شمريه
04-02-2009, 04:56 AM
صور نساء في غاية الجمال منقول لعيونكم الحلوه
نساء هن كالورد المبلئ بالندى
يبعثن في نفوسنا الانتعاش والزهو
ويجعلن البيت يزهر بالشموخ والرقي والسمو
يقطفن لنا اجمل المعاني
ليهديننا احلى الاماني
طـــهرإمــرأه
لها من النخيل شموخه
ومن الليل هدوئه
ومنالصبح اشراقته
يغار النعناع من انفاسها
ويجدل الليل ظفائرها
وبينها وبينسجادة صلاتها حالة عشق
تلثم جبينها كل ليله وهي تستمع لدعواتها
وجميع همساتالحب الذي يتفجر بداخل إحساسها
لاتعني بها سوى ذاك الفارس .. زوجها ..
الذيغزا ممكلة قلبها بالحلال واستحوذ على كنزمشاعرها
تلك هي التي تستحق ان تكونملهمة الشعراء
شمووووخ إمـــــــــراه
انسانه هى كالحلم برقتها
تبحث عنها في استقامتها
تلون الارض حين تطأها بقدميهاليستحي قوس قزح
ويتوارى في السماء خجلا من بهائها
تحول الحزن فيمن حولهاالى امل
وتبدأ يومها بالفرح مع كل الذين جعلوها حزينه
تغمرهم بحنان لامتناهي
وتلملم احزانهم وترمم زلاتهم
حتى يخيل لهم انها هي التي زلت ،،لااقدامهم
ثم تحترق
فقط لتضيئ حياتهم
ومع انهم كثيرا مايطفئونهابزفراتهم
الآن نفسها المضيئه تعود وتحترق ثانيةً لتضيئهم
تلك التي تحملبداخلها شموخ الامومه
طمــــوح امــــــــرأه
ركضت الى الشمس شرقاً فخانهاالظلام
فهربت منه فخانهاالضوء
تعاند الواقع وتحارب التحجر
وتسير فيالطريق
تتأرجح
وتسقط
وتنهض
وتكمل المسير
وتصمم على الوصولل لهدف البعيد
وتنأى بنفسها عن التورط بالاقوال والافعال
ورغم أنف الظروف تكون كماتريد
نجم وقاد تقود من حولها الى واحة الراحه
وأمل يضيئ طرقهمالمعتمه
كبريـــــــاءامــــرأه
لأنها وحيده وام لخمسةاطفال
يغمضون عيونهم بالليل ،، فتغطيهمبالحنان
ولا يبقى لها سوىالالتحاف بِالهم والسماء
وفي الصباح
تعجن من ماءدموعها خبزا لهم
وتودعهم وتدعو لهم
وتبقى وحيده
تطبخ على نار الهم ،،وتتبخر
وتغزل من الكفاح ثيابا،، وتتضاءل
وتوزع عليهم فرحتها ،،لتحزن
وتحمل على عاتقها تحقيق طموحهم ،،وتنكسر
وتنتظر ،، وتنتظر
يومايأتي ليمحو الآم الصبر
ثم تخرج الى الناس بأبهى حله واحلى ابتسامه
ليحسدهاالجميع على لا مبالاتها
بينما واقعها يقطعانياط القلب بوحشيه
تلك هي من تصنع الكبرياء في الرجال
تناقضـــــــات امـــــرأه
لم تغادر عتبة البراءه الا عند عتبةبيتزوجها
ولم تتعلم فنون الحب الا على يديه
احبته بطريقتهاوعلى طبيعتها
واحبها بعيوبها وعقلانيتها واخطائها البريئه
فهي نصف واقعيه ونصف حالمه ،، ونصف عاقله ونصف مجنونه
ونصف بدويه ونصف متحضره ،، ونصف اميرهونصف اسيره
ونصف امرأه ونصف طفله
جمعت بين الفكر والجدل والثرثره والغزل
حتى جعلته يتأرجح بين دنياها ودنياها
وبين الزهد و العشق وبين العاطفه والعقل
وبين الهوس والضحك
لتصبح مملوكةً بين يديه ومملوك فيثناياها
تغفربكل كبرياء زلاته وتتغاضى بكل هدؤ عن شطحاته
وتعــقّـــل بكلرزانهتهوره
لتصنع منه زوج استثنائي يمتلئ بالشغب الهادئ والهدوءالمتوتر
وتجعل منهالرجل الحالم التلقائي والمرهف القوي والمغرور
والمجنون الرزين والرجلا لطفل
وليس بغريب ان تفعل كل ذلك
فهي صادقه في مشاعرها في زمنتباع بهالمشاعر
تلك هي خير متاعالدنيا
طفولـــــــةامـــــــــــرأه
انثى كالطلفه المدلـلـــــــه
تثيربالمرح الأجواء ،، وتغسلالأوجاع
وتملأ بالفرح الارجاء ،، وتسكنالاضلاع
تتحمل الكثير عن اهلها ،تطبطب على احزانهم وتلملم بعثراتهم
وتلقنهمدروساً في الوفاء
وتعرف كيف تصنع من ضعفها قوه
وبقوتها تتسامى،، لتجسد كل صورالعطاء
تعطي بلا حساب ،،وتغدق بلاسباب
وتتألم بصمت ،، وتفرح بصخب
حتى جائت ليلة خطبتها التي تحولت الى ليلة فرح بكائيه
فخروجها من المنزل خساره للجميع
فهي لهمالبلسم
وهيالحنان
وهي المعلم
وهي الامان
وهي الدرّ العفيف اللطيفالمعطاء
فلا عجبان يبكي اهلها بليلتها ،، فراق الوفاء
رآقت لي
نساء هن كالورد المبلئ بالندى
يبعثن في نفوسنا الانتعاش والزهو
ويجعلن البيت يزهر بالشموخ والرقي والسمو
يقطفن لنا اجمل المعاني
ليهديننا احلى الاماني
طـــهرإمــرأه
لها من النخيل شموخه
ومن الليل هدوئه
ومنالصبح اشراقته
يغار النعناع من انفاسها
ويجدل الليل ظفائرها
وبينها وبينسجادة صلاتها حالة عشق
تلثم جبينها كل ليله وهي تستمع لدعواتها
وجميع همساتالحب الذي يتفجر بداخل إحساسها
لاتعني بها سوى ذاك الفارس .. زوجها ..
