محمد ظاهر الميهوبي
01-01-2008, 01:27 AM
هل من المعقول ان نشاهد عقول تتأرجح بين هذا وذاك
عقول يطلق عليها الاسم دون ان تتصف بالتعقل والادراك وتطرق ابواب الصدق دون انحياز اين مبدى ان كان الكذب انجى فان الصدق انجى وانجى من خلال الاحتكاك الفكري يظهر الفكر المتأرجح بين الحقد والحسد لماذا هذا التأرجح السقيم لماذا يخضع الفكر لتفكير صاحبه والتي تدور حول المصالح الذاتيه او بلوغ اهداف معينه حتى ان المتلقي لزخات الفكر المختلفه تجدها زخات سخيفه لا تروي ثراء افكار اصغر منها ولكن قد تشوهها ولا تعدل مسار الفكر الى المسار القويم الذي هو مستقرالفكر السليم الذى قبل ان يطلق افكاره يتدارك مأربه النافعه فيما يرضي الله ثم رسوله صلى الله عليه وسلم لماذا00؟
لا نتدارك العوده بصمت وتمعن قبل ان نطلق الكلمه ماذا مردودها دينيا قبل ان يكون المردود الفكري دنيوي ما الذي يغير الانسان هل هي ظروف او عوامل نفسيه ام اجتماعيه ام مؤثرات خارجيه اصبحت الدنيا مع هذا الزخم الفكري مغبه لأستهواء الاهواء والتفكير من منطلق الظن
الذي هو اثم بحد ذاته
سبب هذا التأرجح الفكري الى الكثير من الانهدامات الفكريه التى أدت الى ضياع أسر ثم مجتمعات
واخيرا الى ضياع امه
العزاء بهذه الافكار ايقافها وعدم مجادلتها الا بالتفكير المسموع ولكن من يفهم هذه القاعده الحواريه التى لا يدركها الا اصحاب العقول الرزنه حتى انني فوجئت بمن اضعهم في قوائم المفكرين انهم هم بحاجه الى تفعيل فكري قويم وهم قله ان وجدوا
فالتفكير اصبح مادي وانعدمت الثقه في الدماء العربيه للأسف فمن لا يثق بالناس لا يوثق به
مجرد خاطره خطرت بالنفس مما نشاهد داخل وخارج اي مكان نقطنه
ولا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
عقول يطلق عليها الاسم دون ان تتصف بالتعقل والادراك وتطرق ابواب الصدق دون انحياز اين مبدى ان كان الكذب انجى فان الصدق انجى وانجى من خلال الاحتكاك الفكري يظهر الفكر المتأرجح بين الحقد والحسد لماذا هذا التأرجح السقيم لماذا يخضع الفكر لتفكير صاحبه والتي تدور حول المصالح الذاتيه او بلوغ اهداف معينه حتى ان المتلقي لزخات الفكر المختلفه تجدها زخات سخيفه لا تروي ثراء افكار اصغر منها ولكن قد تشوهها ولا تعدل مسار الفكر الى المسار القويم الذي هو مستقرالفكر السليم الذى قبل ان يطلق افكاره يتدارك مأربه النافعه فيما يرضي الله ثم رسوله صلى الله عليه وسلم لماذا00؟
لا نتدارك العوده بصمت وتمعن قبل ان نطلق الكلمه ماذا مردودها دينيا قبل ان يكون المردود الفكري دنيوي ما الذي يغير الانسان هل هي ظروف او عوامل نفسيه ام اجتماعيه ام مؤثرات خارجيه اصبحت الدنيا مع هذا الزخم الفكري مغبه لأستهواء الاهواء والتفكير من منطلق الظن
الذي هو اثم بحد ذاته
سبب هذا التأرجح الفكري الى الكثير من الانهدامات الفكريه التى أدت الى ضياع أسر ثم مجتمعات
واخيرا الى ضياع امه
العزاء بهذه الافكار ايقافها وعدم مجادلتها الا بالتفكير المسموع ولكن من يفهم هذه القاعده الحواريه التى لا يدركها الا اصحاب العقول الرزنه حتى انني فوجئت بمن اضعهم في قوائم المفكرين انهم هم بحاجه الى تفعيل فكري قويم وهم قله ان وجدوا
فالتفكير اصبح مادي وانعدمت الثقه في الدماء العربيه للأسف فمن لا يثق بالناس لا يوثق به
مجرد خاطره خطرت بالنفس مما نشاهد داخل وخارج اي مكان نقطنه
ولا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل