عساس المطر
02-23-2008, 11:52 AM
كيف تكون شيخ قبيله
كان يا ما كان كان
هناك شخص يدعى علي بن لبدان
المهم علي بن لبدان هذا كان كل امنياته في الحياه انه يصير شيخ قبيله
لكن ما فيه مقومات وما احد بيعطيه
مجال لان الشياخه لها ناس واخرهم علي
بن لبدان
بعد ما يأس من الشياخه في قبيلته قال يا ولد انا بافصل لي جنبيه زي حقت
الشيوخ
واكتب عليها
الشيخ علي بن لبدان
المشكله ما فيه دراهم قام باع الغنم كلها علشان يفصل الجنبيه(الحلم)
فصل الجنبيه وكتب عليها:
الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه
علشان الشياخه تكون على اصولها
المهم طق في الارض بعد ما باع كل شي علشان هذي
الجنبيه
هائم على وجهه لا فرس ولا حتى حمار ولا قليل ولا كثير
ومشى وابعد عن ديرته بعيييييييييييد
المهم من كثر التعب جلس تحت
شجره ونام
خ
خ
خ
خ
خ
وهو نايم الا ويشوفونه مجموعه رجال جوا قربوا منه وبدون ما يحس
طالعوا فيه طالعوا في الجنبيه:
الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه
الله يكفينا شره هذا ماهو بسيط هذا مطلوبنا هذا اللي بيحل مشاكلنا
المهم صحوه برفق ولين
شيخ وقاتل ميه يعني العفاشه ما تنفع معه
المهم قام الشيخ علي خير وش فيه (من الخوف طبعا)
هم : لالا ابدا بس قلنا تتفضل عندنا هنا يا
شيخ علي
هو: هاااه الشيخ علي طيب طيب (اول مره يسمعها في حياته)
هم : تفضل تفضل
المهم راح معهم قهووه وغدوه وريح وقيل
عندهم وقالوا له روس القبيله
عازمينك الليله على العشاء
وطلبناك ان تقول تم
قال تم تم
المهم اجتمعوا وتشاوروا قبل ما يجي الشيخ
المزعوم
ويوم جا وتعشى واللي عليه بالخير
قالوا له العلم سلامتك حن قبيله ضعوف ما عندنا فارس ولا عندنا شيخ
وقطاع الطرق ذبحونا ما
يمر يومين الا وهم داخلين عندنا ياخذون اللي
يبغون من حلا لنا
وحن لا حيله ولا بصيره
لمعت عيون الشيخ علي من الفرح
قالوا له اسمع
حن بنحطك شيخ لنا كلنا طبعا الشيخ علي على طول قال انا
موافق(حلمه القديم)
قالوا بس فيه شروط
الشيخ علي يتمتم :انا لله وش
شروطه؟ طيب وش شروطكم
قالوا فيه ثلاثه اختبارات ان نجحت فيها تاخذ الشياخه وان ما نجحت فما
لك عندنا الا ضيافه ثلاثه ايام
الشرط
الاول اختبار الفروسيه والقتال
الشرط الثاني اختبار الشجاعه
الشرط الثالث اختبار الذكاء
المهم فكر الشيخ علي شوي وهو عارف ان ما فيه
ولا شرط ينطبق عليه
قال يا ولد خلني استفيد قدر المستطاع على الاقل اذا جاء اختبار
الفروسيه اخذ من عندهم فرس واحط رجلي
قال
لهم انا موافق
قالوا اختبار الفروسيه بكره جهز نفسك
جاء اليوم الثاني
قال انا جاهز قالوا له نبغاك تقاتل قطاع الطرق وترهبهم علشان ما عاد
يرجعون لنا
قال طيب بس ابغى فرس متعوده على الكر والفر قالوا جاهزه والسلاح جاهز
طبعا الرجال عمره ما ركب خيل
قال ابغاكم
تربطوني على الفرس ربطه ما تنفك
ركب الفرس وربطوه ربطة الشر اخذ سلاحه
قال وينهم قال في الجهه الشماليه قال طيب وراح يوم ابعد وهو
