الراصــــد
02-11-2009, 12:08 PM
عاصفة رملية تهب على تبوك وتحد من مدى الرؤية
صحيفة الجزيرة
http://www.al-jazirah.com/226831/lns5.jpgتبوك - عبدالرحمن العطوي
شهدت مدينة تبوك هبوب عاصفة رملية قوية بدأت قبيل ظهر امس الثلاثاء مع سرعة عالية للرياح تجاوزت 70 كم /ساعة، وقد تدنى مدى الرؤية الافقية، وادى ذلك الى بطء الحركة المرورية واستخدام السائقين اصوات منبهات مركباتهم واشعال اضاءتها، في حين كان هناك تكثيف لدوريات المرور في الشوارع والطرقات وقرب المدارس وفي الطرق الرئيسية داخل مدينة تبوك لتسهيل الحركة.
كما كان هناك شبه توقف لحركة المسافرين على الطرق الدولية تبوك /الاردن، وطريق تبوك /المدينة المنورة وتبوك/ضباء.
وياتي ذلك بعد اعتدال الطقس منذ يوم الاربعاء الماضي على غير المعتاد مما اضطر البعض خلال فترة الظهيرة إلى تشغيل اجهزة التكييف الباردة في وقت كانت توقعات الفلكيين تقول بتوقع جبهة هوائية باردة خلال هذا الاسبوع، لكن ماحدث هو اعتدال في الطقس وكان ذلك تيسيرا على الطلاب والطالبات الذين يؤدون امتحاناتهم حيث مكنهم الطقس من المذاكرة في ظروف مناسبة بعيدا عن الاجواء الباردة المعتادة في اختبارات منتصف الفصل الاول بتبوك. وعودة إلى الأجواء المغبرة فقد كانت لا تزال هي السائدة حتى لحظة اعداد هذا الخبر.
صحيفة الجزيرة
http://www.al-jazirah.com/226831/lns5.jpgتبوك - عبدالرحمن العطوي
شهدت مدينة تبوك هبوب عاصفة رملية قوية بدأت قبيل ظهر امس الثلاثاء مع سرعة عالية للرياح تجاوزت 70 كم /ساعة، وقد تدنى مدى الرؤية الافقية، وادى ذلك الى بطء الحركة المرورية واستخدام السائقين اصوات منبهات مركباتهم واشعال اضاءتها، في حين كان هناك تكثيف لدوريات المرور في الشوارع والطرقات وقرب المدارس وفي الطرق الرئيسية داخل مدينة تبوك لتسهيل الحركة.
كما كان هناك شبه توقف لحركة المسافرين على الطرق الدولية تبوك /الاردن، وطريق تبوك /المدينة المنورة وتبوك/ضباء.
وياتي ذلك بعد اعتدال الطقس منذ يوم الاربعاء الماضي على غير المعتاد مما اضطر البعض خلال فترة الظهيرة إلى تشغيل اجهزة التكييف الباردة في وقت كانت توقعات الفلكيين تقول بتوقع جبهة هوائية باردة خلال هذا الاسبوع، لكن ماحدث هو اعتدال في الطقس وكان ذلك تيسيرا على الطلاب والطالبات الذين يؤدون امتحاناتهم حيث مكنهم الطقس من المذاكرة في ظروف مناسبة بعيدا عن الاجواء الباردة المعتادة في اختبارات منتصف الفصل الاول بتبوك. وعودة إلى الأجواء المغبرة فقد كانت لا تزال هي السائدة حتى لحظة اعداد هذا الخبر.