ناري جون
04-08-2009, 12:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تخيل أنك على علاقة قويه بـأحد الاصدقاء أخ أو صديق لك أو أخت أو صديقة لكِ وكنتم تقريبا على وفاق ببعض الاشياء واختلاف بالبعض الأخر ولضروفا ما حصل خلاف أنت أو أنتي لم تكوني بطرف به ولم تخطط أو ترسم له بمعني أخر يا غافلين لكم الله تعدي علني وواضح وصريح على مرء من الجميع وللأسف المخزي بهذا الموقف أنه الحكم أو القاضي يكون من أقرب االناس الى قلبك وتتفائل خير بأن الحق سوف يظهر بما إنه الحكم هو الانسان المفرروض انه الصح وهذا ما كنت تعتقد .....ولكن الموقف يثبت ويبين لك عكس ما كنت تحسه أو تتوقعه وينسى الحق وينظر للجانب اللآخر الله اعلم ما القصد منه... لا أريد أن اظلم أحد لكن الموقف فسر نفسه بنفسه تطلب كذا مره مرار وتكرار تفسير ما حصل ولم تجد اجابة سوى التجاهل والامبالاة بحق الحق ما هي ردة فعلك إلى أين يصل بك التفكير أنا معكم نضع في بادء اللأمر الظن الحسن على اساس تنتظر التفسير لكن يمر اليوم والثاني بل الشهر والشهرين لم تجد تفسير حسنا لما مضى بهذه الحاله لا أحد يلموني لو وضعت الظن السئ لكن لانه وقت التفسير انتهى بنتهاء الوقت ينتهي اى تفكير حسن لذلك انا متاكده بأنه سوف يدور بداخلك حوار مع نفسك مع هذا الصديق أين كان فانك تبدا تحاسبه بالسر ...
ماذا سوف تقول له عن ماذا تساله او انك سوف تهمله ولا تعطي له اى اهتمام لانه لا يستحق اهتمامك ولا تفكيرك أو ماذا تبقى نفسك بين أكلمه أو لا في اخر المطاف من سينتصر تخاطبه او لا ..... ربما سوف تختار ان تخاطبه وهو بداخلك يعني بعدم وجوده لكن اريد منكم توجيه كلام له على شكل حوار دعونا نجعلها قضيه للنقاش نرى ما مدي تغير الانسان وتحت اى ضروف.. ولماذا وهل يكتفي الحاكم الحكم على ما شاهد بام عينه أو يحكم بعيون الناس أى الطريقة أفضل للهروب من الحق والعدل والانصاف .... للاسف الاجدر بنا نسال أى الطريقة أفضل للحل بالعدل والانصاف والحق اعتقد هذا أصبح في الماضى لا الحاضر لا أريد أن أعمم لكي لآ اظلم لابد من وجود أناس تسعى للعدل والحق ربما مختفيني وربما علني لكن البعض يري ويشاهد الحق ويعطي له ظهره هذا ما
اريد معرفة اسبابه
اتمنى من الجميع التفاعل مع هذه القضية لانها للاسف الشديد جدا موجوده
ومتواجده بشبه يومي بحياتنا أصبح الحكم على أساس أمور خاصة لا على
أساس الحق
أسمحو لي أنا أبدا بالحوار انا لكي تصل الفكره للجميع
سوف أخاطب نفسية شخصا ما على سبيل المثال أنه ظلمني وأهدر حقي على
فكره يوجد بها من الصدق والواقع نوعا ما أبدا الحوار
إلى متي نبقى على ما نحن عليه ..
