عبدالعزيز الرواشده
07-31-2008, 01:30 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المصائب التي حلت على المسلمين الشباب المتأنث الذي يرفض الرجوله ويرضى بأن يكون خنثى
حتى اننا اذا دخلنا احد المحلات نضطر الآن لغض البصر عن بعض الشباب حتى لا نفتن بهم
فإذا دخلت احد الأماكن التي فيها هؤلاء غض بصرك حتى لا يقسو قلبك
اصبحت الرجوله الآن عمله نادره
فلا فرق بين وجه الشاب ووجه المرأه على الإطلاق
ذهبت الأشناب مع اللحى فإذا ما قارنت بين الرجل والمرأة لا تكاد تفرق بينهما
انتكست الفطره فإذا تشبهت المرأة بالرجل فلا عجب
اما ان يتشبه الرجل بالمرأة فهذه انتكاسه ما بعدها انتكاسه
فلا عجبــــــــاً أن النساء ترجلت :::::::: ولكن تأنيث الرجـــــــــال عجيبُ
اصبح الشباب في حالة سكر التخنث فلا أدري ماذا يقصد الشاب
حينما يلبس الشاب سروال(بابا سامحني أوغيره ) لكي يظهر جزء من عورته من الخلف ويجعل السحاب ايضاً من الخلف
ثم يسير والناس من خلفه ينظرون فلا اعتقد انهم يستطيعون ان يحسنوا الظن بما يفعل
كانت هذه من عادت قوم لوط كانوا يظهرون عوراتهم من الخلف بلبس سراويل تظهرها
حتى يعرف اللوطي انه شاذ جنسي فيتبعه ثم يرتكب معه الجريمه
وحتى قبل سنوات والآن أيضاً ففي فرنسا يستعملون نفس الطريقه ليدلوا على انهم شاذين جنسياً
اما يعي شبابنا هذا العار الذي يتفاخرون فيه
كرامة الانسان في وجهه فلماذ يشوه الشباب هذه الوجوه بحلق ما انبت الله وتعبدهم الله به
حلقوا اللحى وحلقوا الأشناب وحلقوا الرجولة معها وشابهوا النساء والغرب
وتركوا سنة محمد صلى الله عليه وسلم
لأنهم والله رغبوا غيرها عنها ولو انهم رغبوا سنة محمد صلى الله عليه وسلم ما تركوها
قال ابن تيمية رحمه الله عن اليهود والنصارى :
فمخالفتهم أمر مقصود للشارع والمشابهة في الظاهر تورث مودة ومحبة وموالاة في الباطن
كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر وهذا أمر يشهد به الحس والتجربة .
وقال : ومشابهتهم فيما ليس من شرعنا يبلغ التحريم في بعضه إلى ان يكون من الكبائر
وقد يصير كفرا بحسب الأدلة الشرعية .
وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ومن النساء بالرجال
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما مزيدا
من المصائب التي حلت على المسلمين الشباب المتأنث الذي يرفض الرجوله ويرضى بأن يكون خنثى
حتى اننا اذا دخلنا احد المحلات نضطر الآن لغض البصر عن بعض الشباب حتى لا نفتن بهم
فإذا دخلت احد الأماكن التي فيها هؤلاء غض بصرك حتى لا يقسو قلبك
اصبحت الرجوله الآن عمله نادره
فلا فرق بين وجه الشاب ووجه المرأه على الإطلاق
ذهبت الأشناب مع اللحى فإذا ما قارنت بين الرجل والمرأة لا تكاد تفرق بينهما
انتكست الفطره فإذا تشبهت المرأة بالرجل فلا عجب
اما ان يتشبه الرجل بالمرأة فهذه انتكاسه ما بعدها انتكاسه
فلا عجبــــــــاً أن النساء ترجلت :::::::: ولكن تأنيث الرجـــــــــال عجيبُ
اصبح الشباب في حالة سكر التخنث فلا أدري ماذا يقصد الشاب
حينما يلبس الشاب سروال(بابا سامحني أوغيره ) لكي يظهر جزء من عورته من الخلف ويجعل السحاب ايضاً من الخلف
ثم يسير والناس من خلفه ينظرون فلا اعتقد انهم يستطيعون ان يحسنوا الظن بما يفعل
كانت هذه من عادت قوم لوط كانوا يظهرون عوراتهم من الخلف بلبس سراويل تظهرها
حتى يعرف اللوطي انه شاذ جنسي فيتبعه ثم يرتكب معه الجريمه
وحتى قبل سنوات والآن أيضاً ففي فرنسا يستعملون نفس الطريقه ليدلوا على انهم شاذين جنسياً
اما يعي شبابنا هذا العار الذي يتفاخرون فيه
كرامة الانسان في وجهه فلماذ يشوه الشباب هذه الوجوه بحلق ما انبت الله وتعبدهم الله به
حلقوا اللحى وحلقوا الأشناب وحلقوا الرجولة معها وشابهوا النساء والغرب
وتركوا سنة محمد صلى الله عليه وسلم
لأنهم والله رغبوا غيرها عنها ولو انهم رغبوا سنة محمد صلى الله عليه وسلم ما تركوها
قال ابن تيمية رحمه الله عن اليهود والنصارى :
فمخالفتهم أمر مقصود للشارع والمشابهة في الظاهر تورث مودة ومحبة وموالاة في الباطن
كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر وهذا أمر يشهد به الحس والتجربة .
وقال : ومشابهتهم فيما ليس من شرعنا يبلغ التحريم في بعضه إلى ان يكون من الكبائر
وقد يصير كفرا بحسب الأدلة الشرعية .
وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ومن النساء بالرجال
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما مزيدا