نواف النجيدي
10-27-2007, 01:05 AM
أن جراح الأمــه تنزف إلى الأن ولم يقف نزيفها لأن الأمــه في خمول وفي وهون عظيم أنه هون الذل وخمول المسكنه
في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كان نفر قليل ولايملكون من السلاح مايجعلهم يواجهون الأعداء ولكن رفضوا أن يكونوا مع الخوالف بل جهدوا في أموالهم وأنفسهم وقوتهم وعتادهم فمنهم والله من جاهد ولم يجعل في بيته من المال شيء فهذي عزة الإسلام لأنهم لايخافون في الله احد بل أنهم كانوا يجاهدون وهم قليلون ولكن كان الله يسخر معهم الملائكه لينصر جنود الله ويذل المشركين . هذا حال الصحابه والتابعين .
أم حالنا اليوم ننتظر نحن من الدوله الأم أمريكا السلام مالنا ومال سلامهم هل ننتظر من هؤلاء اليهود والنصارى السلام
قال تعـالى .(( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير )). القرآن صريح ولكن نحن أمه نتبع السلام نسينا الولاء والبراء نسينا وعد الله لنا في النصر بالأمس كانوا في الشيشان وأفغانستان فهدموا كمايزعمون الإرهابين الذين يوجدون هناك وقتلوهم لكن والله أنهم في ذل هؤلاء اليهود والنصارى فستحدثوا لنا كلمه أرهابيين فجعلونا نحن المسلمين أجمعنا أرهابيون
ونسوا قول الله تعالى ((واعدو لهم مستطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)) فوالله اليوم لايخلوا بيت من بيوت المسلمين .
إذا راى المستقيمين قال هؤلاء أرهابيون أو يطلق على المطوع أرهابي مثل يقول جاكم الإرهابي أمريكا لقنتنا الكلمه تلقين فمايخلوا بيت من بيوتنا الا وقد علموا هذه الكلمه .
موقف حصل معي بسبب الكلمه . قام مدير الدعوه والإرشاد في أحد مناطق المملكه في أنشى معرض أسماه في معرض الأرهاب
وجلس المعرض مايقارب اليومين وأنا أرى اللوحه قلت لعل أحد المشايخ أو العلماء يقول لهم معنى هذه الكلمه لكن لاحياه لمن تنادي طبعن في ذالك اليوم أستحضرت أفكاري وأدله من القرآن وتوجهة إليه وستعن في الله دخلت على هذا الشيخ بعد ماسلمت عليه قلت يمكن سؤال قال أسأل
قلت بالله عليك كلمه أرهاب مستحدثه أم كلمه تطلق من قديم قال مستحدث فذكرته في قوالله تعالى في الأيه السابقه قالي طيب الحكومه تبي كذا قلت له إذا كان الحكومه على خطاء نتبعها في الخطاء أم نغيره حتى أن لم نظهره المهم لانتمادى في الوقوع في الخطاء قلت له عنوان معرضك من المفترض أن يكون
معرض الفئة الضاله قال نعم والله صدقت وقام وشكرني لكن تعلمون ماذا فعل في اليوم الثاني أرسل لي ناس قالوا لي الشيخ يقول لواسمحت المخيم لاتحضره وشيخ من مشايخ الأمه الذين عليهم الكلام والله مصيبة وخطب أعظم أقسم بالله أني بكيت على حال الأمه من ذل وصغار وهون لول قال الدول يمين يمين ليه فيه كتاب وسنة نحن على الكتاب والسنة ولاتخذنا لومت لأئم في الدين الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمة الله كان إذا قال مايصح أو لايجوز كان يقطع ذلك بفتوى جازمه ولايعترض عليه معترض وحنى لو عالم عارض الدوله وضع في سجوننا يتكبد حسرته خلونا واقعين نحن نسير بخطط اليهود والنصارى علينا هم الذين يفصلون ونحن الذين نلبس أين ذهبت عزة الإسلام أين ذهبت
قوة الإسلام أين وأين وأين ذهبت .لاحول ولاقوة الا بالله
أما الأمه الإسلامية .
حكام الأمه الإسلاميه فأنهم في خيانه عظماء يجعلون اليهود والنصارى هم من يسطرون لنا السلام يرجال أي سلام وأي هدنه يقولون لنا سلام مع إسرائيل وهم يدعمون إسرائيل بالمال والسلاح والله مصيبه ونحن في ذل وهوان وحسره
لاحول ولاقوة الا بالله
والله لان تأخذني في الله لومت لائم مهما حدث .
أستاذنا /سلطان ظاهر البلوي كتبت مايجسد الجراح وترجلت وكتبت في حزن الأمه ومصابه الجلل في العراق وفلسطين وأفغانستان والشيشان اللهم أنصر الإسلام وأعز المسلمين وأذل الكفار الغاصبين .
