التاج
08-26-2008, 08:00 AM
الحذر ثم الحذر ثم الحذر ثم الحذر
!عريس ليس له إلا أسابيع على زواجه، يعني (شهر العسل)، وفي حالةتبريك من الزملاء والإخوان
والأقارب والأصدقاء، وفي يوم من الأيام ذهب وجلس مع مجموعة من الشبان، يستعرضون ما جد من البلوتوث
في الجوالات، فتارة يضحكون وتارة يحزنون ، وقد حرصوا على هذا العريس بإدخال الفرح والسعادة عليه، وبينما
العريس يشاهد ما يعرضه عليه الزملاء، إذ يشاهد في إحدى الشاشات امرأة تعرض مع مجموعة من النساء في
أحد المجمعات أو الأندية، وقد بدت شبه عارية، وقد تخلعت، وفي طريقه اللتعري، فتفاجأ العريس إذ إن هذه الفتاة
تشبه زوجته، وشك أن تكون زوجته بالفعل، فتغير لون وجهه، وانغلقت ابتسامته، وحاول أن يخفي ما أصابه
ويظهر خلال ذلك، لكن هيهات، فالأمر خطير، وما زال الذهن يركب الصورة، ويطابقها على من تسكن في منزله..
فأسرها في نفسه ثم ملك أعصابه، ونقل هذا العرض إلى جواله، وحاول ألا يظهر حرصه على هذا المشهد بالذات،
فلما قضى وطره، استأذن وهو في دوامة شديدة، وارتباك شديد، إلى من يذهب، وكيف يتأكد؟! فعلى الفور قادته
نفسه وذهب إلى الزوجة، وهي تنتظره بفارغ الصبر، وقد تجملت له، وأعدت له الطعام، وإذ يأتيها بالوجه الذي لم
يكن يأتيها به، فصر، وحاولت العروس أن يفضفض لها، فانفجر عليها، وتكلم عليهابكلام لاذع، ورماها بسهام
موجعة، وكأنها هي صاحبة الفيلم، ثم أراها المشهد، فلما شاهدته بكت، ودخلت إلى إحدى الغرف ، واختبأت، فلما
جاء الصباح
، وفيحال افتراق، اتجه الزوج وأخذ معه الزوجة عنوة، وحضر إلى القاضي، وطلب الزوج من
القاضي إثبات الطلاق، فحاول القاضي محاولة الإصلاح بينهما، والعدول عن رغبته،فقص الزوج للقاضي كل
القصة، وسأل القاضي، فقال: لعل الصورة التي يقول الزوج ليست صورتك؟ قالت: بل هي صورتي وأنا لم أتوقع
أن أحداً يصورني، فقد كنت فيالنادي الصحي وأنا........... فقال الزوج: أنت طالق.. ولا رغبة لي فيك، وانحل
عقد الوثاق والميثاق بصورة بلوتوث.
التعليق
((((قالت: بل هي صورتي وأنا لمأتوقع أن أحداً يصورني، فقد كنت في النادي الصحي))))
تم اكتشاف كميراتتصوير في النوادي الصحية النسائية ... فقبل بضعة اشهر تم اغلاق احد تلك النوادي في
المنطقة الشرقية بعد ان اكتشف فيه كميرات تصور النساء وهن يخلعن ملابسهن والافلام منتشرة بين الشباب سواء
من خلال الانترنت او البلوتوث
قد كثرة النوادي في تبوك بشكل ملحوظ .... الله المستعان.... ان اغلب القائمين على هذه النوادي لا خلاق لهم فكيف يستامنهم الانسان على عرضه !!!!
(( منقول من إيميل شخص ))
!عريس ليس له إلا أسابيع على زواجه، يعني (شهر العسل)، وفي حالةتبريك من الزملاء والإخوان
والأقارب والأصدقاء، وفي يوم من الأيام ذهب وجلس مع مجموعة من الشبان، يستعرضون ما جد من البلوتوث
في الجوالات، فتارة يضحكون وتارة يحزنون ، وقد حرصوا على هذا العريس بإدخال الفرح والسعادة عليه، وبينما
العريس يشاهد ما يعرضه عليه الزملاء، إذ يشاهد في إحدى الشاشات امرأة تعرض مع مجموعة من النساء في
أحد المجمعات أو الأندية، وقد بدت شبه عارية، وقد تخلعت، وفي طريقه اللتعري، فتفاجأ العريس إذ إن هذه الفتاة
تشبه زوجته، وشك أن تكون زوجته بالفعل، فتغير لون وجهه، وانغلقت ابتسامته، وحاول أن يخفي ما أصابه
ويظهر خلال ذلك، لكن هيهات، فالأمر خطير، وما زال الذهن يركب الصورة، ويطابقها على من تسكن في منزله..
فأسرها في نفسه ثم ملك أعصابه، ونقل هذا العرض إلى جواله، وحاول ألا يظهر حرصه على هذا المشهد بالذات،
فلما قضى وطره، استأذن وهو في دوامة شديدة، وارتباك شديد، إلى من يذهب، وكيف يتأكد؟! فعلى الفور قادته
نفسه وذهب إلى الزوجة، وهي تنتظره بفارغ الصبر، وقد تجملت له، وأعدت له الطعام، وإذ يأتيها بالوجه الذي لم
يكن يأتيها به، فصر، وحاولت العروس أن يفضفض لها، فانفجر عليها، وتكلم عليهابكلام لاذع، ورماها بسهام
موجعة، وكأنها هي صاحبة الفيلم، ثم أراها المشهد، فلما شاهدته بكت، ودخلت إلى إحدى الغرف ، واختبأت، فلما
جاء الصباح
، وفيحال افتراق، اتجه الزوج وأخذ معه الزوجة عنوة، وحضر إلى القاضي، وطلب الزوج من
القاضي إثبات الطلاق، فحاول القاضي محاولة الإصلاح بينهما، والعدول عن رغبته،فقص الزوج للقاضي كل
القصة، وسأل القاضي، فقال: لعل الصورة التي يقول الزوج ليست صورتك؟ قالت: بل هي صورتي وأنا لم أتوقع
أن أحداً يصورني، فقد كنت فيالنادي الصحي وأنا........... فقال الزوج: أنت طالق.. ولا رغبة لي فيك، وانحل
عقد الوثاق والميثاق بصورة بلوتوث.
التعليق
((((قالت: بل هي صورتي وأنا لمأتوقع أن أحداً يصورني، فقد كنت في النادي الصحي))))
تم اكتشاف كميراتتصوير في النوادي الصحية النسائية ... فقبل بضعة اشهر تم اغلاق احد تلك النوادي في
المنطقة الشرقية بعد ان اكتشف فيه كميرات تصور النساء وهن يخلعن ملابسهن والافلام منتشرة بين الشباب سواء
من خلال الانترنت او البلوتوث
قد كثرة النوادي في تبوك بشكل ملحوظ .... الله المستعان.... ان اغلب القائمين على هذه النوادي لا خلاق لهم فكيف يستامنهم الانسان على عرضه !!!!
(( منقول من إيميل شخص ))