wateincom
10-16-2004, 10:28 PM
س1
رسالة شكر وعرفان بالجميل بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن اخوتي جميعا للاستاذ عبدالكريم عواد العرادي ( ابو فيصل ) لوقفته المشرفة التي تنم عن كرم اخلاق واصالة مبدأ وجود نفس ولو اني شهادتي به مجروحة ولكن احقاقا للحق وعرفانا منا جميعا نحن ابناؤها بالجميل ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله ، وجب علينا الشكر والثناء والاعتراف بالجميل الذي لم يقصر به كعادته التي عودنا عليها ، ومن المعروف أن اخيك الذي تجده في الملمات واحلك الحالات وعند الحاجة اليه فتجده حاضرا معاونا مناصرا ومؤازرا وهذا حال ابو فيصل لكل من عرفه عن كثب ، فعندما مرضت الوالدة وادخلناها احد المستشفيات الأهلية وبعد تشخيص حالتها واعتذارهم عن معالجتها في المستشفى واقتراحهم لنا بمعالجة بأحد المراكز المتطورة وبوقت قياسي وبجهد منقطع النظير وجدنا ابو فيصل حاضرا ينجز لنا مانصبوا اليه ضاربا اصدق الامثلة في الجود وحب فعل الخير ومؤازرة القريب ولم يقتصر جهده عندا هذا فقط بل تعداه إلى وجوده شبه الدائم إلى جانبنا حريصا على ان تتلقى افضل العلاج من افضل الاطباء دون مواعيد مسبقة وبأسرع مايمكن وكان كثير الاتصالات لتسهيل العلاج حتى امتلثت الوالدة ولله الحمد للشفاء التام ولله الحمد واالمنة اولا ثم بجهوده التي لم تنقطع طيلة فترة علاجها ..
لست الوحيد يا ابا فيصل من يعدد مناقبك فالكثير يذكرونك بالخير دائما ويذكرون افضالك فهنيئا لك هذه السمعة الطيبة وهنيئا لك الدعاء من الجميع كل يوم عندما يرون الوالدة ولله الحمد قد من الله عليها بالشفاء ...
اعترف انني عجزت عن تسطير كلمات تليق بك واعترف اني مهما سطرت من كلمات الشكر والثناء فلن توفيك حقك واسأل الله أن يبارك لك في علمك وعقلك ومالك واهلك وولدك انه سميع مجيب
كما اشكر جميع من سأل سواء من حضر شخصيا وتكبد عناء السفر او من اتصل هاتفيا واسأل الله ان يمتع الجميع بالصحة والعافية
رسالة شكر وعرفان بالجميل بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن اخوتي جميعا للاستاذ عبدالكريم عواد العرادي ( ابو فيصل ) لوقفته المشرفة التي تنم عن كرم اخلاق واصالة مبدأ وجود نفس ولو اني شهادتي به مجروحة ولكن احقاقا للحق وعرفانا منا جميعا نحن ابناؤها بالجميل ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله ، وجب علينا الشكر والثناء والاعتراف بالجميل الذي لم يقصر به كعادته التي عودنا عليها ، ومن المعروف أن اخيك الذي تجده في الملمات واحلك الحالات وعند الحاجة اليه فتجده حاضرا معاونا مناصرا ومؤازرا وهذا حال ابو فيصل لكل من عرفه عن كثب ، فعندما مرضت الوالدة وادخلناها احد المستشفيات الأهلية وبعد تشخيص حالتها واعتذارهم عن معالجتها في المستشفى واقتراحهم لنا بمعالجة بأحد المراكز المتطورة وبوقت قياسي وبجهد منقطع النظير وجدنا ابو فيصل حاضرا ينجز لنا مانصبوا اليه ضاربا اصدق الامثلة في الجود وحب فعل الخير ومؤازرة القريب ولم يقتصر جهده عندا هذا فقط بل تعداه إلى وجوده شبه الدائم إلى جانبنا حريصا على ان تتلقى افضل العلاج من افضل الاطباء دون مواعيد مسبقة وبأسرع مايمكن وكان كثير الاتصالات لتسهيل العلاج حتى امتلثت الوالدة ولله الحمد للشفاء التام ولله الحمد واالمنة اولا ثم بجهوده التي لم تنقطع طيلة فترة علاجها ..
لست الوحيد يا ابا فيصل من يعدد مناقبك فالكثير يذكرونك بالخير دائما ويذكرون افضالك فهنيئا لك هذه السمعة الطيبة وهنيئا لك الدعاء من الجميع كل يوم عندما يرون الوالدة ولله الحمد قد من الله عليها بالشفاء ...
اعترف انني عجزت عن تسطير كلمات تليق بك واعترف اني مهما سطرت من كلمات الشكر والثناء فلن توفيك حقك واسأل الله أن يبارك لك في علمك وعقلك ومالك واهلك وولدك انه سميع مجيب
كما اشكر جميع من سأل سواء من حضر شخصيا وتكبد عناء السفر او من اتصل هاتفيا واسأل الله ان يمتع الجميع بالصحة والعافية