سفير حريمل
11-20-2008, 09:52 PM
حبيت أعرفكم اليوم على بعض قصص التراث الشعبي ويمكن يكون بعضها مشترك كونا من منطقة وحدة http://www.khashram.net/forums/style_emoticons/default/happy.gif
هذي القصص الصراحة كانوا أهلنا يخوفنا فيها ليل مع نهار بس عشان يقللون حركتنا وهياتتنا برع البيت http://www.khashram.net/forums/style_emoticons/default/tongue.gif
أم الدويس
هي جنيه ظهرت في مجتمع دوله الامارات وغيرها من المجتمعات ..
وهي حرمه وجنيه حلوه جميله رائعه المنظر خلابه وجهها مثل القمر في ليله البدر طويله القامه جسمها جميل وناعمه الصوت والعود ..
شعرها طويل .. ريحتها مسك وعنبر وعود تنشم من بعد امتار .. ثيابها جميله وغاويه تلبس الذهب من راسها الين ريولها تلفت انظار كل الي يشوفونها تبهرهم الين ما تتمكن منهم
هي تلحق الرجال فقط وبعد ما توصل لهدفها تظهر حقيقتها المره وصورتها الأصليه عيوز اتخوف قبيحه اليه والنظر القبح متبري منها ولتقوم بقتل الرجال الأبرياء بعد اغوائهم بجمالها ( دواهم الرياييل خـخخخخخــخ )
وكان في الماضي يشبهون أي امراه تبالغ بزينتها بام الدويس. وهذه هي قصه الجنيه الحلوه القبيحه في آن واحد وما زال طاري ام الدويس يملا المجتمع فلا يخلو أي بيت من ذكر اسمها عند تخويف الاطفال واليهال
أم السعف والليف
اسم لعجوز ساحرةابتدعة خيال الناس قديما لاخافة الاطفال
ويقولون ايضا ان ام السعف والليف كانت امراه عجوز كانت تجوب الامارات من
دبي الى الشارقة وعجمان ولكن في اغلب الظن انها قصة من وحي الخيال لاخافة
الاطفال ومنعهم من الخروج من المنزل وخاصة عند هبوط الظلال او عند هطول
الامطار حتى لا يصابوا بالبرد واغلب الظن ان ام السعف والليف عبارة عن خرافة
لا وجود لها فما كان يقوله الاجداد من باب الاحتياط وحماية اطفالهم صدقة الاباء
والامهات بل واضافوا لهذة القصص الكثير من الجدية والتصديق وروج بعض الناس
انه ام اللسعف والليف كانت تسكن اعالي اشجار النخيل وبين اغصانها وعند هبوب
الرياح كانت الاغصان تهتز بشدة فيظن الناس ان ام السعف متواجدة في الاعلى
فجميع الكتب والمصادر التاريخية لم تتحدث عن ام السعف والليف الا في نطاق
ضيق جدا ..ويحكى انها كانت ساحرة تدعى ساره ام الصراصر وكانت تخطف الاطفال
وتشويهم بالنار وهي قبيحة المنظر وشعرها منفوش وكانت تتكلم كثيرا في الليل
اغلب المصادر تاكد ان لا وجود لام السعف والليف ابدا
الا في تراث الاجداد ولا اساس من الصحة لوجودها على ارض الواقع نهائياهذا
حمار القايلة
تصورها الحكايات الشعبية على إنها امرأة لها وجه إنسان ورجلي حمار وهناك من يزعم إنها تظهر على شكل رجل أيضا بنفس المواصفات تصطحب الناس ليلا إلى العين فتغرقهم.وتسمى أيضا بـ حمارة القايلة حيث يشاع أن حمارة القايلة أو مثيلاتها لا يظهرون إلا القايلة أي وقت أشتداد حرارة الشمس وتوسطها السماء ظهرا وكانت توصف حمارة القايلة أنها مزدوجة الشكل فنصفها حيوان ونصفها الأخر ادمي رأسها وأرجلها من الحمار وجسمها جسم ادمي …فهي وحش يشبه الآدمي تدوس كل ما تراه أمامها من الأولاد الصغار. ثم تأكلهم ومن خلال هذه الحكايات والأساطير وربما اخترعت هذه الأسطورة الأمهات لكي تمنع أطفالها من الخروج وقت الظهر.
الخبابة
يقال إنها امرأة طويلة متشحة بـالسواد من رأسها إلى أخمص قدميها تختطف الجهال وتغوى الرجال وتعرف أيضا بأنها تظهر في المزارع الكثيفة والغابات. واغلب الظن إنها مجرد أكذوبة كانت الأمهات تخوف بها أولادها لكي تمنعهم من الخروج ليلا.
