نواف النجيدي
10-10-2008, 08:16 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدالله رب العالمين الرحمن الرحيم الحمدالله الذي جعلنا مسلمين الحمدالله على كل شيء الحمدالله الذي خلقنا وأحسن خلقنا الحمدالله وكفى والصلاة والسلام على أشرف خلق الله نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين .
أما بعد :
أضع بين يديكم مشكلة وليست مشكله أنما هي كارثة عظماء نعم أنها الكارثه التي أنتشرت هذه الأيام وزاد أنتشاره الا وهي جريمه القتل نعم أسكن في حي في شهر وأحد حالتين قتل والله يا أخواتي أنها لمصيبة عظماء الم يعلموا قول الله تعالى ((من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا)).أين الأباء عن أبناءهم أصبح الواحد يحمل سلاح ولايبالي وأقل نقاش رفع السلاح وأطلق النار عليه ورداه قتيلاً والله أنها مصيبة طفل يبلغ من العمر 8 سنوات يحمل مسدس ويتجول بين الأحياء أين رجال الأمن عن مثل هؤلاء . أقصد أين الأباء عن تربية هؤلاء والمصيبة الكبيره التي ملاحظه أن الأب يكون عون مع أبنه على بعض المشاكل . والله يا أخوان أنها ظاهره أنتشرت ولايوجد وعي ولايوجد تنبيه من الأباء على الأبناء الأب تقوله يفلان ولدك يقولك والله الولد أكبر مني وش أسوي فيه والله مصيبة ولابن كل يوم وهو جايب له مصيبة باالشوارع .أموال تهدر أبناء لايوجد لديهم إدراك أو وعي لما يتصرفون فيه غاب ولي الأمر عن متابعت أبناءه .
على كل واحد منا عليه متابعة أبناءه لابد أن يعرف أبنه يخالط من ويمشى مع من .أما تعلم أن الصاحب ساحب إلى الخير أو الشر .وكل قريناً بالمقارن يقتدي . علينا واجب أتجاه أبناءنا الحفاظ عليهم من الشوارع ونصحهم وأرشادهم إلى الخير .
ما ذنب أن نحرق أباءنا وأمهاتنا بقتلنا لأنفسنا أو قتل أنفسنا لنا أنها لكارثة عظماء أمهات في قلق لاتدري إذا خرج أبنها من المنزل هل يعود أما لا. أباء لاهين في مشاغل الدنيا عن أبناءهم ولايعلمون مع من يذهبون ويسهرون ولايدري ماذا يقترفون نفوس تزهق كل يوم لنا ميت نشيعه إذا لم يكن عمليه قتل من شخص لشخص تكون عملية قتل من نفس لصاحبها . تعلمون كيف يتجول بالسياره وبسرعه فائقه يرتطم بعمود أو سياره ويموت وهذه أيضاً كارثه .
أنصح شباب المسلمين وأبناء عمومتنا من بلي خاصه أن يختار صاحبه قبل أن يماشيه .
أسال الله العلى العظيم أن يحفظ أبناءنا وأن يوفقهم إلى الخير .
أن أصبت فمن الله وأن أخطئت من نفسي والشيطان .
محبكم
نواف النجيدي
أبو أسامه
الجمعه الموافق
10/10/1429هــــ
الحمدالله رب العالمين الرحمن الرحيم الحمدالله الذي جعلنا مسلمين الحمدالله على كل شيء الحمدالله الذي خلقنا وأحسن خلقنا الحمدالله وكفى والصلاة والسلام على أشرف خلق الله نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين .
أما بعد :
أضع بين يديكم مشكلة وليست مشكله أنما هي كارثة عظماء نعم أنها الكارثه التي أنتشرت هذه الأيام وزاد أنتشاره الا وهي جريمه القتل نعم أسكن في حي في شهر وأحد حالتين قتل والله يا أخواتي أنها لمصيبة عظماء الم يعلموا قول الله تعالى ((من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا)).أين الأباء عن أبناءهم أصبح الواحد يحمل سلاح ولايبالي وأقل نقاش رفع السلاح وأطلق النار عليه ورداه قتيلاً والله أنها مصيبة طفل يبلغ من العمر 8 سنوات يحمل مسدس ويتجول بين الأحياء أين رجال الأمن عن مثل هؤلاء . أقصد أين الأباء عن تربية هؤلاء والمصيبة الكبيره التي ملاحظه أن الأب يكون عون مع أبنه على بعض المشاكل . والله يا أخوان أنها ظاهره أنتشرت ولايوجد وعي ولايوجد تنبيه من الأباء على الأبناء الأب تقوله يفلان ولدك يقولك والله الولد أكبر مني وش أسوي فيه والله مصيبة ولابن كل يوم وهو جايب له مصيبة باالشوارع .أموال تهدر أبناء لايوجد لديهم إدراك أو وعي لما يتصرفون فيه غاب ولي الأمر عن متابعت أبناءه .
على كل واحد منا عليه متابعة أبناءه لابد أن يعرف أبنه يخالط من ويمشى مع من .أما تعلم أن الصاحب ساحب إلى الخير أو الشر .وكل قريناً بالمقارن يقتدي . علينا واجب أتجاه أبناءنا الحفاظ عليهم من الشوارع ونصحهم وأرشادهم إلى الخير .
ما ذنب أن نحرق أباءنا وأمهاتنا بقتلنا لأنفسنا أو قتل أنفسنا لنا أنها لكارثة عظماء أمهات في قلق لاتدري إذا خرج أبنها من المنزل هل يعود أما لا. أباء لاهين في مشاغل الدنيا عن أبناءهم ولايعلمون مع من يذهبون ويسهرون ولايدري ماذا يقترفون نفوس تزهق كل يوم لنا ميت نشيعه إذا لم يكن عمليه قتل من شخص لشخص تكون عملية قتل من نفس لصاحبها . تعلمون كيف يتجول بالسياره وبسرعه فائقه يرتطم بعمود أو سياره ويموت وهذه أيضاً كارثه .
أنصح شباب المسلمين وأبناء عمومتنا من بلي خاصه أن يختار صاحبه قبل أن يماشيه .
أسال الله العلى العظيم أن يحفظ أبناءنا وأن يوفقهم إلى الخير .
أن أصبت فمن الله وأن أخطئت من نفسي والشيطان .
محبكم
نواف النجيدي
أبو أسامه
الجمعه الموافق
10/10/1429هــــ