محمد مطلق المعيقلي
07-21-2008, 01:12 AM
يقول النبي صلى الله عليه وسلم :(أنتم شهداء الله في أرضه )
وبما أني أحد سكان قرية المنجور التي كان يسكنها الشيخ محمد بن إبراهيم بن رفادة رحمه الله
وبحكم أني ممن كان يحضر مجلسه العامر بالضيوف والزوار والجيران فسأكتب عن جانب مما
عرفته عنه رحمه الله لأني لو كتب عن حياته كاملة لم أوفه حقه رحمه الله . . . .
كان رحمه الله قمة في التواضع . . .
كان لا يرض أن يسلم عليه أحد وهو جالس . . .
كان يقوم للكبير والصغير على حد سواء وهذا من تواضعه وهذا القيام لم يكن للسعوديين فقط
بل حتى العمالة الوافدة . . .
وحتى في مرضه الأخير الذي توفي فيه كان يقوم للجميع ولا يرض أن يسلم عليه أحد وهو جالس
رغم المرض . . .
كان هو من يقوم بمباشرة ذبح الذبائح للضيوف بنفسه . . .
كان يجلس مع عمالة ويتحدث معهم ويمازحهم ويستمع إليهم . . .
كان لا تسمع منه إلا خير لا يرض بالغيبة والنميمة . . .
وكنا لا نسمع منه كلمة تجرح شعورالآخرين . . .
كان يأتيه أناس من الأردن وخاصة في رمضان فيزودهم بما يحتاجون . . .
كان من المحافظين على صلاة الفجر التي فرط فيها كثير من المسلمين اليوم . . .
رحمه الله كان قمة في التواضع . . .
رحمه الله رحمة واسعة . . .
وبما أني أحد سكان قرية المنجور التي كان يسكنها الشيخ محمد بن إبراهيم بن رفادة رحمه الله
وبحكم أني ممن كان يحضر مجلسه العامر بالضيوف والزوار والجيران فسأكتب عن جانب مما
عرفته عنه رحمه الله لأني لو كتب عن حياته كاملة لم أوفه حقه رحمه الله . . . .
كان رحمه الله قمة في التواضع . . .
كان لا يرض أن يسلم عليه أحد وهو جالس . . .
كان يقوم للكبير والصغير على حد سواء وهذا من تواضعه وهذا القيام لم يكن للسعوديين فقط
بل حتى العمالة الوافدة . . .
وحتى في مرضه الأخير الذي توفي فيه كان يقوم للجميع ولا يرض أن يسلم عليه أحد وهو جالس
رغم المرض . . .
كان هو من يقوم بمباشرة ذبح الذبائح للضيوف بنفسه . . .
كان يجلس مع عمالة ويتحدث معهم ويمازحهم ويستمع إليهم . . .
كان لا تسمع منه إلا خير لا يرض بالغيبة والنميمة . . .
وكنا لا نسمع منه كلمة تجرح شعورالآخرين . . .
كان يأتيه أناس من الأردن وخاصة في رمضان فيزودهم بما يحتاجون . . .
كان من المحافظين على صلاة الفجر التي فرط فيها كثير من المسلمين اليوم . . .
رحمه الله كان قمة في التواضع . . .
رحمه الله رحمة واسعة . . .