يفرك جهه
الجنوب
ومشى الا والله ان قطاع الطرق قدامه
ويوم تشوفهم الفرس وتقول بسم الله وعليهم والشيخ علي يحاول ينزل يمين
شمال يحاول يوقف الفرس
ما فيه فايده رايحه لهم رايحه وهو مربوط ربطه شينه وهو يطالع الا شجره
قدامه
ويوم وصل جنبها وهو يتمسك
بها مضبوط لكن الربطه كانت اقوى
وهو يقتلع غصن كبيييييير
ويوم شافوه قطاع الطرق وبيده الغصن الكبير هذا وطريقته في اقتلاع الغصن
خافوا منه وسلوموا واستسلموا قالوا هذا الداهيه عزا الله بيذبحنا كلنا
اللي قلع ذاك الغصن وراعي هذا الهجوم الخاطف ما لنا الا نستسلم
يوم شافهم الشيخ علي مستسلمين
قال يالله يا كلاب واحد منكم يربط البقيه والا والله لاذبحكم ذبح الشاه
المهم ربطهم كلهم وسحبهم
وراح للقبيله وهم قدامه مربوطين زي الغنم
ويوم شافوا القبيله قطاع الطرق مربطين قالوا عزا الله شيخ ولد شيخ
ويفكون الرباط اللي مربوط
فيه على الفرس ويهنونه ويكرمونه ويريح الشيخ
علي
وهو يقول في نفسه راحت الفرس ورحت انا فيها
جا اختبار الشجاعه
قالوا له فيه
اسد دايم ياكل حلالنا ونبغاك تقتله
قال هاه اسد عدلوا بدلوا قالوا اسد
قال طيب اتركوه عليه بس ابغى فرس بس غير الفرس هذي (ما تنفع له
يبغى
وحده حبيبه ما هي حقت مشاكل)
قالوا طب وتخير يا شيخ علي المهم لقي وحده هناك شكلها ضعيفه مالها في
المشاكل
قال
هذي قالوا يا شيخ علي هذي تعبانه ما هي حقت كر وفر وانت بتقابل اسد
قال انتوا تعلموني الكر والفر وبعدين من هو اللي بيقابل الاسد انا والا
انتوا
قالوا خلاص يا شيخ علي انت ادرى
المهم اخذ الفرس التعبانه ويوم يبغون يربطونه قال لالالا(خايف من
الورطه القديمه)
كل معركه
ولها طريقه
اخذ الفرس الحبيبه هذي وتوكل
من وين الاسد هذا اللي يطلع لكم
قالوا من الشرق قال طيب خلاص ازهلوه
ويوم ابعد وهو
يروح غرب مشى وهو يقول: قالوا اسد مجنون انا؟ ومبسوط من
الفرس تمشي على اقل من مهلها
مشى الرجال الى ان تعب وهو يشوف ذاك
الشجره الكبيره قال اريح هنا
المهم ربط الفرس وطلع هوه فوق الشجره ونام
شويه الا والاسد محضر الله لا يوريكم الشجره هذي بالذات محل ما
يتكي
الاسد
الفرس من يوم ما شمت ريحة الاسد وهي تحط رجولها وتعود لاهلها
والشيخ علي نايم في سابع نومه
نام الاسد
والشيخ علي ينقلب ويطيح على ظهر الاسد
وينفر الاسد لكن الشيخ علي من كثر الخوف تمسك مضبوط لانه عارف انه
لوطاح انه بيروح فيها
ويحاول الاسد يطيحه يحاول لكن الرجال متمسك مسكه خواف يعني متسمر فيه
ويحاول الاسد يطيحه يمين شمال ما فيه فايده الرجال مسمر
ولا هو ناوي
يفكه
المهم وبينما الصراع (صراع من اجل البقاء) قائم بين الشيخ علي والاسد
القبيله هناك بعد ما رجعت الفرس عرفوا ان
الشيخ علي تعرض لمكروه
وهم ينفرون كلهم ويلحقونه ويجون الا والله الشيخ علي متمسك بظهر الاسد
والا سد يحاول
يطيحه
ويجي
واحد من القبيله ويقتل الاسد ويطيح الاسد ويموت والشيخ علي متسمر
