ممدوح عبدالله البلوي
07-21-2004, 08:24 AM
تؤدب زوجها المعاكس "علنا" في السوق
الخبر - غادة الودعاني
فوجئ رواد أحد المجمعات التجارية الكبرى بالخبر مؤخراً بزوجة تنهال على رأس زوجها بالضرب وتشتمه بصوتٍ عالٍ, قائلة: "ما رأيكم بهذا الحقير الذي أتى ليعاكس النساء هنا وهو متزوج حديثا"ً..
ولم يصدق الناس ما يحدث أمامهم فتجمهروا لمشاهدة (المسرحية), حيث اشتركت بنات خالة الزوجة معها في ضرب الزوج أمام الجميع, لتأتي الشرطة وتنهي (المعركة) بأخذ الزوجين لمركز الشرطة بالدور الثالث.
وفي قسم الشرطة كانت الزوجة تصرخ في وجه زوجها: طلقني.. طلقني يا عديم الرجولة!!.. ثم اتصلت بوالدها ليأتي ويكمل ما بدأته هي وفي نفس اللحظات كان الزوج يوقع على ورقة تعهد بعدم تكرار ما فعله مرة أخرى .
يذكر أن الواقعة بدأت عندما أخذ الزوج الذي مر على زواجه 4 أشهر فقط زوجته إلى بيت أهلها وبعدها توجه إلى المجمع التجاري بكامل أناقته لمعاكسة الفتيات, وأثناء تجواله لفت انتباهه شلة بنات, فأخذ في ملاحقتهن في كل المحلات, ليكتشف أن هذه المجموعة ليست سوى زوجته وبنات خالتها وإحدى شقيقاتها, اللاتي أتين للتسوق وحينها قررن تلقينه درساً لا ينساه حيث أرسلت الزوجة إحدى بنات خالتها إليه لتواعده بالدور الثاني عند المقاهي وأبتلع الرجل الطعم وذهب معها وبعد جلوسه في المقهى بدقائق فوجئ بزوجته أمامه كاشفة عن وجهها والشرر يتطاير لتنهال عليه ركلا وسبا !
الخبر - غادة الودعاني
فوجئ رواد أحد المجمعات التجارية الكبرى بالخبر مؤخراً بزوجة تنهال على رأس زوجها بالضرب وتشتمه بصوتٍ عالٍ, قائلة: "ما رأيكم بهذا الحقير الذي أتى ليعاكس النساء هنا وهو متزوج حديثا"ً..
ولم يصدق الناس ما يحدث أمامهم فتجمهروا لمشاهدة (المسرحية), حيث اشتركت بنات خالة الزوجة معها في ضرب الزوج أمام الجميع, لتأتي الشرطة وتنهي (المعركة) بأخذ الزوجين لمركز الشرطة بالدور الثالث.
وفي قسم الشرطة كانت الزوجة تصرخ في وجه زوجها: طلقني.. طلقني يا عديم الرجولة!!.. ثم اتصلت بوالدها ليأتي ويكمل ما بدأته هي وفي نفس اللحظات كان الزوج يوقع على ورقة تعهد بعدم تكرار ما فعله مرة أخرى .
يذكر أن الواقعة بدأت عندما أخذ الزوج الذي مر على زواجه 4 أشهر فقط زوجته إلى بيت أهلها وبعدها توجه إلى المجمع التجاري بكامل أناقته لمعاكسة الفتيات, وأثناء تجواله لفت انتباهه شلة بنات, فأخذ في ملاحقتهن في كل المحلات, ليكتشف أن هذه المجموعة ليست سوى زوجته وبنات خالتها وإحدى شقيقاتها, اللاتي أتين للتسوق وحينها قررن تلقينه درساً لا ينساه حيث أرسلت الزوجة إحدى بنات خالتها إليه لتواعده بالدور الثاني عند المقاهي وأبتلع الرجل الطعم وذهب معها وبعد جلوسه في المقهى بدقائق فوجئ بزوجته أمامه كاشفة عن وجهها والشرر يتطاير لتنهال عليه ركلا وسبا !