الجاثوم
هو جان يقال انه يجلس على صدر الإنسان ويسحب لسانه بأحد يديه وبالأخرى يخنقه فيجلس الإنسان ولا حول ولا قوة له فلسانه معقود ونفسه مخنوق وربما قتل الإنسان. ولجلوسه على الصدر تدعوه بعض المناطق بأبي ركيب ويقول الباحثين أن هذا ليس جان وإنما هو مجرد كابوس نظرا للإكثار من للأكل قبل النوم. وحيثما ينام الإنسان يوجد ( عثيون ) فقد يكون في البيت أو في البستان أو في المركب أو في العراء. لايوجد انسان ليست له حكاية مع ( عثيون ) أو ياثوم فالكوابيس شر لابد منه في حياتنا المعقدة هذه، والإنسان المكروب بالهموم، المثقل بالعناء، المقهور بالمعاناة، لا يتبقى له إلا كثرة الكوابيس التي يتكفل بها ( عثيون ).
أبو مغوي
هو جن يظهر لأهل البحر من السماكين الذين يصطادون ليلا فيناديهم بأصوات زملائهم لكي يتبعوه زاعما أن الصيد عنده وفير حتى يدخلهم الغبة أو الأماكن الغزيرة لكي يغرقهم ومن هنا أخد اسمه أبو مغوي من إغواء البحارة وإضاعتهم. وايضا يفعل هذا مع الفلاحين وغيرهم كما سوف نعرف ذلك من خلال القصص فيما بعد.
السعلوة
يقال إنها امرأة ذات شعر طويل وقوام ممشوق كانت تظهر للرجال ليلا فتغويهم وتسحرهم فيتبعونها حتى تصل بهم لمكان منعزل فتقتلهم. وهناك من يزعم إنها ليست أكثر من غوريلا صورتها الحكايات على إنها تلك المرأة التي تظهر للرجال وتغويهم. وقد قرأت صفاتها في بعض الكتب القديمة وزعم إنها ربما تزوجت بمن تحب من الرجال وهو لا يعرف عنها ويقال منها من تظهر من بعيد ليلا كنها نيران مشتعلة وأغلب الظن أنها أتت من وحي قصص الرجل القرد بالهند.
الدعيدع
يقال انه جان يظهر على شكل رجل في المقابر أو النخيل ولم اعثر على ان العامة تجعل له مؤنث. وهو كثيرا ما يطلع للفلاحين عند حلول الليل وربما تشكل لهم بعدة صور وقلد بعض الأصوات لكي يغوى أو يخدع الناس. وسوف نورد له بعض القصص لاحقا وهناك نوع من الرطب يسمى بنفس الاسم ويطلق عليه البعض أصابع البنات واعني الرطب وليس الجني نظرا لشكله فهو ضعيف وطويل ولونه أحمر ولكن طعمه يميل للمرارة لهذا اختفى الآن.
هذي القصص الصراحة كانوا أهلنا يخوفنا فيها ليل مع نهار بس عشان يقللون حركتنا وهياتتنا برع البيت http://www.khashram.net/forums/style_emoticons/default/tongue.gif
أم الدويس
هي جنيه ظهرت في مجتمع دوله الامارات وغيرها من المجتمعات ..
وهي حرمه وجنيه حلوه جميله رائعه المنظر خلابه وجهها مثل القمر في ليله البدر طويله القامه جسمها جميل وناعمه الصوت والعود ..
شعرها طويل .. ريحتها مسك وعنبر وعود تنشم من بعد امتار .. ثيابها جميله وغاويه تلبس الذهب من راسها الين ريولها تلفت انظار كل الي يشوفونها تبهرهم الين ما تتمكن منهم
هي تلحق الرجال فقط وبعد ما توصل لهدفها تظهر حقيقتها المره وصورتها الأصليه عيوز اتخوف قبيحه اليه والنظر القبح متبري منها ولتقوم بقتل الرجال الأبرياء بعد اغوائهم بجمالها ( دواهم الرياييل خـخخخخخــخ )
وكان في الماضي يشبهون أي امراه تبالغ بزينتها بام الدويس. وهذه هي قصه الجنيه الحلوه القبيحه في آن واحد وما زال طاري ام الدويس يملا المجتمع فلا يخلو أي بيت من ذكر اسمها عند تخويف الاطفال واليهال
أم السعف والليف
اسم لعجوز ساحرةابتدعة خيال الناس قديما لاخافة الاطفال
ويقولون ايضا ان ام السعف والليف كانت امراه عجوز كانت تجوب الامارات من
دبي الى الشارقة وعجمان ولكن في اغلب الظن انها قصة من وحي الخيال لاخافة
الاطفال ومنعهم من الخروج من المنزل وخاصة عند هبوط الظلال او عند هطول
الامطار حتى لا يصابوا بالبرد واغلب الظن ان ام السعف والليف عبارة عن خرافة
لا وجود لها فما كان يقوله الاجداد من باب الاحتياط وحماية اطفالهم صدقة الاباء
