سحاب
09-04-2008, 03:57 AM
احمد الصادق
سلطت صحيفة سي. ان. ان الضوء علي قضية تعرض المجتمع السعودي لموجة جديدة من التهديدات حيث تتعرض الفتيات السعوديات لنوع جديد من التهديدات المتطورة عن طريق استخدام التكنولوجيا الحديثة مشيرة بان الفتاه السعودية تتعرض للابتزاز وبالتحديد عقب زواجها وتأتي تلك التهديدات نتيجة علاقات سابقة للفتاة تجعل منها أسيرة لتلك التهديدات التي قد تعرض حياتها الأسرية للانهيار.
كما أكدت الصحيفة بان أساليب التهديد تتنوع فمنها الرسائل المكتوبة بخط البد وتحمل بين سطورها تهديدا للفتاة بفضح أمرها في حال رفضها الخضوع لرغبات الشخص المبتز , وما أن ترفض الفتاة خضوعها لتلك الرغبات الغير شرعية يلجأ المبتز لاستخدام نوعا أخر من التهديدات عبارة عن مكالمات غرامية تم تسجيلها في وقت سابق بل قد يفاجئ الفتاة بوجود صورا لها بحوزته ويهددها بنشر تلك الصور في محاولة منه لإرغامها بالقسوة للخضوع لرغباته الدنيئة , وقد وصل التهديد إلي استخدام التكنولوجيا الحديثة كأداة مساعده لإرغام الضحية بالامتثال لرغباته وذلك من خلال شرائط فيديو أو كاميرات لا سلكية وصور تم التقاطها عبر الجوال.
وفي حال عدم خضوع الفتاة للتهديدات لا يكتفي الجاني فقط بإفشاء السر للأب أو للزوج بل بصل إلي حد توزيع صور الضحية عبر الإنترنت وتوزيعها عبر خدمات البلوتوث لتنتقل بدورها إلي جميع أنحاء المعمورة .
كما نوهت الصحيفة إلي وجود عدد كبير من المواقع الالكترونية مخصصة لنشر صور فتيات خليجيات وعربيا
سلطت صحيفة سي. ان. ان الضوء علي قضية تعرض المجتمع السعودي لموجة جديدة من التهديدات حيث تتعرض الفتيات السعوديات لنوع جديد من التهديدات المتطورة عن طريق استخدام التكنولوجيا الحديثة مشيرة بان الفتاه السعودية تتعرض للابتزاز وبالتحديد عقب زواجها وتأتي تلك التهديدات نتيجة علاقات سابقة للفتاة تجعل منها أسيرة لتلك التهديدات التي قد تعرض حياتها الأسرية للانهيار.
كما أكدت الصحيفة بان أساليب التهديد تتنوع فمنها الرسائل المكتوبة بخط البد وتحمل بين سطورها تهديدا للفتاة بفضح أمرها في حال رفضها الخضوع لرغبات الشخص المبتز , وما أن ترفض الفتاة خضوعها لتلك الرغبات الغير شرعية يلجأ المبتز لاستخدام نوعا أخر من التهديدات عبارة عن مكالمات غرامية تم تسجيلها في وقت سابق بل قد يفاجئ الفتاة بوجود صورا لها بحوزته ويهددها بنشر تلك الصور في محاولة منه لإرغامها بالقسوة للخضوع لرغباته الدنيئة , وقد وصل التهديد إلي استخدام التكنولوجيا الحديثة كأداة مساعده لإرغام الضحية بالامتثال لرغباته وذلك من خلال شرائط فيديو أو كاميرات لا سلكية وصور تم التقاطها عبر الجوال.
وفي حال عدم خضوع الفتاة للتهديدات لا يكتفي الجاني فقط بإفشاء السر للأب أو للزوج بل بصل إلي حد توزيع صور الضحية عبر الإنترنت وتوزيعها عبر خدمات البلوتوث لتنتقل بدورها إلي جميع أنحاء المعمورة .
كما نوهت الصحيفة إلي وجود عدد كبير من المواقع الالكترونية مخصصة لنشر صور فتيات خليجيات وعربيا