القضاعي
06-25-2008, 07:15 AM
الأمير سلطان بن سلمان : المساهمة تعكس المسؤولية الاجتماعية لكبار رجال الأعمال
البلطان ينضم إلى عضوية "أبحاث الإعاقة" ويدعمها بـ 5 ملايين ريال
الرياض - محمد الحيدر:
أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية ومركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة عن بالغ شكره وتقديره للاستاذ خالد بن عمر البلطان الرئيس التنفيذي لمجموعة البلطان العقارية، لانضمامه إلى عضوية جمعية مؤسسي المركز وتسديده الدفعة الأولى من مساهمته الإجمالية في العضوية وقدرها خمسة ملايين ريال. وثمّن سموه - في برقية شكر - هذه المبادرة المتميزة، مشيداً بجهود الشيخ خالد البلطان الإنسانية في خدمة المجتمع، واهتمامه بقضايا الإعاقة، وحرصه على دعم أهداف المركز التي يسعى إليها كعلم ينفع الناس. وأكد سموه أن "هذه المساهمة الكريمة تعكس المسؤولية الاجتماعية لكبار رجال الأعمال أمثال الشيخ البلطان، وتكشف إلى مدى بعيد إدراكهم بأهمية المشاركة مع المركز في خدمة فئة المعوقين عبر برامج مهمة حاليا ومستقبلا بغرض التقليل من أعداد المعوقين والحد من نسبة الإعاقة في المملكة، باعتبار أن خدمة المجتمع والتيسير على أبنائه جزء من رسالتهم". من جانبه، عبر الشيخ خالد البلطان عن تقديره للدور الذي يضطلع به مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، مشيراً إلى أن تجربته في المركز لم تكن تجربة عادية، بل هي تجربة تحمل في طياتها معاني سامية لا يلمس روحانيتها إلا من عاشها وأسهم في صياغتها. وأعرب - عقب انضمامه إلى جمعية مؤسسي المركز- عن أمله في أن يواصل المركز - الذي يضطلع بدور البحث العلمي المدروس في مجال الإعاقة - إسهاماته بشكل كبير في التصدي للأمراض المسببة للإعاقة والحد منها، شاكرا ومنوها بالدعم الكبير الذي يلقاه المركز من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مؤسس المركز، وبالجهود التي يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان في مواجهة التحديات التي تسببها قضية الإعاقة. وأوضح الشيخ البلطان "أن مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة يعد واحدا من المنارات المضيئة في مساق العمل الإنساني الوطني، قائلا: إن انضمامنا إلى عضوية جمعية مؤسسي المركز نابع من إحساسنا بمسئولياتنا تجاه هذه الفئة العزيزة على قلوبنا التي تحتاج إلى كل رعاية، واهتمام، وحب، ولعل المركز وهو يضطلع أيضا بمهمة محاولة قطع الطريق على الاحتياج الخاص من خلال البحوث ثم التوعية بأسلوب علمي مدروس، وبتخطيط نتمنى أن نجني ثماره في قابل الأيام، حتى لا يبقى لدينا محتاج إلا رضى الرب سبحانه".
http://www.alriyadh.com/2008/06/25/article353590.html
نتمنى ان نجد مساهمة من التجار الاخرين
البلطان ينضم إلى عضوية "أبحاث الإعاقة" ويدعمها بـ 5 ملايين ريال
الرياض - محمد الحيدر:
أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية ومركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة عن بالغ شكره وتقديره للاستاذ خالد بن عمر البلطان الرئيس التنفيذي لمجموعة البلطان العقارية، لانضمامه إلى عضوية جمعية مؤسسي المركز وتسديده الدفعة الأولى من مساهمته الإجمالية في العضوية وقدرها خمسة ملايين ريال. وثمّن سموه - في برقية شكر - هذه المبادرة المتميزة، مشيداً بجهود الشيخ خالد البلطان الإنسانية في خدمة المجتمع، واهتمامه بقضايا الإعاقة، وحرصه على دعم أهداف المركز التي يسعى إليها كعلم ينفع الناس. وأكد سموه أن "هذه المساهمة الكريمة تعكس المسؤولية الاجتماعية لكبار رجال الأعمال أمثال الشيخ البلطان، وتكشف إلى مدى بعيد إدراكهم بأهمية المشاركة مع المركز في خدمة فئة المعوقين عبر برامج مهمة حاليا ومستقبلا بغرض التقليل من أعداد المعوقين والحد من نسبة الإعاقة في المملكة، باعتبار أن خدمة المجتمع والتيسير على أبنائه جزء من رسالتهم". من جانبه، عبر الشيخ خالد البلطان عن تقديره للدور الذي يضطلع به مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، مشيراً إلى أن تجربته في المركز لم تكن تجربة عادية، بل هي تجربة تحمل في طياتها معاني سامية لا يلمس روحانيتها إلا من عاشها وأسهم في صياغتها. وأعرب - عقب انضمامه إلى جمعية مؤسسي المركز- عن أمله في أن يواصل المركز - الذي يضطلع بدور البحث العلمي المدروس في مجال الإعاقة - إسهاماته بشكل كبير في التصدي للأمراض المسببة للإعاقة والحد منها، شاكرا ومنوها بالدعم الكبير الذي يلقاه المركز من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مؤسس المركز، وبالجهود التي يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان في مواجهة التحديات التي تسببها قضية الإعاقة. وأوضح الشيخ البلطان "أن مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة يعد واحدا من المنارات المضيئة في مساق العمل الإنساني الوطني، قائلا: إن انضمامنا إلى عضوية جمعية مؤسسي المركز نابع من إحساسنا بمسئولياتنا تجاه هذه الفئة العزيزة على قلوبنا التي تحتاج إلى كل رعاية، واهتمام، وحب، ولعل المركز وهو يضطلع أيضا بمهمة محاولة قطع الطريق على الاحتياج الخاص من خلال البحوث ثم التوعية بأسلوب علمي مدروس، وبتخطيط نتمنى أن نجني ثماره في قابل الأيام، حتى لا يبقى لدينا محتاج إلا رضى الرب سبحانه".
http://www.alriyadh.com/2008/06/25/article353590.html
نتمنى ان نجد مساهمة من التجار الاخرين