والامهات بل واضافوا لهذة القصص الكثير من الجدية والتصديق وروج بعض الناس
انه ام اللسعف والليف كانت تسكن اعالي اشجار النخيل وبين اغصانها وعند هبوب
الرياح كانت الاغصان تهتز بشدة فيظن الناس ان ام السعف متواجدة في الاعلى
فجميع الكتب والمصادر التاريخية لم تتحدث عن ام السعف والليف الا في نطاق
ضيق جدا ..ويحكى انها كانت ساحرة تدعى ساره ام الصراصر وكانت تخطف الاطفال
وتشويهم بالنار وهي قبيحة المنظر وشعرها منفوش وكانت تتكلم كثيرا في الليل
اغلب المصادر تاكد ان لا وجود لام السعف والليف ابدا
الا في تراث الاجداد ولا اساس من الصحة لوجودها على ارض الواقع نهائياهذا
حمار القايلة
تصورها الحكايات الشعبية على إنها امرأة لها وجه إنسان ورجلي حمار وهناك من يزعم إنها تظهر على شكل رجل أيضا بنفس المواصفات تصطحب الناس ليلا إلى العين فتغرقهم.وتسمى أيضا بـ حمارة القايلة حيث يشاع أن حمارة القايلة أو مثيلاتها لا يظهرون إلا القايلة أي وقت أشتداد حرارة الشمس وتوسطها السماء ظهرا وكانت توصف حمارة القايلة أنها مزدوجة الشكل فنصفها حيوان ونصفها الأخر ادمي رأسها وأرجلها من الحمار وجسمها جسم ادمي …فهي وحش يشبه الآدمي تدوس كل ما تراه أمامها من الأولاد الصغار. ثم تأكلهم ومن خلال هذه الحكايات والأساطير وربما اخترعت هذه الأسطورة الأمهات لكي تمنع أطفالها من الخروج وقت الظهر.
الخبابة
يقال إنها امرأة طويلة متشحة بـالسواد من رأسها إلى أخمص قدميها تختطف الجهال وتغوى الرجال وتعرف أيضا بأنها تظهر في المزارع الكثيفة والغابات. واغلب الظن إنها مجرد أكذوبة كانت الأمهات تخوف بها أولادها لكي تمنعهم من الخروج ليلا.
الجاثوم
هو جان يقال انه يجلس على صدر الإنسان ويسحب لسانه بأحد يديه وبالأخرى يخنقه فيجلس الإنسان ولا حول ولا قوة له فلسانه معقود ونفسه مخنوق وربما قتل الإنسان. ولجلوسه على الصدر تدعوه بعض المناطق بأبي ركيب ويقول الباحثين أن هذا ليس جان وإنما هو مجرد كابوس نظرا للإكثار من للأكل قبل النوم. وحيثما ينام الإنسان يوجد ( عثيون ) فقد يكون في البيت أو في البستان أو في المركب أو في العراء. لايوجد انسان ليست له حكاية مع ( عثيون ) أو ياثوم فالكوابيس شر لابد منه في حياتنا المعقدة هذه، والإنسان المكروب بالهموم، المثقل بالعناء، المقهور بالمعاناة، لا يتبقى له إلا كثرة الكوابيس التي يتكفل بها ( عثيون ).
أبو مغوي
هو جن يظهر لأهل البحر من السماكين الذين يصطادون ليلا فيناديهم بأصوات زملائهم لكي يتبعوه زاعما أن الصيد عنده وفير حتى يدخلهم الغبة أو الأماكن الغزيرة لكي يغرقهم ومن هنا أخد اسمه أبو مغوي من إغواء البحارة وإضاعتهم. وايضا يفعل هذا مع الفلاحين وغيرهم كما سوف نعرف ذلك من خلال القصص فيما بعد.
السعلوة
يقال إنها امرأة ذات شعر طويل وقوام ممشوق كانت تظهر للرجال ليلا فتغويهم وتسحرهم فيتبعونها حتى تصل بهم لمكان منعزل فتقتلهم. وهناك من يزعم إنها ليست أكثر من غوريلا صورتها الحكايات على إنها تلك المرأة التي تظهر للرجال وتغويهم. وقد قرأت صفاتها في بعض الكتب القديمة وزعم إنها ربما تزوجت بمن تحب من الرجال وهو لا يعرف عنها ويقال منها من تظهر من بعيد ليلا كنها نيران مشتعلة وأغلب الظن أنها أتت من وحي قصص الرجل القرد بالهند.
الدعيدع
يقال انه جان يظهر على شكل رجل في المقابر أو النخيل ولم اعثر على ان العامة تجعل له مؤنث. وهو كثيرا ما يطلع للفلاحين عند حلول الليل وربما تشكل لهم بعدة صور وقلد بعض الأصوات لكي يغوى أو يخدع الناس. وسوف نورد له بعض القصص لاحقا وهناك نوع من الرطب يسمى بنفس الاسم ويطلق عليه البعض أصابع البنات واعني الرطب وليس الجني نظرا لشكله فهو ضعيف وطويل ولونه أحمر ولكن طعمه يميل للمرارة لهذا اختفى الآن.