نايف الحمري
02-13-2009, 11:52 PM
س1
وجد في احدى المنتديات وثيقه تتحدث عن الشيخ سليمان باشا
ولااعلم هل هي صحيحه او غير ذالك ارجو من اي شخص يعرف الحقيقه ان يخبرني
بذالك وهذي هي الوثيق
هذه احدى الوثائق البريطانية التيي تتحدث عن الشيخ سليمان باشا
ــــــــــــ
سليمان (باشا) بن رفادة:
الرئيس الأعلى لقبيلة بلي. يقيم في الوجه حيث يحتفظ بحرس مسلح.
ابن عمه عمدة لفرع من القبيلة نفسها قرب باليانة، في مصر العليا.
الأخير أرسل من قبلنا بمهمة لدى الأول في نيسان / أبريل 1915،
ولكن بدون نتيجة. يقال إن سليمان اصطدم في سنة 1915 بحاكم
الوجه العثماني، وأنه انفصل بعشيرته عن الأتراك رافضاً السماح
لولديه أن يخدما في الجيش العثماني. بواخرنا واجهت صعوبات مع
سفنه الشراعية في البحر الأحمر، وفي حزيران / يونيو سنة 1916
علم أنه كان ميالاً إلى ثورة الأمير، وإن الشريف علّي رشحه كوسيط
يمكن عن طريقه إرسال ستورز إلى القوات التي تحاصر المدينة.
مع ذلك فإن الأتراك استمالوه وفي آب / أغسطس زار دمشق
وقوبل بمظاهر عديدة من الاهتمام، وفيما بعد ادعى أن ذلك كان
(قوة قاهرة) وقيل انه جلس على التل مبقياً على صلته بالأتراك.
وقد أعلن نفسه حليفاً للأتراك ولكنه يعطف على الأمير. تخلت عنه
عشيرته بعد سقوط الوجه في كانون الثاني / يناير 1917،
ولكن يتوقع أن يتبعها.
انتهى
وجد في احدى المنتديات وثيقه تتحدث عن الشيخ سليمان باشا
ولااعلم هل هي صحيحه او غير ذالك ارجو من اي شخص يعرف الحقيقه ان يخبرني
بذالك وهذي هي الوثيق
هذه احدى الوثائق البريطانية التيي تتحدث عن الشيخ سليمان باشا
ــــــــــــ
سليمان (باشا) بن رفادة:
الرئيس الأعلى لقبيلة بلي. يقيم في الوجه حيث يحتفظ بحرس مسلح.
ابن عمه عمدة لفرع من القبيلة نفسها قرب باليانة، في مصر العليا.
الأخير أرسل من قبلنا بمهمة لدى الأول في نيسان / أبريل 1915،
ولكن بدون نتيجة. يقال إن سليمان اصطدم في سنة 1915 بحاكم
الوجه العثماني، وأنه انفصل بعشيرته عن الأتراك رافضاً السماح
لولديه أن يخدما في الجيش العثماني. بواخرنا واجهت صعوبات مع
سفنه الشراعية في البحر الأحمر، وفي حزيران / يونيو سنة 1916
علم أنه كان ميالاً إلى ثورة الأمير، وإن الشريف علّي رشحه كوسيط
يمكن عن طريقه إرسال ستورز إلى القوات التي تحاصر المدينة.
مع ذلك فإن الأتراك استمالوه وفي آب / أغسطس زار دمشق
وقوبل بمظاهر عديدة من الاهتمام، وفيما بعد ادعى أن ذلك كان
(قوة قاهرة) وقيل انه جلس على التل مبقياً على صلته بالأتراك.
وقد أعلن نفسه حليفاً للأتراك ولكنه يعطف على الأمير. تخلت عنه
عشيرته بعد سقوط الوجه في كانون الثاني / يناير 1917،
ولكن يتوقع أن يتبعها.
انتهى