@@ الرياط الزوجي @@

[حماد عبدالله أبوشامه (متوفي رحمه الله)]

*** الرباط الزوجي ***

**********

*


*



*




**مدخل:-

القليل من الغيرة مطلوب .. لكن الكثير مدمر !


***



*جعل الله سبحانه وتعالى

الرباط الزوجي مقدسا وجعله آية من آياته و فرض احترام قيوده

وأول مافي هذا العقد : الثقة المتبادلة بين (( الزوج والزوجة )) ،

هذه الثقة شيء غال جداً لانحس بقيمته
الا اذا افتقدناه فترى الشك

يعتري العلاقة الزوجية وجحيم الغيرة يعذب الطرفين .


القليل من الغيرة شيء مطلوب في الحياة الزوجية ،
وهي بمثابة

التوابل في الأكل تقوي وتعضد العلاقة الزوجية
بل هي دليل أيضا

على الحب لكنها تكون خطرة
اذا زادت الى الحد الذي يشك الزوج

في زوجه ويتجسس عليها
ويراقب التليفونات ليسمع مكالماتها

ويرجع من عمله فجأة ليرى هل هي
مع العشيق المزعوم أم لا !

فاذا تزينت وقت الخروج اعتبر ذلك لعشيقها
فاذا نظر لها أحد في

السيارة اعتبر هذا دليلا آخر على الخيانة ،
وهكذا هو يبني على

أدلة كاذبة واهية .


*



*



*



**خاتمة:-



* (( ومن الحب ما قتل ))*

*



*


*
((والله المستعان))

*******

[أبو أحمد الهرفي]

أخي العزيز حماد أبو شامه أشكرك على هذا الطرح المتميز ، ولا شك أنه ما كان متميزّاً إلاّ بتميّز كاتبه

والغيرة لا شك أنها إذا كانت فوق المعقول ، فإنها قاتلة ومدمرة للحياة الزوجية ، لأنها ستنقلب إلى تخوين بين الزوجين وعدم ثقة ، مما يولّد بينهما فجوة تكون نهايتها دمار للحياة الزوجية وفراق ، يكون السبب فيه الزوجين .

وإذا الحياة الزوجية خلت من مخافة الله ، فإنها ستكون على جرفٍ هار ، يُحتمل سقوطها بأي لحظة

وهناك من النساء وللأسف الشديد تدمر حياتها وتشتت أطفالها بيدها ، بعد أن تترك مجالاً للعابثين والعابثات بحياتهن الزوجية ، مما يؤدي بلا شك إلى ضعف الرابط الزوجي مع زوجها ، وتكون الحياة الزوجية بلا رباط يجمعهما .

قصص كثيرة مؤلمة أسمعها من أخوة فضلاء فقدوا حياتهم الزوجية بسبب من تدّخل بحياتهم ( المخببين والمخببات ) عليهم من الله ما يستحقون .

والعتب كل العتب على الزوجات فارغات العقول وناقصات العقل والدين اللاتي سمحن لأمثال هؤلاء الحثالة بتدمير حياتهن الزوجية .


ولكن لن يفلتوا من سهام الليل ، وإن طالت بهم الحياة فلن ينجوا بإذن الله

[محمد ظاهر الميهوبي]

اخي حماد عبدالله

عنوان مشوق ولكن يحتاج الى مؤلفين حتى
يعطى حقه هذه الموضوع ولدي فرع من
هذا الموضوع وهو
ان الرباط الزوجي في هذا العصر اصبح الماده
وليس اسم الرجل وامكانياته فقل سلاما على
وعي النساء لدينا
الم ترى بام عينك ماقلت طرح رائع بين عقول
قد تستفيد وقد0000؟
لك اشواقي ومحبي ياكاتبنا وشاعرا الكبير
اخيك ابو فيصل

[حماد عبدالله أبوشامه (متوفي رحمه الله)]

أخي العزيز حماد أبو شامه أشكرك على هذا الطرح المتميز ، ولا شك أنه ما كان متميزّاً إلاّ بتميّز كاتبه

والغيرة لا شك أنها إذا كانت فوق المعقول ، فإنها قاتلة ومدمرة للحياة الزوجية ، لأنها ستنقلب إلى تخوين بين الزوجين وعدم ثقة ، مما يولّد بينهما فجوة تكون نهايتها دمار للحياة الزوجية وفراق ، يكون السبب فيه الزوجين .

وإذا الحياة الزوجية خلت من مخافة الله ، فإنها ستكون على جرفٍ هار ، يُحتمل سقوطها بأي لحظة

وهناك من النساء وللأسف الشديد تدمر حياتها وتشتت أطفالها بيدها ، بعد أن تترك مجالاً للعابثين والعابثات بحياتهن الزوجية ، مما يؤدي بلا شك إلى ضعف الرابط الزوجي مع زوجها ، وتكون الحياة الزوجية بلا رباط يجمعهما .

قصص كثيرة مؤلمة أسمعها من أخوة فضلاء فقدوا حياتهم الزوجية بسبب من تدّخل بحياتهم ( المخببين والمخببات ) عليهم من الله ما يستحقون .

والعتب كل العتب على الزوجات فارغات العقول وناقصات العقل والدين اللاتي سمحن لأمثال هؤلاء الحثالة بتدمير حياتهن الزوجية .


ولكن لن يفلتوا من سهام الليل ، وإن طالت بهم الحياة فلن ينجوا بإذن الله

***

*أخي الفاضل والنبيل والقدير والجليل الشيخ/أبوأحمد الهرفي*

*بارك الله فيك *

*وشكراً لك على مرورك المبهج دائماً والغير مستغرب..
وتعليقك العاطر والماطر والمثري..
وايضاً شكراً جزيلاً لك على حسن ظنك*

*ولك منا أسمى آيات الود والشكر والتقدير والعرفان*

*ودمت لنا بخير وعافية وراحة بال*

***

[حماد عبدالله أبوشامه (متوفي رحمه الله)]

اخي حماد عبدالله

عنوان مشوق ولكن يحتاج الى مؤلفين حتى
يعطى حقه هذه الموضوع ولدي فرع من
هذا الموضوع وهو
ان الرباط الزوجي في هذا العصر اصبح الماده
وليس اسم الرجل وامكانياته فقل سلاما على
وعي النساء لدينا
الم ترى بام عينك ماقلت طرح رائع بين عقول
قد تستفيد وقد0000؟
لك اشواقي ومحبي ياكاتبنا وشاعرا الكبير
اخيك ابو فيصل

***

*أخي الغالي والفاضل والشاعر الانسان/ محمد ظاهر

*بارك الله فيك *
*وشكراً لك من القلب والأعماق*
*على مرورك العاطر وتعليقك الماطر *

*واجازة سعيدة..
وحفظك الله في حلك وترحالك *

*ولك تحياتي،وعطر مشاعري*

****