نواف النجيدي
01-19-2008, 03:32 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني أعضاء منتدى بلي .
لقد مرت علينا أيام ونحن في غيبوبه مميته نسينا أحوال أخواننا المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ولقد أحزنني حالهم ونحن لانتذكرهم حتى في الدعاء فإن أخواننا المسلمين في كوبا وفي أفغانستان وفي العراق يمرون في أزمه مميته لهم ونحن ننظر إلى التلفاز ونشاهد ونحزن لحظه ولكن ريثما ننسى ونتناسا حالهم وما يمرون فيه من هم وغم وحزن فإن دول الكفر تضحك علينا في قولها سلام ونحن نتبعها بكل أسف ونقول .
متى السلام ؟
لان يكون هناك سلام إلا بالدماء والسيف البتار الذي يعلن قائلاً الله أكبر رأينا وسمعنا وملت العيون من الروايه والأذان من السماع فقد أنتهك أعرض المسلمات في مشارق الأرض ومغاربها وقلوبنا غافله بل أنها والله ميته لاتعي مايدور حولها لقد كتبت هذا المقال وقلبي يتقطع على أخواننا في مشارق الأرض ومغاربها من ما يحدث أين نخوة المسلمين أين صلاح الدين وأين خالد أبن الوليد أين وأين
لقد مرت سنين وفلسطين تحت الأحتلال الصهيوني ونحن نقول السلام أخواني يمكن سؤال واحد أسألكم أيها .
س/ أمريكا الداعم الاول لإسرائيل فهل نرجوا منها سلام .
يتجول الكلب بوش في الدول الإسلاميه بحجه أنه يبحث عن حلول وسلام وأخواننا الفلسطنيين يحشرون عن دخول فلسطين لأنهم حجوا إلى بيت الله فهل في الحج تعلموا الأحزمه الناسفه والقنابل المدمره هل تعلموها أم أنهم يطبقون شريعه الله بإداهم مناسك الحج أن هذا هو العار وهذا هو الطغيان الصهيوني الذي يجسد معالم الكره والبغض للمسلمين .
فإن المسلم اليوم هو الإرهابي الحقيقي وذلك ما كانت تريده إسرائيل وأمريكا تقتل النساء في فلسطين والعراق وأفغانستان لأنها تدافع عن عرضها ونحن في هذه البلاد نساءنا في الشوارع يمكيجن ويتغنجن ولايستحن لا من أنفسهن ولا يستحن من جبار السموات ولارض والله لهو العار بعينه نساء المسلمين يدافعن عن عارهن وعن عورتهن ونحن نساءنا متبرجات متعطرات متزينات في الأسواق متعطرات
هذا هو حالنا هنا وهناك شتان بين هذا وذاك .والله لقد ماتت الغيره في قلوبنا وماتت الرحمه لدينا نرى المسلمين والمسلمات ونسكت لانستطيع أن نتكلم أين العزه أنها والله الذله والخيانه لدين الله لم نحفظ الدين ولم نطبق الشريعه ولم نحقق شروط لا إله الاالله بل نحن نوالي الكفار ونقف معهم ونساعدهم على أخواننا .لاحول ولاقو الا بالله
أنتظروا
هذا المقال
أخواني أعضاء منتدى بلي .
لقد مرت علينا أيام ونحن في غيبوبه مميته نسينا أحوال أخواننا المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ولقد أحزنني حالهم ونحن لانتذكرهم حتى في الدعاء فإن أخواننا المسلمين في كوبا وفي أفغانستان وفي العراق يمرون في أزمه مميته لهم ونحن ننظر إلى التلفاز ونشاهد ونحزن لحظه ولكن ريثما ننسى ونتناسا حالهم وما يمرون فيه من هم وغم وحزن فإن دول الكفر تضحك علينا في قولها سلام ونحن نتبعها بكل أسف ونقول .
متى السلام ؟
لان يكون هناك سلام إلا بالدماء والسيف البتار الذي يعلن قائلاً الله أكبر رأينا وسمعنا وملت العيون من الروايه والأذان من السماع فقد أنتهك أعرض المسلمات في مشارق الأرض ومغاربها وقلوبنا غافله بل أنها والله ميته لاتعي مايدور حولها لقد كتبت هذا المقال وقلبي يتقطع على أخواننا في مشارق الأرض ومغاربها من ما يحدث أين نخوة المسلمين أين صلاح الدين وأين خالد أبن الوليد أين وأين
لقد مرت سنين وفلسطين تحت الأحتلال الصهيوني ونحن نقول السلام أخواني يمكن سؤال واحد أسألكم أيها .
س/ أمريكا الداعم الاول لإسرائيل فهل نرجوا منها سلام .
يتجول الكلب بوش في الدول الإسلاميه بحجه أنه يبحث عن حلول وسلام وأخواننا الفلسطنيين يحشرون عن دخول فلسطين لأنهم حجوا إلى بيت الله فهل في الحج تعلموا الأحزمه الناسفه والقنابل المدمره هل تعلموها أم أنهم يطبقون شريعه الله بإداهم مناسك الحج أن هذا هو العار وهذا هو الطغيان الصهيوني الذي يجسد معالم الكره والبغض للمسلمين .
فإن المسلم اليوم هو الإرهابي الحقيقي وذلك ما كانت تريده إسرائيل وأمريكا تقتل النساء في فلسطين والعراق وأفغانستان لأنها تدافع عن عرضها ونحن في هذه البلاد نساءنا في الشوارع يمكيجن ويتغنجن ولايستحن لا من أنفسهن ولا يستحن من جبار السموات ولارض والله لهو العار بعينه نساء المسلمين يدافعن عن عارهن وعن عورتهن ونحن نساءنا متبرجات متعطرات متزينات في الأسواق متعطرات
هذا هو حالنا هنا وهناك شتان بين هذا وذاك .والله لقد ماتت الغيره في قلوبنا وماتت الرحمه لدينا نرى المسلمين والمسلمات ونسكت لانستطيع أن نتكلم أين العزه أنها والله الذله والخيانه لدين الله لم نحفظ الدين ولم نطبق الشريعه ولم نحقق شروط لا إله الاالله بل نحن نوالي الكفار ونقف معهم ونساعدهم على أخواننا .لاحول ولاقو الا بالله
أنتظروا
هذا المقال