فيه
ويجون عنده الا وهو زعلان مررررررررره زعلان قالوا الحمد لله على
السلامه يا شيخ علي
قال الله لا يسلمكم
قالوا ليش
قال من اللي قتل الاسد
قام واحد وقال انا
قال الله لا يوفقك
قالوا
لييييييييييييييييييييييييييييييييش؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال انا كنت قاعد اروضه ابغاه ركوبه لي وتجي تقتله حسبي الله
عليكم
المهم اعتذروا منه وتسامحوا منه
والرجال يسامحهم وياخذونه ويرجعون على القبيله ويعشونه ويحتفلون به
الفارس العظيم مروض
الاسود
المهم هو يفكر يقول راحت علي الفرس لانه عارف انه ما بينجح في اختبار
الذكاء
لان ما فيه مجال للحظ في هذا الاختبار
جاء موعد الاختبار النهائي
اختبار الذكاء
المهم جابوا تنكه وحطوا نصها عسل والنص الثاني الله يكرمكم (بعر)
وغطوها وقالوا يالله يا شيخ علي تقدر تقول لنا التنكه هذيك وش فيها
المهم الرجال قعد يفكر في وضعه لانه عارف انه ما راح يعرف
يفكر كيف الكرم اللي كان فيه والامجاد اللي عاشها اليومين اللي راحت مع
هذا القبيله اللي نادوه باغلى اسم عنده وهو الشيخ علي
فكر فكر وكيف بيكون وضعه بعد ما يروح من عندهم
وهو يتكلم مع نفسه
وهو يتزفر زفرات من قلبه وبدون ما يحس طلع من لسانه
جزء من الشي اللي
يفكر فيه
قال : اللي اوله عسل اخره( بعر )
كلهم صاحوا صح صح جبتها يا شيخ علي
وهم يحتفلون به وهو ما
يدري وش السالفه الا بعد ما فتحوا التنكه
واخيرا تحقق حلم الشيخ علي
واصبح شيخ قبيله
وسلامتكم
كان يا ما كان كان
هناك شخص يدعى علي بن لبدان
المهم علي بن لبدان هذا كان كل امنياته في الحياه انه يصير شيخ قبيله
لكن ما فيه مقومات وما احد بيعطيه
مجال لان الشياخه لها ناس واخرهم علي
بن لبدان
بعد ما يأس من الشياخه في قبيلته قال يا ولد انا بافصل لي جنبيه زي حقت
الشيوخ
واكتب عليها
الشيخ علي بن لبدان
المشكله ما فيه دراهم قام باع الغنم كلها علشان يفصل الجنبيه(الحلم)
فصل الجنبيه وكتب عليها:
الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه
علشان الشياخه تكون على اصولها
المهم طق في الارض بعد ما باع كل شي علشان هذي
الجنبيه
هائم على وجهه لا فرس ولا حتى حمار ولا قليل ولا كثير
ومشى وابعد عن ديرته بعيييييييييييد
المهم من كثر التعب جلس تحت
شجره ونام
خ
خ
خ
خ
خ
وهو نايم الا ويشوفونه مجموعه رجال جوا قربوا منه وبدون ما يحس
طالعوا فيه طالعوا في الجنبيه:
الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه
الله يكفينا شره هذا ماهو بسيط هذا مطلوبنا هذا اللي بيحل مشاكلنا
المهم صحوه برفق ولين
شيخ وقاتل ميه يعني العفاشه ما تنفع معه
المهم قام الشيخ علي خير وش فيه (من الخوف طبعا)
هم : لالا ابدا بس قلنا تتفضل عندنا هنا يا
شيخ علي
هو: هاااه الشيخ علي طيب طيب (اول مره يسمعها في حياته)
هم : تفضل تفضل
المهم راح معهم قهووه وغدوه وريح وقيل
عندهم وقالوا له روس القبيله
