wateincom
07-26-2004, 01:49 PM
ب1
س1
المطلع على مايحدث على الساحة السعودية بعد الأحداث الاخيرة التي اربكت الجميع ولم يسلم احدا من شرها إلا اولئك الاربع تيارات التي تتراشق عبر الانترنت اسوأ العبارات وأقززها
اسلحتهم اسم مستعار + جهاز حاسب آلي ومرفقاته+ منشورات او صحيفة
جميعهم تجمعهم صفة واحدة وهي توزيع العصمة لمن يحبون
اسميهم ان صح تسميتهم بالمُعَصِِمين ( بضم الميم وفتح العين وتشديد الصاد مع الكسر )
التيار الأول : وهو اشدهم شرا استغل الاحداث ليبث سمومه في مجتمعنا وسيلته المرأة وكأن ماحدث لنا سببه تلك المرأة وماتعيشه في مجتمعنا همهم تغريب المرأة وسلب حشمتها اقنعوها أن الحجاب قيود يجب التخلص منها هم دعاة رذيلة محاربين للفضيلة يسيطرون على الاعلام في غالبه ولايملكون كغيرهم نفس السيطرة على الانترنت ، اتباعهم امعات كالطبول اثروا عليهم باستغلال نزواتهم وشهواتهم ، يحملون صفات مشتركة حب السفر الحفلات الجماعية ، قياديهم اشتهروا بحلق شواربهم وتعاطيهم المسكر ، فهم يرون ان فيه منافع كثيرة لتغييب الوعي وقتل الضمير وتانيب الضمير ليسلوا اقلامهم على كل ماهو اسلامي انتهزوا الاحداث لمحاربة كل ماهو اسلامي موهمين السذجةان السبب الاسلام معاونة لاصهيونية واعوانهم مثلهم الاعلى امريكا ( وبنظرهم انها معصومة من كل زلل وفوق كل خطا هي قبلتهم وهي ربهم الذي يعبدون )
التيار الثاني : تيار نفعي وصولي انتهازي اتخذوا النفاق منهجا والتزلف دينا لايبدون ظاهرين في المناسبات تجدهم يتبعون المؤخرات ان مشى الجمع سحبوا خلفه اذناب تسحب لايمكلون الحكمة ولا المنطق وسلاحهم واهي لاتأثير فيه يفتقرون للحجة لاماء في وجوههم منبوذين حتى ممن جعلوا انفسهم اذنابا لهم مرآة كاذبة كتلك التي توجد في المدن الترفيهية لاصدق فيها ولاحقيقة تعكسها عدوهم من قال ظلمت وصديقهم من قال انصفت لايؤمنون بالفقر ولا العوز لايعملون بما امر الله بللما امر الله ( وبنظرهم أن الحاكم معصوم لايمكن ان يخطئ ولايمكن أن يقال له اخطأت وهم شر اخزاهم الله )
التيار الثالث :تيار افعاله تطغى على اقواله وجوده على الشبكة محدود وتواجده مقنن لكنه يحقق مالايحقق الاخرون في تواجده هدفه مرسوم ولاينظر لخسائره منجرف يصعب ايقافه يمتلكون اخطر الادوات انسان شبه آلي يملك القوة ولايملك العقل باستطاعته ان يلبي له اخطر المهمات لايبالي بالحواجز ولاحتى الموانع هدفه هو المراد وان حال بينه وبينه الموانع والعقبات ولائهم بكاملع لآمرهم فهو الي يحدد مصائرهم في اعتقادهم ( يعصمون امرهم ولاغير امرهم معصوم )
التيار الرابع : تيار تعدد فيه الفكر تحركة العصبية عصبية الدم او الارض يلبسون لباس الدين ينظرون لمن حولهم جميعا عصاة يحكمون على الناس بمظاهرهم ان قيل حق من احد الناس نظر الى مظهره اولا ان كان كما يريدون فقد اصاب وان كان لافقط اخطأ حتى وان قال اية منزلة ضالعون في التأويل يحكمون على الاخرين من خلال نواياهم فهم اجدر الناس بتحليل النوايا ومعرفة مايدور في خلدهم اسلحتهم فتاكة قهرية فاعلة ان اختلفت معهم رموك بالرافضي او العلماني او ماسوني يغلب عليهم التسرع والعجلة يتواجدون بكثرة في الانترنت لايزاحمهم فيها أحد القابهم نشاز من طبيعتهم لاينامون ظنا منهم ~أن في النوم تفويت لطريدة او خسارة تفلت بها شريدة عبدة مكان يقدسون امكنة لم تقدس لاتطابق اقوالهم افعالهم يعرفون من اين تؤكل الكتف حقوقهم محفوظة ينافسون المطربين بها رغم قداسة مايقولون عند النائبات يفرون كالنعام او ينقلبون عن منهجهم الذي عهدناهم عليه اولئك ( يعصمون اشخاص برايهم هم قدوتهم منبتهم مكان قد قدسوه ومن للا ينتمي لها المكان لاحق له ان يتبع ولان ان يسمع مايقول سلاحهم البدعة والعصبية المناطقية اوالمكانية )
