الشبابي
10-19-2008, 12:07 PM
نشرت "سبق" بوقت سابق خبر قضية تنظرها محكمة القطيف حول شاب رافضي ارتبط بفتاة سنية بعد التحايل على أهلها بإثباتات مزورة، وانفردت "سبق" بنشر تفاصيل مع وعد منها بمتابعة القضية وإيراد تفاصيل جديدة.
ولقد علمت "سبق" من مصدر مقرب من عائلة الفتاة السنية أن أم الفتاه وجدتها وخالها هم من كان وراء هذه القضية.
فعندما تقدم الشاب الرافضي لخطبة الفتاه اكتشف الأب حقيقته وعرف أن ما قدمه من أوراق هي وثائق مزورة، وأصر الأب على أنه من المستحيل أن يزوج ابنته لهذا الشاب، خاصة بعدما حصل على معلومات الشاب من إحدى الجهات الحكومية بالمنطقة الشرقية واكتشف أنها مغايرة تماما لتلك التي قدمها الشاب الرافضي للتعريف بنفسه، وهو ما دفع الأب زيادة على رفض الزواج على اتخاذ قرار بتقديم شكوى ضد الشاب.
وفي تلك الأثناء قامت أم الفتاة وجدتها وخالها بخطفها بعد أن حاولوا الاحتيال على الأب وإقناعه بان ابنته ترغب بقضاء عيد الحج (الماضي) إلى جوار خالها وبناته في منطقة تبوك. ولكن والد الفتاة رفض ذلك تماما رغم تقديم خالها لضمانات بإعادتها بعد انتهاء إجازة العيد.
فقامت والدة الفتاة وجدتها وخالها بإخراج الفتاه من المنزل والسفر بها إلى تبوك رغم رفض الأب، وحضر الشاب الرافضي إلى تبوك لاصطحاب الفتاة والسفر بها إلى القطيف دون زواج ودون إشهار الزواج ولكن فقط بعقد نكاح.
وبعد عودة الأم والجدة وضعوا والد الفتاة أمام الأمر الواقع الذي أصابته الصدمة وصمم على إنهاء علاقته مع زوجته التي قامت بتسهيل مهمة زواج ابنتها من شاب مخادع وكاذب ومن طائفة أخرى وهو ما قاد لتغيير الفتاة لمذهبها مؤخرا.
وأكد المصدر لـ "سبق" أن حكم المحكمة سوف يصدر قريبا خاصة أن جميع الإثباتات والأدلة وضعت ضد الشاب وتم تصديقها.
يذكر أن والدة الفتاة ( التي لازالت على ذمة زوجها) وجدتها وخالها هم الوحيدون الذين كانوا على علم تام بخلفية الشاب وما قام به من تحايل، وقد اتفقوا جميعا ضد الأب الذي لا حول له ولا قوة.
ولقد علمت "سبق" من مصدر مقرب من عائلة الفتاة السنية أن أم الفتاه وجدتها وخالها هم من كان وراء هذه القضية.
فعندما تقدم الشاب الرافضي لخطبة الفتاه اكتشف الأب حقيقته وعرف أن ما قدمه من أوراق هي وثائق مزورة، وأصر الأب على أنه من المستحيل أن يزوج ابنته لهذا الشاب، خاصة بعدما حصل على معلومات الشاب من إحدى الجهات الحكومية بالمنطقة الشرقية واكتشف أنها مغايرة تماما لتلك التي قدمها الشاب الرافضي للتعريف بنفسه، وهو ما دفع الأب زيادة على رفض الزواج على اتخاذ قرار بتقديم شكوى ضد الشاب.
وفي تلك الأثناء قامت أم الفتاة وجدتها وخالها بخطفها بعد أن حاولوا الاحتيال على الأب وإقناعه بان ابنته ترغب بقضاء عيد الحج (الماضي) إلى جوار خالها وبناته في منطقة تبوك. ولكن والد الفتاة رفض ذلك تماما رغم تقديم خالها لضمانات بإعادتها بعد انتهاء إجازة العيد.
فقامت والدة الفتاة وجدتها وخالها بإخراج الفتاه من المنزل والسفر بها إلى تبوك رغم رفض الأب، وحضر الشاب الرافضي إلى تبوك لاصطحاب الفتاة والسفر بها إلى القطيف دون زواج ودون إشهار الزواج ولكن فقط بعقد نكاح.
وبعد عودة الأم والجدة وضعوا والد الفتاة أمام الأمر الواقع الذي أصابته الصدمة وصمم على إنهاء علاقته مع زوجته التي قامت بتسهيل مهمة زواج ابنتها من شاب مخادع وكاذب ومن طائفة أخرى وهو ما قاد لتغيير الفتاة لمذهبها مؤخرا.
وأكد المصدر لـ "سبق" أن حكم المحكمة سوف يصدر قريبا خاصة أن جميع الإثباتات والأدلة وضعت ضد الشاب وتم تصديقها.
يذكر أن والدة الفتاة ( التي لازالت على ذمة زوجها) وجدتها وخالها هم الوحيدون الذين كانوا على علم تام بخلفية الشاب وما قام به من تحايل، وقد اتفقوا جميعا ضد الأب الذي لا حول له ولا قوة.