عازمينك الليله على العشاء
وطلبناك ان تقول تم
قال تم تم
المهم اجتمعوا وتشاوروا قبل ما يجي الشيخ
المزعوم
ويوم جا وتعشى واللي عليه بالخير
قالوا له العلم سلامتك حن قبيله ضعوف ما عندنا فارس ولا عندنا شيخ
وقطاع الطرق ذبحونا ما
يمر يومين الا وهم داخلين عندنا ياخذون اللي
يبغون من حلا لنا
وحن لا حيله ولا بصيره
لمعت عيون الشيخ علي من الفرح
قالوا له اسمع
حن بنحطك شيخ لنا كلنا طبعا الشيخ علي على طول قال انا
موافق(حلمه القديم)
قالوا بس فيه شروط
الشيخ علي يتمتم :انا لله وش
شروطه؟ طيب وش شروطكم
قالوا فيه ثلاثه اختبارات ان نجحت فيها تاخذ الشياخه وان ما نجحت فما
لك عندنا الا ضيافه ثلاثه ايام
الشرط
الاول اختبار الفروسيه والقتال
الشرط الثاني اختبار الشجاعه
الشرط الثالث اختبار الذكاء
المهم فكر الشيخ علي شوي وهو عارف ان ما فيه
ولا شرط ينطبق عليه
قال يا ولد خلني استفيد قدر المستطاع على الاقل اذا جاء اختبار
الفروسيه اخذ من عندهم فرس واحط رجلي
قال
لهم انا موافق
قالوا اختبار الفروسيه بكره جهز نفسك
جاء اليوم الثاني
قال انا جاهز قالوا له نبغاك تقاتل قطاع الطرق وترهبهم علشان ما عاد
يرجعون لنا
قال طيب بس ابغى فرس متعوده على الكر والفر قالوا جاهزه والسلاح جاهز
طبعا الرجال عمره ما ركب خيل
قال ابغاكم
تربطوني على الفرس ربطه ما تنفك
ركب الفرس وربطوه ربطة الشر اخذ سلاحه
قال وينهم قال في الجهه الشماليه قال طيب وراح يوم ابعد وهو
يفرك جهه
الجنوب
ومشى الا والله ان قطاع الطرق قدامه
ويوم تشوفهم الفرس وتقول بسم الله وعليهم والشيخ علي يحاول ينزل يمين
شمال يحاول يوقف الفرس
ما فيه فايده رايحه لهم رايحه وهو مربوط ربطه شينه وهو يطالع الا شجره
قدامه
ويوم وصل جنبها وهو يتمسك
بها مضبوط لكن الربطه كانت اقوى
وهو يقتلع غصن كبيييييير
ويوم شافوه قطاع الطرق وبيده الغصن الكبير هذا وطريقته في اقتلاع الغصن
خافوا منه وسلوموا واستسلموا قالوا هذا الداهيه عزا الله بيذبحنا كلنا
اللي قلع ذاك الغصن وراعي هذا الهجوم الخاطف ما لنا الا نستسلم
يوم شافهم الشيخ علي مستسلمين
قال يالله يا كلاب واحد منكم يربط البقيه والا والله لاذبحكم ذبح الشاه
المهم ربطهم كلهم وسحبهم
وراح للقبيله وهم قدامه مربوطين زي الغنم
ويوم شافوا القبيله قطاع الطرق مربطين قالوا عزا الله شيخ ولد شيخ
ويفكون الرباط اللي مربوط
فيه على الفرس ويهنونه ويكرمونه ويريح الشيخ
علي
وهو يقول في نفسه راحت الفرس ورحت انا فيها
جا اختبار الشجاعه
قالوا له فيه
اسد دايم ياكل حلالنا ونبغاك تقتله
قال هاه اسد عدلوا بدلوا قالوا اسد
قال طيب اتركوه عليه بس ابغى فرس بس غير الفرس هذي (ما تنفع له
يبغى
وحده حبيبه ما هي حقت مشاكل)
قالوا طب وتخير يا شيخ علي المهم لقي وحده هناك شكلها ضعيفه مالها في
المشاكل
قال
هذي قالوا يا شيخ علي هذي تعبانه ما هي حقت كر وفر وانت بتقابل اسد
قال انتوا تعلموني الكر والفر وبعدين من هو اللي بيقابل الاسد انا والا
