نادر البلوي
01-03-2008, 03:34 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحد الأشخاص قام بانشاء حجرة على برنامج البالتوك الشهير للمحادثة ليسب الرسول بالرسائل والصور
التى يرسلها لأكثر من [مائة الف] شخص يومياً
وقد قام بعض الشباب الغيورين على الاسلام بتقديم شكوى لشركة البالتوك
فطلبت الشركة تصويت مليونين مسلم حتى تغلق هذه الحجرة
ربما تريد الشركة أن تعجزنا حتى لا تغلق الحجرة ، فلنثبت لهم إذن أننا لن يمنعنا من نصرة نبينا مانع .
أخواني أخواتي ادخلوا على رابط الرسالة
وضعوا توقيعاتكم
http://www.petitiononline.com/Steyr/petition.html (http://www.petitiononline.com/Steyr/petition.html)
طريقة التوقيع:
اضغط على
مستطيل (click here to sign petition) أسفل الرسالة
ستنفتح لك صفحة ثانية
اكتب أي اسم
اكتب إيميلك
اكتب أي دولة
اكتب أي عمرك
ستنفتح لك صفحة ثالثة
انزل تحت و اضغط على مستطيل (Approve signature)
وقدر المستطاع انشر هذا الرابط عن طريق الايميل او المنتديات الاخرى
ولك الأجر إن شاء الله
..............
وياريت الكل يصوت
وتقدرو تغيرو الايميل وتصوتو ثاني اما باقي البيانات مش لازم تكون صحيحة
فداك ابي وامي يارسول الله
الرجاء من الشباب عدم التقصير في التصويت لانه رسول الله
أحد الأشخاص قام بانشاء حجرة على برنامج البالتوك الشهير للمحادثة ليسب الرسول بالرسائل والصور
التى يرسلها لأكثر من [مائة الف] شخص يومياً
وقد قام بعض الشباب الغيورين على الاسلام بتقديم شكوى لشركة البالتوك
فطلبت الشركة تصويت مليونين مسلم حتى تغلق هذه الحجرة
ربما تريد الشركة أن تعجزنا حتى لا تغلق الحجرة ، فلنثبت لهم إذن أننا لن يمنعنا من نصرة نبينا مانع .
أخواني أخواتي ادخلوا على رابط الرسالة
وضعوا توقيعاتكم
http://www.petitiononline.com/Steyr/petition.html (http://www.petitiononline.com/Steyr/petition.html)
طريقة التوقيع:
اضغط على
مستطيل (click here to sign petition) أسفل الرسالة
ستنفتح لك صفحة ثانية
اكتب أي اسم
اكتب إيميلك
اكتب أي دولة
اكتب أي عمرك
ستنفتح لك صفحة ثالثة
انزل تحت و اضغط على مستطيل (Approve signature)
وقدر المستطاع انشر هذا الرابط عن طريق الايميل او المنتديات الاخرى
ولك الأجر إن شاء الله
..............
وياريت الكل يصوت
وتقدرو تغيرو الايميل وتصوتو ثاني اما باقي البيانات مش لازم تكون صحيحة
فداك ابي وامي يارسول الله
الرجاء من الشباب عدم التقصير في التصويت لانه رسول الله