الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
07-09-2004, 10:28 AM
الحمد لله وحده وبعد ،،،
.... السينما او الفن السابع .. ورد في بروتوكولات حكماء صهيون .. من ضمن بروتوكولات عديده .. لأهداف معروفه .. منها .. إلهاء شعوب العالم .. بهذه الفنون .. لكي تتاح للصهيونيه العالميه الفرصه .. لإختراق هذه الشعوب ... إقتصاديا وأخلاقيا وعقائديا .
في العالم .. ومن هوليوود .. قامت صناعة السينما .. برأس مال يهودي ـ صهيوني .. وانشئوا شركات عملاقه .. مثل : كولومبيا .. و .. مترو جولدن ماير .. وغيرها .. !!
خاطبوا الغرب .. بلغة سينمائيه تروق له .. ولكنها .. تدرجت بإفساده .. بالأفلام الخليعه .. والدجل التاريخي .. ولا ننفي أن هناك أفلام .. جيده ..
ومن الدجل .. هو ترويج للرجل الأبيض بأنه هو السوبر .. وهو البطل .. بينما في الحقيقه .. لا يوجد في التاريخ الأمريكي .. شئ إسمه ( الكاوبوي ) .. وما هي إلا خدعه .. عملوا لها هاله غير حقيقيه .. في أفلام الويستيرن .. التي تعود عليها عشاق السينما .. وبلا شك .. كانت هذه الصناعه مربحه ..!!
أما في عالمنا العربي .. فقد بدأت صناعة السينما في مصر .. على يد .. الأخوين مزراحي .. اليهوديان .. في اوائل القرن التاسع عشر ..!!
فقد قدمت السينما المصريه .. التسليه البريئه المقصوده .. لكي تمرر من خلالها .. الإستهزاء بالدين والأخلاق والقيم للمجتمع .. فعلى سبيل المثال :
عالجت السينما مسألة ( المحلل ) والمحلل له ... أي ايجاد محلل لكي ترجع الزوجه لزوجها بعد طلاقها ثلاثا .. والمعالجه كانت إستهزاء صريح .. على الدين .. والحوار والسيناريو .. لم يكن كما ورد في الشريعه .. وتكررت في عدة أفلام .. وفي عدة مسرحيات .. حتى في مسارح الكويت .
وصوروا بيت الطاعه الشرعي .. بأنه إجبار وإكراه للمرأه .. ومن أجل إذلال المرأه ( كما يزجوا ) .. فحقها فقط هو : حصيره ..ووابور جاز .. كما يصوره لنا بطل الفيلم .. وهذا غير وارد أساسا من الناحيه الشرعيه .
كما أوهموا العامه .. بأن المخدرات وتجارتها .. والدعاره .. هي السائده في المجتمع العربي الإسلامي .. وشجعوا على إنفصال الأسره المسلمه .. بالإيحاء للبنت أن تتمرد على أهلها .. ( مافيش قوه تفرق بينا يا حبيبتي ) ..
و ( الجوازه دي مش حتم .. ) الى آخر هذا السفه ..!!
وحتى .. تاريخنا وتراثنا .. شوهوه .. سينمائيا ومسلسلات .. من هبوطهم الفني .. إنتاجا وإخراجاَ ..!!
هذا الفن .. من الممكن أن يكون هادفا .. لو جيـّر له .. من يقدمه للناس بصوره راقيه .. من خلاله .. نستطيع ان نوجه الجيل .. الوجهه الصحيحه .. وتراثنا الإسلامي ــ العربي ... حافل .. بكل شئ جميل .. !!
ولكم تحياتي !!!
.... السينما او الفن السابع .. ورد في بروتوكولات حكماء صهيون .. من ضمن بروتوكولات عديده .. لأهداف معروفه .. منها .. إلهاء شعوب العالم .. بهذه الفنون .. لكي تتاح للصهيونيه العالميه الفرصه .. لإختراق هذه الشعوب ... إقتصاديا وأخلاقيا وعقائديا .
في العالم .. ومن هوليوود .. قامت صناعة السينما .. برأس مال يهودي ـ صهيوني .. وانشئوا شركات عملاقه .. مثل : كولومبيا .. و .. مترو جولدن ماير .. وغيرها .. !!
خاطبوا الغرب .. بلغة سينمائيه تروق له .. ولكنها .. تدرجت بإفساده .. بالأفلام الخليعه .. والدجل التاريخي .. ولا ننفي أن هناك أفلام .. جيده ..
ومن الدجل .. هو ترويج للرجل الأبيض بأنه هو السوبر .. وهو البطل .. بينما في الحقيقه .. لا يوجد في التاريخ الأمريكي .. شئ إسمه ( الكاوبوي ) .. وما هي إلا خدعه .. عملوا لها هاله غير حقيقيه .. في أفلام الويستيرن .. التي تعود عليها عشاق السينما .. وبلا شك .. كانت هذه الصناعه مربحه ..!!
أما في عالمنا العربي .. فقد بدأت صناعة السينما في مصر .. على يد .. الأخوين مزراحي .. اليهوديان .. في اوائل القرن التاسع عشر ..!!
فقد قدمت السينما المصريه .. التسليه البريئه المقصوده .. لكي تمرر من خلالها .. الإستهزاء بالدين والأخلاق والقيم للمجتمع .. فعلى سبيل المثال :
عالجت السينما مسألة ( المحلل ) والمحلل له ... أي ايجاد محلل لكي ترجع الزوجه لزوجها بعد طلاقها ثلاثا .. والمعالجه كانت إستهزاء صريح .. على الدين .. والحوار والسيناريو .. لم يكن كما ورد في الشريعه .. وتكررت في عدة أفلام .. وفي عدة مسرحيات .. حتى في مسارح الكويت .
وصوروا بيت الطاعه الشرعي .. بأنه إجبار وإكراه للمرأه .. ومن أجل إذلال المرأه ( كما يزجوا ) .. فحقها فقط هو : حصيره ..ووابور جاز .. كما يصوره لنا بطل الفيلم .. وهذا غير وارد أساسا من الناحيه الشرعيه .
كما أوهموا العامه .. بأن المخدرات وتجارتها .. والدعاره .. هي السائده في المجتمع العربي الإسلامي .. وشجعوا على إنفصال الأسره المسلمه .. بالإيحاء للبنت أن تتمرد على أهلها .. ( مافيش قوه تفرق بينا يا حبيبتي ) ..
و ( الجوازه دي مش حتم .. ) الى آخر هذا السفه ..!!
وحتى .. تاريخنا وتراثنا .. شوهوه .. سينمائيا ومسلسلات .. من هبوطهم الفني .. إنتاجا وإخراجاَ ..!!
هذا الفن .. من الممكن أن يكون هادفا .. لو جيـّر له .. من يقدمه للناس بصوره راقيه .. من خلاله .. نستطيع ان نوجه الجيل .. الوجهه الصحيحه .. وتراثنا الإسلامي ــ العربي ... حافل .. بكل شئ جميل .. !!
ولكم تحياتي !!!