الى متى الحياة بنظرك كلها عتاب الامبلاة نكران للجميل
لما كل هذا ماذا جنيت لكسب هذا التصرف
ألم أكن معك في السراء والضراء
ألم أكن دوما للحق شامخة
ألم اتصدى لكل من أهان ديننا ونسب نفسه له
ألم أفعل ما أأمر به دون تردد من أجل الحق والخير
ألم أقف الى جانبك بكل أخلاص ووفاء وإحترام
دوما لكم وومعكم الحق لا ادري متي يكون لنا
أهو ذنب أن أدافع عن كرامتي
أهو عيب رفضي للخطأ بأنواعه
أهي جريمة كبرى أن أقول أنني ظلمت
أهو عدم ووفاء وأخلاص بتخاذي البعد للاعتراض على ما رأيت
أو عيب لو إنتصرت للحق وأعتبر وقتها من مجموعه عدم الوفاء
أهو عيب إن اتخذت موقفا صارما
أهو عيب الابتعاد قليلا عن العنصريه والتفكير بطرق مثلى أخرى
أهو عيب إقراري وطلبي المستمر بحقى وعقاب من تعدى على
أين أنت من هذا وذالك يا حضرة القاضي العادل
ألا تعلم وترى وتشاهد كل ما حدث بام عينك
لماذا أذا لم تكون عادلا يا حضرة القاضي
لماذا لم تنطق بالحق أهي العنصرية من أوقفتك يا حضرة القاضي
أم هي أحاديث وأقاويل باطلة استندت عليها من خلال الغير يا حضرة القاضي
أسالك سؤالا يا حضرة القاضي لكن يريد شجاعة وقوه وانصاف للاجابة عليه
إن كنت تمتلكها أجب وألا بالصمت احيانا يكون خيراً
بماذا يقاس ألانسان من وجهة نظرك يا حضرة القاضي
بدينه بعلمه بادبه باخلاقيه باجتهاده ومثابرته أو بكل هذا وذلك أو يقاس بنظرك من حيث انتمائه
بالله عليك أجب يا حضرة القاضي الهذا الحد وصلنا بنا الحال
إستيقظ يا حضرة القاضي بالله عليك لا تكون ضالما أبدا وتاخذ المظلوم بذنب الظالم لا تنسى بأن الله يرى وسوف نسئل عما فعلنا وقلنا فما بالك وأنت قاضي وجدت لتحكم بالحق والعدل والانصاف وتخاذلت
اتقى الله ما استطتعت وحاسب نفسك قبل أن تحاسب
أسال الله العفو والعافية للجميع
أسفه على طول حواري مع القاضي لكن حبيت أبين من يتعرض له أغلب الناس من وقع الظلم عليهم وسبق لي كتابة موضوع أخر عن الظلم نريد أن نحارب هذه الظاهرة قدر استطعتنا لعل الله يهدينا جميعا لما يحب ويرضى
اللهــــم امين أللهم امين
أنتظر تفاعلكم مع القضيةوطرح ما لديكم في حدود قوانين المنتدي لا نريد التعدي على أحد أو ذكر أسماء أشخاص باعينهم نريده حوار هادئ هادف مفيد وفيه من العبر ما فيه لتعم الفائدة على الجميع
استخدمت هنا المخاطب اليه كلمة القاضي فأنا لآ أعني القاضي بحد ذاته لكن تشبيه لكي تصل الفكرة مع أحترامي وتقديري لجميعع قضاة الحق والعدل والانصاف بكل الدول الاسلاميه ..... ربما أن أعني شخصا ما كانت له نفس صفات القاضي لكن اندثر القليل منها مع مرور الزمن لكن قضاتنا الحقيقين صامدين
باذن الله بوجه كل ظالم متعدي على الحق ..
موفقين بإذن الله ... لكم من أجمل تحية
نـــاري جــــوووون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تخيل أنك على علاقة قويه بـأحد الاصدقاء أخ أو صديق لك أو أخت أو صديقة لكِ وكنتم تقريبا على وفاق ببعض الاشياء واختلاف بالبعض الأخر ولضروفا ما حصل خلاف أنت أو أنتي لم تكوني بطرف به ولم تخطط أو ترسم له بمعني أخر يا غافلين لكم الله تعدي علني وواضح وصريح على مرء من الجميع وللأسف المخزي بهذا الموقف أنه الحكم أو القاضي يكون من أقرب االناس الى قلبك وتتفائل خير بأن الحق سوف يظهر بما إنه الحكم هو الانسان المفرروض انه الصح وهذا ما كنت تعتقد .....ولكن الموقف يثبت ويبين لك عكس ما كنت تحسه أو تتوقعه وينسى الحق وينظر للجانب اللآخر الله اعلم ما القصد منه... لا أريد أن اظلم أحد لكن الموقف فسر نفسه بنفسه تطلب كذا مره مرار وتكرار تفسير ما حصل ولم تجد اجابة سوى التجاهل والامبالاة بحق الحق ما هي ردة فعلك إلى أين يصل بك التفكير أنا معكم نضع في بادء اللأمر الظن الحسن على اساس تنتظر التفسير لكن يمر اليوم والثاني بل الشهر والشهرين لم تجد تفسير حسنا لما مضى بهذه الحاله لا أحد يلموني لو وضعت الظن السئ لكن لانه وقت التفسير انتهى بنتهاء الوقت ينتهي اى تفكير حسن لذلك انا متاكده بأنه سوف يدور بداخلك حوار مع نفسك مع هذا الصديق أين كان فانك تبدا تحاسبه بالسر ...