الذيغزا ممكلة قلبها بالحلال واستحوذ على كنزمشاعرها
تلك هي التي تستحق ان تكونملهمة الشعراء
شمووووخ إمـــــــــراه
انسانه هى كالحلم برقتها
تبحث عنها في استقامتها
تلون الارض حين تطأها بقدميهاليستحي قوس قزح
ويتوارى في السماء خجلا من بهائها
تحول الحزن فيمن حولهاالى امل
وتبدأ يومها بالفرح مع كل الذين جعلوها حزينه
تغمرهم بحنان لامتناهي
وتلملم احزانهم وترمم زلاتهم
حتى يخيل لهم انها هي التي زلت ،،لااقدامهم
ثم تحترق
فقط لتضيئ حياتهم
ومع انهم كثيرا مايطفئونهابزفراتهم
الآن نفسها المضيئه تعود وتحترق ثانيةً لتضيئهم
تلك التي تحملبداخلها شموخ الامومه
طمــــوح امــــــــرأه
ركضت الى الشمس شرقاً فخانهاالظلام
فهربت منه فخانهاالضوء
تعاند الواقع وتحارب التحجر
وتسير فيالطريق
تتأرجح
وتسقط
وتنهض
وتكمل المسير
وتصمم على الوصولل لهدف البعيد
وتنأى بنفسها عن التورط بالاقوال والافعال
ورغم أنف الظروف تكون كماتريد
نجم وقاد تقود من حولها الى واحة الراحه
وأمل يضيئ طرقهمالمعتمه
كبريـــــــاءامــــرأه
لأنها وحيده وام لخمسةاطفال
يغمضون عيونهم بالليل ،، فتغطيهمبالحنان
ولا يبقى لها سوىالالتحاف بِالهم والسماء
وفي الصباح
تعجن من ماءدموعها خبزا لهم
وتودعهم وتدعو لهم
وتبقى وحيده
تطبخ على نار الهم ،،وتتبخر
وتغزل من الكفاح ثيابا،، وتتضاءل
وتوزع عليهم فرحتها ،،لتحزن
وتحمل على عاتقها تحقيق طموحهم ،،وتنكسر
وتنتظر ،، وتنتظر
يومايأتي ليمحو الآم الصبر
ثم تخرج الى الناس بأبهى حله واحلى ابتسامه
ليحسدهاالجميع على لا مبالاتها
بينما واقعها يقطعانياط القلب بوحشيه
تلك هي من تصنع الكبرياء في الرجال
تناقضـــــــات امـــــرأه
لم تغادر عتبة البراءه الا عند عتبةبيتزوجها
ولم تتعلم فنون الحب الا على يديه
احبته بطريقتهاوعلى طبيعتها
واحبها بعيوبها وعقلانيتها واخطائها البريئه
فهي نصف واقعيه ونصف حالمه ،، ونصف عاقله ونصف مجنونه
ونصف بدويه ونصف متحضره ،، ونصف اميرهونصف اسيره
ونصف امرأه ونصف طفله
جمعت بين الفكر والجدل والثرثره والغزل
حتى جعلته يتأرجح بين دنياها ودنياها
وبين الزهد و العشق وبين العاطفه والعقل
وبين الهوس والضحك
لتصبح مملوكةً بين يديه ومملوك فيثناياها
تغفربكل كبرياء زلاته وتتغاضى بكل هدؤ عن شطحاته
وتعــقّـــل بكلرزانهتهوره
لتصنع منه زوج استثنائي يمتلئ بالشغب الهادئ والهدوءالمتوتر
وتجعل منهالرجل الحالم التلقائي والمرهف القوي والمغرور
والمجنون الرزين والرجلا لطفل
وليس بغريب ان تفعل كل ذلك
فهي صادقه في مشاعرها في زمنتباع بهالمشاعر
تلك هي خير متاعالدنيا
طفولـــــــةامـــــــــــرأه
انثى كالطلفه المدلـلـــــــه
تثيربالمرح الأجواء ،، وتغسلالأوجاع
وتملأ بالفرح الارجاء ،، وتسكنالاضلاع
تتحمل الكثير عن اهلها ،تطبطب على احزانهم وتلملم بعثراتهم
وتلقنهمدروساً في الوفاء
وتعرف كيف تصنع من ضعفها قوه
وبقوتها تتسامى،، لتجسد كل صورالعطاء
تعطي بلا حساب ،،وتغدق بلاسباب
وتتألم بصمت ،، وتفرح بصخب
حتى جائت ليلة خطبتها التي تحولت الى ليلة فرح بكائيه
فخروجها من المنزل خساره للجميع
فهي لهمالبلسم
وهيالحنان
وهي المعلم
وهي الامان
وهي الدرّ العفيف اللطيفالمعطاء
فلا عجبان يبكي اهلها بليلتها ،، فراق الوفاء
رآقت لي