اما من نحن نحب فهم اولئك الذين جعلوا الشرع منهجا له لايخافون في الله لومة لائم مدافعين عن الدين يذودون عنه بكل مايملكون لايزاودون ابدا على الدين موقفهم ثابتة لاعصمة لاحد من خلق الله في زمنهم من قال حقا تبعوه ومن اخطأ ناصحوه ومن ضل دعوا له بالهداية حجتهم قوية مستمدة من الكتاب والسنة ولائهم للدين ولكل من يطبق الدين اثبتت المواقف صدقهم عند النائبات الحل لديهم موجود والخلاص بإذن الله على ايديهم في كل مرة تتعرض البلاد للمحن يفر من يفر ويعجز من يعجز ولما تتاح لهم الفرصة تجد الحل سهلا بتيسير الله على ايديهم يؤمنون ايمانا بانهم يخطاون ان اخطأ عالما قالوا اخطأ وان اصاب قالوا اصاب لم يعصموا احد قط ولم يثبت عليهم التزلف يوما ولا الوصولية يوما بسطاء حتى في عيشهم في لبسهم في كل شيء إلا علمهم همهم الدعوة إلى الله ونشر دين الله يأسرونك بحسن حديثهم لايتأففون من عاصي ولايجدون حرجا من دعوة كافر او نصح فاجر يحتوون الجميع لهدف واحد صريح الدعوة إلى الله يتجنبون الفتن ويجاهدون في اخماد نارها لايملكون كما يملك غيرهم من وسائل لنشر دعواهم ببركة الله القليل لديهم كثير لايمكن تحديدهم بشخص معين او اسم معين لا اسم لهم ولاعنوان لهم منتشرون في بقاع الارض تعرفهم من خصالهم ولاشيء غير خصالهم نسأل الله ان ينصر دينه ويذل اعداء الدين و كل من يريد سوء بالإسلام والمسلمين
س1
المطلع على مايحدث على الساحة السعودية بعد الأحداث الاخيرة التي اربكت الجميع ولم يسلم احدا من شرها إلا اولئك الاربع تيارات التي تتراشق عبر الانترنت اسوأ العبارات وأقززها
اسلحتهم اسم مستعار + جهاز حاسب آلي ومرفقاته+ منشورات او صحيفة
جميعهم تجمعهم صفة واحدة وهي توزيع العصمة لمن يحبون
اسميهم ان صح تسميتهم بالمُعَصِِمين ( بضم الميم وفتح العين وتشديد الصاد مع الكسر )
التيار الأول : وهو اشدهم شرا استغل الاحداث ليبث سمومه في مجتمعنا وسيلته المرأة وكأن ماحدث لنا سببه تلك المرأة وماتعيشه في مجتمعنا همهم تغريب المرأة وسلب حشمتها اقنعوها أن الحجاب قيود يجب التخلص منها هم دعاة رذيلة محاربين للفضيلة يسيطرون على الاعلام في غالبه ولايملكون كغيرهم نفس السيطرة على الانترنت ، اتباعهم امعات كالطبول اثروا عليهم باستغلال نزواتهم وشهواتهم ، يحملون صفات مشتركة حب السفر الحفلات الجماعية ، قياديهم اشتهروا بحلق شواربهم وتعاطيهم المسكر ، فهم يرون ان فيه منافع كثيرة لتغييب الوعي وقتل الضمير وتانيب الضمير ليسلوا اقلامهم على كل ماهو اسلامي انتهزوا الاحداث لمحاربة كل ماهو اسلامي موهمين السذجةان السبب الاسلام معاونة لاصهيونية واعوانهم مثلهم الاعلى امريكا ( وبنظرهم انها معصومة من كل زلل وفوق كل خطا هي قبلتهم وهي ربهم الذي يعبدون )
التيار الثاني : تيار نفعي وصولي انتهازي اتخذوا النفاق منهجا والتزلف دينا لايبدون ظاهرين في المناسبات تجدهم يتبعون المؤخرات ان مشى الجمع سحبوا خلفه اذناب تسحب لايمكلون الحكمة ولا المنطق وسلاحهم واهي لاتأثير فيه يفتقرون للحجة لاماء في وجوههم منبوذين حتى ممن جعلوا انفسهم اذنابا لهم مرآة كاذبة كتلك التي توجد في المدن الترفيهية لاصدق فيها ولاحقيقة تعكسها عدوهم من قال ظلمت وصديقهم من قال انصفت لايؤمنون بالفقر ولا العوز لايعملون بما امر الله بللما امر الله ( وبنظرهم أن الحاكم معصوم لايمكن ان يخطئ ولايمكن أن يقال له اخطأت وهم شر اخزاهم الله )