انتوا
قالوا خلاص يا شيخ علي انت ادرى
المهم اخذ الفرس التعبانه ويوم يبغون يربطونه قال لالالا(خايف من
الورطه القديمه)
كل معركه
ولها طريقه
اخذ الفرس الحبيبه هذي وتوكل
من وين الاسد هذا اللي يطلع لكم
قالوا من الشرق قال طيب خلاص ازهلوه
ويوم ابعد وهو
يروح غرب مشى وهو يقول: قالوا اسد مجنون انا؟ ومبسوط من
الفرس تمشي على اقل من مهلها
مشى الرجال الى ان تعب وهو يشوف ذاك
الشجره الكبيره قال اريح هنا
المهم ربط الفرس وطلع هوه فوق الشجره ونام
شويه الا والاسد محضر الله لا يوريكم الشجره هذي بالذات محل ما
يتكي
الاسد
الفرس من يوم ما شمت ريحة الاسد وهي تحط رجولها وتعود لاهلها
والشيخ علي نايم في سابع نومه
نام الاسد
والشيخ علي ينقلب ويطيح على ظهر الاسد
وينفر الاسد لكن الشيخ علي من كثر الخوف تمسك مضبوط لانه عارف انه
لوطاح انه بيروح فيها
ويحاول الاسد يطيحه يحاول لكن الرجال متمسك مسكه خواف يعني متسمر فيه
ويحاول الاسد يطيحه يمين شمال ما فيه فايده الرجال مسمر
ولا هو ناوي
يفكه
المهم وبينما الصراع (صراع من اجل البقاء) قائم بين الشيخ علي والاسد
القبيله هناك بعد ما رجعت الفرس عرفوا ان
الشيخ علي تعرض لمكروه
وهم ينفرون كلهم ويلحقونه ويجون الا والله الشيخ علي متمسك بظهر الاسد
والا سد يحاول
يطيحه
ويجي
واحد من القبيله ويقتل الاسد ويطيح الاسد ويموت والشيخ علي متسمر
فيه
ويجون عنده الا وهو زعلان مررررررررره زعلان قالوا الحمد لله على
السلامه يا شيخ علي
قال الله لا يسلمكم
قالوا ليش
قال من اللي قتل الاسد
قام واحد وقال انا
قال الله لا يوفقك
قالوا
لييييييييييييييييييييييييييييييييش؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال انا كنت قاعد اروضه ابغاه ركوبه لي وتجي تقتله حسبي الله
عليكم
المهم اعتذروا منه وتسامحوا منه
والرجال يسامحهم وياخذونه ويرجعون على القبيله ويعشونه ويحتفلون به
الفارس العظيم مروض
الاسود
المهم هو يفكر يقول راحت علي الفرس لانه عارف انه ما بينجح في اختبار
الذكاء
لان ما فيه مجال للحظ في هذا الاختبار
جاء موعد الاختبار النهائي
اختبار الذكاء
المهم جابوا تنكه وحطوا نصها عسل والنص الثاني الله يكرمكم (بعر)
وغطوها وقالوا يالله يا شيخ علي تقدر تقول لنا التنكه هذيك وش فيها
المهم الرجال قعد يفكر في وضعه لانه عارف انه ما راح يعرف
يفكر كيف الكرم اللي كان فيه والامجاد اللي عاشها اليومين اللي راحت مع
هذا القبيله اللي نادوه باغلى اسم عنده وهو الشيخ علي
فكر فكر وكيف بيكون وضعه بعد ما يروح من عندهم
وهو يتكلم مع نفسه
وهو يتزفر زفرات من قلبه وبدون ما يحس طلع من لسانه
جزء من الشي اللي
يفكر فيه
قال : اللي اوله عسل اخره( بعر )
كلهم صاحوا صح صح جبتها يا شيخ علي
وهم يحتفلون به وهو ما
يدري وش السالفه الا بعد ما فتحوا التنكه
واخيرا تحقق حلم الشيخ علي
واصبح شيخ قبيله
وسلامتكم