ماذا سوف تقول له عن ماذا تساله او انك سوف تهمله ولا تعطي له اى اهتمام لانه لا يستحق اهتمامك ولا تفكيرك أو ماذا تبقى نفسك بين أكلمه أو لا في اخر المطاف من سينتصر تخاطبه او لا ..... ربما سوف تختار ان تخاطبه وهو بداخلك يعني بعدم وجوده لكن اريد منكم توجيه كلام له على شكل حوار دعونا نجعلها قضيه للنقاش نرى ما مدي تغير الانسان وتحت اى ضروف.. ولماذا وهل يكتفي الحاكم الحكم على ما شاهد بام عينه أو يحكم بعيون الناس أى الطريقة أفضل للهروب من الحق والعدل والانصاف .... للاسف الاجدر بنا نسال أى الطريقة أفضل للحل بالعدل والانصاف والحق اعتقد هذا أصبح في الماضى لا الحاضر لا أريد أن أعمم لكي لآ اظلم لابد من وجود أناس تسعى للعدل والحق ربما مختفيني وربما علني لكن البعض يري ويشاهد الحق ويعطي له ظهره هذا ما
اريد معرفة اسبابه
اتمنى من الجميع التفاعل مع هذه القضية لانها للاسف الشديد جدا موجوده
ومتواجده بشبه يومي بحياتنا أصبح الحكم على أساس أمور خاصة لا على
أساس الحق
أسمحو لي أنا أبدا بالحوار انا لكي تصل الفكره للجميع
سوف أخاطب نفسية شخصا ما على سبيل المثال أنه ظلمني وأهدر حقي على
فكره يوجد بها من الصدق والواقع نوعا ما أبدا الحوار
إلى متي نبقى على ما نحن عليه ..
الى متى الحياة بنظرك كلها عتاب الامبلاة نكران للجميل
لما كل هذا ماذا جنيت لكسب هذا التصرف
ألم أكن معك في السراء والضراء
ألم أكن دوما للحق شامخة
ألم اتصدى لكل من أهان ديننا ونسب نفسه له
ألم أفعل ما أأمر به دون تردد من أجل الحق والخير
ألم أقف الى جانبك بكل أخلاص ووفاء وإحترام
دوما لكم وومعكم الحق لا ادري متي يكون لنا
أهو ذنب أن أدافع عن كرامتي
أهو عيب رفضي للخطأ بأنواعه
أهي جريمة كبرى أن أقول أنني ظلمت
أهو عدم ووفاء وأخلاص بتخاذي البعد للاعتراض على ما رأيت
أو عيب لو إنتصرت للحق وأعتبر وقتها من مجموعه عدم الوفاء
أهو عيب إن اتخذت موقفا صارما
أهو عيب الابتعاد قليلا عن العنصريه والتفكير بطرق مثلى أخرى
أهو عيب إقراري وطلبي المستمر بحقى وعقاب من تعدى على
أين أنت من هذا وذالك يا حضرة القاضي العادل
ألا تعلم وترى وتشاهد كل ما حدث بام عينك
لماذا أذا لم تكون عادلا يا حضرة القاضي
لماذا لم تنطق بالحق أهي العنصرية من أوقفتك يا حضرة القاضي
أم هي أحاديث وأقاويل باطلة استندت عليها من خلال الغير يا حضرة القاضي
أسالك سؤالا يا حضرة القاضي لكن يريد شجاعة وقوه وانصاف للاجابة عليه
إن كنت تمتلكها أجب وألا بالصمت احيانا يكون خيراً
بماذا يقاس ألانسان من وجهة نظرك يا حضرة القاضي
بدينه بعلمه بادبه باخلاقيه باجتهاده ومثابرته أو بكل هذا وذلك أو يقاس بنظرك من حيث انتمائه
بالله عليك أجب يا حضرة القاضي الهذا الحد وصلنا بنا الحال
إستيقظ يا حضرة القاضي بالله عليك لا تكون ضالما أبدا وتاخذ المظلوم بذنب الظالم لا تنسى بأن الله يرى وسوف نسئل عما فعلنا وقلنا فما بالك وأنت قاضي وجدت لتحكم بالحق والعدل والانصاف وتخاذلت
اتقى الله ما استطتعت وحاسب نفسك قبل أن تحاسب
أسال الله العفو والعافية للجميع
أسفه على طول حواري مع القاضي لكن حبيت أبين من يتعرض له أغلب الناس من وقع الظلم عليهم وسبق لي كتابة موضوع أخر عن الظلم نريد أن نحارب هذه الظاهرة قدر استطعتنا لعل الله يهدينا جميعا لما يحب ويرضى
اللهــــم امين أللهم امين
أنتظر تفاعلكم مع القضيةوطرح ما لديكم في حدود قوانين المنتدي لا نريد التعدي على أحد أو ذكر أسماء أشخاص باعينهم نريده حوار هادئ هادف مفيد وفيه من العبر ما فيه لتعم الفائدة على الجميع
استخدمت هنا المخاطب اليه كلمة القاضي فأنا لآ أعني القاضي بحد ذاته لكن تشبيه لكي تصل الفكرة مع أحترامي وتقديري لجميعع قضاة الحق والعدل والانصاف بكل الدول الاسلاميه ..... ربما أن أعني شخصا ما كانت له نفس صفات القاضي لكن اندثر القليل منها مع مرور الزمن لكن قضاتنا الحقيقين صامدين
باذن الله بوجه كل ظالم متعدي على الحق ..
موفقين بإذن الله ... لكم من أجمل تحية
نـــاري جــــوووون