنه أخ وأخاً غالي لان أنسى ذكرياتي معه صيامنا وقيامنا ومعايدتنا لبعضنا البعض لكن رحل وبقي ذكره خالداً في مخيلتي إلى الأن ذرفت دمعتي وقلت رحمك الله يافيصل .وتذكرت أخاً غالياً وصديقاً حميماً
ذالك الرجل الذي كان دائماً الأبتسامه ذهبت أنا وأياه في أخر حياته إلى الحج كنت أذهب إلى المشاعر أنا وأياه على رجلينا وكان يتكلم لي عن عظمت تلك المشاعر أحببته من قلبي نعم أحببته أنه رجلاً
رحل عن هذه الحياه وبقي ذكره أنه الغالي / محمود حمير البلوي ذالك الحبيب ذالك الصديق ذالك الغالي ذالك الفقيد نعم فقيد علي وعلى الناس كلها والله أنه كان يحمل بين قفصيه قلباً أبيضاً وروحاً مرحه رحمه الله بكيت وتذكرت وجلست أمسح دمعاتي لكن عادي بي الماضي إلى رجلاً له في قلبي ذكرى ذالك الأخ الذي كنت أنا وأيه في شقه وحده بعد رحيل فيصل نعم أنه باسم الفارسي الذي تزوجت أنا وأياه وخرجنا من السكن معاً.
رحلت وبقيت ذكرك خالده في ذاكرتي
تم بكيت وبكيت وتذكرت رجلاً كان معنا في منتدنا رجلاً له ذكرى خالده
رجلاً يحب الجميع ويحبه الجميع
أنه أحمد شاهر رحمك الله يا أباشاهر رحمك الله لأن أنسى أتصالك بي عندما قلت أنا سوف أزوركم في تبوك لأن أنساه أبداً لأ أنساه وتبقى ذكراك خالده في أذهننا وتترحم عليك قلوبناً وندعي لك بملى صدورنا رحمكم الله أيها النبلاء رحمك الله أيها الوفياء
خططت بأناملي ما أملاه علي قلبي توقفت أناملى عن الكتابه لأن قلبي لم يوفي كل وأحد من هؤلاء حقه ذكرى وذكرى والله والله والله لأن أنسى ماحييت أنها ذكرى النبلاء من أحببتهم ثم رحلوا وتركوني في دنيا فانيه والله أتذكرهم في كل عيد وتذكرهم في كل مناسبه ولن أنساه ماحييت هؤلاء الذين يعرفون معنا الوفاء رجالاً لهم الذكرى تطرب ولهم القلب يحن ولهم الأنامل تتشوق في كتاب ذكراهم على جدار الذكرى.
أسال الله أن يرحمهم ويغفرلهم ..
بدأت أسير في طريقاً طويل وعند ذالك الجبل
جلست أتذكر وجلست أتفكر جلست في حوار مع نفسي أين
الاوفياء أين النبلاء أينهم تذكرت أناس قد ماتوا تذكرتهم وهاضت
جراحي على فراقهم تذكرتهم وبدأت تنحدر دمعاتي على جفوني
تذكرت عمــي الذي كان يحضنني تذكرته وقدر رحل وقد تركنــي نعم رحل وسبب جراحاً لأبي لأن ينساه أنه فراقه كل يوم عيد يعيد لأبي الحزن يعيد لأبي ذكرى عمي الرجل الذي كان كلاً يشهد له بطيبته عمــي
ذالك الغالي الذي فرقناه ذالك الحبيب الذي أغليناه رحمك الله ياعماه وصبر الله أبي .
مسحتً دمعتي وبدأت أفرح نفسي وأقول أن كتب الله لي الجنه سوف أتقابل أنا وأيه أن كتب الله له الجنه أيضا.
وبدأت أتذكر أصحابي الذين فارقتهم تذكرت ذالك الأخ الغالي أنه فيصل العنزي نعم فيصل من سكنت أنا وأياه في سكن واحد جلست أنا وأيه قرابت السنتين والله أنه أكثرمن أخ وأكثر بل أنه أخ وأخاً غالي لان أنسى ذكرياتي معه صيامنا وقيامنا ومعايدتنا لبعضنا البعض لكن رحل وبقي ذكره خالداً في مخيلتي إلى الأن ذرفت دمعتي وقلت رحمك الله يافيصل .وتذكرت أخاً غالياً وصديقاً حميماً
ذالك الرجل الذي كان دائماً الأبتسامه ذهبت أنا وأياه في أخر حياته إلى الحج كنت أذهب إلى المشاعر أنا وأياه على رجلينا وكان يتكلم لي عن عظمت تلك المشاعر أحببته من قلبي نعم أحببته أنه رجلاً
رحل عن هذه الحياه وبقي ذكره أنه الغالي / محمود حمير البلوي ذالك الحبيب ذالك الصديق ذالك الغالي ذالك الفقيد نعم فقيد علي وعلى الناس كلها والله أنه كان يحمل بين قفصيه قلباً أبيضاً وروحاً مرحه رحمه الله بكيت وتذكرت وجلست أمسح دمعاتي لكن عادي بي الماضي إلى رجلاً له في قلبي ذكرى ذالك الأخ الذي كنت أنا وأيه في شقه وحده بعد رحيل فيصل نعم أنه باسم الفارسي الذي تزوجت أنا وأياه وخرجنا من السكن معاً.
رحلت وبقيت ذكرك خالده في ذاكرتي
تم بكيت وبكيت وتذكرت رجلاً كان معنا في منتدنا رجلاً له ذكرى خالده
رجلاً يحب الجميع ويحبه الجميع
أنه أحمد شاهر رحمك الله يا أباشاهر رحمك الله لأن أنسى أتصالك بي عندما قلت أنا سوف أزوركم في تبوك لأن أنساه أبداً لأ أنساه وتبقى ذكراك خالده في أذهننا وتترحم عليك قلوبناً وندعي لك بملى صدورنا رحمكم الله أيها النبلاء رحمك الله أيها الوفياء
خططت بأناملي ما أملاه علي قلبي توقفت أناملى عن الكتابه لأن قلبي لم يوفي كل وأحد من هؤلاء حقه ذكرى وذكرى والله والله والله لأن أنسى ماحييت أنها ذكرى النبلاء من أحببتهم ثم رحلوا وتركوني في دنيا فانيه والله أتذكرهم في كل عيد وتذكرهم في كل مناسبه ولن أنساه ماحييت هؤلاء الذين يعرفون معنا الوفاء رجالاً لهم الذكرى تطرب ولهم القلب يحن ولهم الأنامل تتشوق في كتاب ذكراهم على جدار الذكرى.
أسال الله أن يرحمهم ويغفرلهم ..