التيار الثالث :تيار افعاله تطغى على اقواله وجوده على الشبكة محدود وتواجده مقنن لكنه يحقق مالايحقق الاخرون في تواجده هدفه مرسوم ولاينظر لخسائره منجرف يصعب ايقافه يمتلكون اخطر الادوات انسان شبه آلي يملك القوة ولايملك العقل باستطاعته ان يلبي له اخطر المهمات لايبالي بالحواجز ولاحتى الموانع هدفه هو المراد وان حال بينه وبينه الموانع والعقبات ولائهم بكاملع لآمرهم فهو الي يحدد مصائرهم في اعتقادهم ( يعصمون امرهم ولاغير امرهم معصوم )
التيار الرابع : تيار تعدد فيه الفكر تحركة العصبية عصبية الدم او الارض يلبسون لباس الدين ينظرون لمن حولهم جميعا عصاة يحكمون على الناس بمظاهرهم ان قيل حق من احد الناس نظر الى مظهره اولا ان كان كما يريدون فقد اصاب وان كان لافقط اخطأ حتى وان قال اية منزلة ضالعون في التأويل يحكمون على الاخرين من خلال نواياهم فهم اجدر الناس بتحليل النوايا ومعرفة مايدور في خلدهم اسلحتهم فتاكة قهرية فاعلة ان اختلفت معهم رموك بالرافضي او العلماني او ماسوني يغلب عليهم التسرع والعجلة يتواجدون بكثرة في الانترنت لايزاحمهم فيها أحد القابهم نشاز من طبيعتهم لاينامون ظنا منهم ~أن في النوم تفويت لطريدة او خسارة تفلت بها شريدة عبدة مكان يقدسون امكنة لم تقدس لاتطابق اقوالهم افعالهم يعرفون من اين تؤكل الكتف حقوقهم محفوظة ينافسون المطربين بها رغم قداسة مايقولون عند النائبات يفرون كالنعام او ينقلبون عن منهجهم الذي عهدناهم عليه اولئك ( يعصمون اشخاص برايهم هم قدوتهم منبتهم مكان قد قدسوه ومن للا ينتمي لها المكان لاحق له ان يتبع ولان ان يسمع مايقول سلاحهم البدعة والعصبية المناطقية اوالمكانية )
اما من نحن نحب فهم اولئك الذين جعلوا الشرع منهجا له لايخافون في الله لومة لائم مدافعين عن الدين يذودون عنه بكل مايملكون لايزاودون ابدا على الدين موقفهم ثابتة لاعصمة لاحد من خلق الله في زمنهم من قال حقا تبعوه ومن اخطأ ناصحوه ومن ضل دعوا له بالهداية حجتهم قوية مستمدة من الكتاب والسنة ولائهم للدين ولكل من يطبق الدين اثبتت المواقف صدقهم عند النائبات الحل لديهم موجود والخلاص بإذن الله على ايديهم في كل مرة تتعرض البلاد للمحن يفر من يفر ويعجز من يعجز ولما تتاح لهم الفرصة تجد الحل سهلا بتيسير الله على ايديهم يؤمنون ايمانا بانهم يخطاون ان اخطأ عالما قالوا اخطأ وان اصاب قالوا اصاب لم يعصموا احد قط ولم يثبت عليهم التزلف يوما ولا الوصولية يوما بسطاء حتى في عيشهم في لبسهم في كل شيء إلا علمهم همهم الدعوة إلى الله ونشر دين الله يأسرونك بحسن حديثهم لايتأففون من عاصي ولايجدون حرجا من دعوة كافر او نصح فاجر يحتوون الجميع لهدف واحد صريح الدعوة إلى الله يتجنبون الفتن ويجاهدون في اخماد نارها لايملكون كما يملك غيرهم من وسائل لنشر دعواهم ببركة الله القليل لديهم كثير لايمكن تحديدهم بشخص معين او اسم معين لا اسم لهم ولاعنوان لهم منتشرون في بقاع الارض تعرفهم من خصالهم ولاشيء غير خصالهم نسأل الله ان ينصر دينه ويذل اعداء الدين و كل من يريد سوء بالإسلام والمسلمين