أخوكم الزاد
في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كان نفر قليل ولايملكون من السلاح مايجعلهم يواجهون الأعداء ولكن رفضوا أن يكونوا مع الخوالف بل جهدوا في أموالهم وأنفسهم وقوتهم وعتادهم فمنهم والله من جاهد ولم يجعل في بيته من المال شيء فهذي عزة الإسلام لأنهم لايخافون في الله احد بل أنهم كانوا يجاهدون وهم قليلون ولكن كان الله يسخر معهم الملائكه لينصر جنود الله ويذل المشركين . هذا حال الصحابه والتابعين .
أم حالنا اليوم ننتظر نحن من الدوله الأم أمريكا السلام مالنا ومال سلامهم هل ننتظر من هؤلاء اليهود والنصارى السلام
قال تعـالى .(( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير )). القرآن صريح ولكن نحن أمه نتبع السلام نسينا الولاء والبراء نسينا وعد الله لنا في النصر بالأمس كانوا في الشيشان وأفغانستان فهدموا كمايزعمون الإرهابين الذين يوجدون هناك وقتلوهم لكن والله أنهم في ذل هؤلاء اليهود والنصارى فستحدثوا لنا كلمه أرهابيين فجعلونا نحن المسلمين أجمعنا أرهابيون
ونسوا قول الله تعالى ((واعدو لهم مستطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)) فوالله اليوم لايخلوا بيت من بيوت المسلمين .
إذا راى المستقيمين قال هؤلاء أرهابيون أو يطلق على المطوع أرهابي مثل يقول جاكم الإرهابي أمريكا لقنتنا الكلمه تلقين فمايخلوا بيت من بيوتنا الا وقد علموا هذه الكلمه .
موقف حصل معي بسبب الكلمه . قام مدير الدعوه والإرشاد في أحد مناطق المملكه في أنشى معرض أسماه في معرض الأرهاب
وجلس المعرض مايقارب اليومين وأنا أرى اللوحه قلت لعل أحد المشايخ أو العلماء يقول لهم معنى هذه الكلمه لكن لاحياه لمن تنادي طبعن في ذالك اليوم أستحضرت أفكاري وأدله من القرآن وتوجهة إليه وستعن في الله دخلت على هذا الشيخ بعد ماسلمت عليه قلت يمكن سؤال قال أسأل
قلت بالله عليك كلمه أرهاب مستحدثه أم كلمه تطلق من قديم قال مستحدث فذكرته في قوالله تعالى في الأيه السابقه قالي طيب الحكومه تبي كذا قلت له إذا كان الحكومه على خطاء نتبعها في الخطاء أم نغيره حتى أن لم نظهره المهم لانتمادى في الوقوع في الخطاء قلت له عنوان معرضك من المفترض أن يكون
معرض الفئة الضاله قال نعم والله صدقت وقام وشكرني لكن تعلمون ماذا فعل في اليوم الثاني أرسل لي ناس قالوا لي الشيخ يقول لواسمحت المخيم لاتحضره وشيخ من مشايخ الأمه الذين عليهم الكلام والله مصيبة وخطب أعظم أقسم بالله أني بكيت على حال الأمه من ذل وصغار وهون لول قال الدول يمين يمين ليه فيه كتاب وسنة نحن على الكتاب والسنة ولاتخذنا لومت لأئم في الدين الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمة الله كان إذا قال مايصح أو لايجوز كان يقطع ذلك بفتوى جازمه ولايعترض عليه معترض وحنى لو عالم عارض الدوله وضع في سجوننا يتكبد حسرته خلونا واقعين نحن نسير بخطط اليهود والنصارى علينا هم الذين يفصلون ونحن الذين نلبس أين ذهبت عزة الإسلام أين ذهبت
قوة الإسلام أين وأين وأين ذهبت .لاحول ولاقوة الا بالله
أما الأمه الإسلامية .
حكام الأمه الإسلاميه فأنهم في خيانه عظماء يجعلون اليهود والنصارى هم من يسطرون لنا السلام يرجال أي سلام وأي هدنه يقولون لنا سلام مع إسرائيل وهم يدعمون إسرائيل بالمال والسلاح والله مصيبه ونحن في ذل وهوان وحسره
لاحول ولاقوة الا بالله
والله لان تأخذني في الله لومت لائم مهما حدث .
أستاذنا /سلطان ظاهر البلوي كتبت مايجسد الجراح وترجلت وكتبت في حزن الأمه ومصابه الجلل في العراق وفلسطين وأفغانستان والشيشان اللهم أنصر الإسلام وأعز المسلمين وأذل الكفار الغاصبين .
أخوكم الزاد