بدر الالبد
04-06-2005, 12:20 AM
الكعبة المشرّفة تُغسل من الداخل مرة واحدة في كل عام بالماء والصابون، قبل أن يتم مسح جدرانها الداخلية وأرضيتها بالطيب بكل أنواعه، مع تبخيرها من الداخل بأفضل أنواع البخور.
وأرضية الكعبة من الداخل مغطاة برخام من اللون الأبيض في الوسط، أما الأطراف التي يحددها شريط من الرخام الأسود فهي من الرخام الوردي الذي يرتفع إلى جدران الكعبة مسافة أربعة أمتار دون أن يلاصق جدارها الأصلي. أما المسافة المتبقية من الجدار الرخامي حتى السقف والبالغة خمسة أمتار فيغطيها قماش الكعبة الأخضر أو ستائر من اللون الوردي المكتوب عليه بالفضة آيات قرآنية كريمة وتمتد حتى تغطي سقف الكعبة.
كما توجد بلاطة رخامية واحدة فقط بلون غامق تحدد موضع سجود الرسول صلى الله عليه وآله وسلم. بينما توجد علامة أخرى من الرخام نفسه في "موضع الملتزم"، وهو الموضع الذي ألصق فيه الرسول صلى الله عليه وسلم بطنه الشريف وخده الأيمن على الجدار رافعا يده وباكياً.
وتوجد في داخل الكعبة أيضاً ثلاثة أعمدة في الوسط من الخشب المنقوش لدعم السقف، ارتفاع كل منها حوالي تسعة أمتار، وهي محلاة بزخارف ذهبية، علاوة على عدد من القناديل المعلقة المصنوعة من النحاس والفضة والزجاج المنقوش بآيات قرآنية، وتعود هذه القناديل للعهد العثماني.
وفي الكعبة من الداخل سلّم يصل حتى سقف الكعبة، مصنوع من الألمنيوم والكريستال. بالإضافة إلى مجموعة من بلاطات الرخام التي تم تجميعها من كل عهد من عهود من قاموا بتوسعة الحرم المكي الشريف.
وأرضية الكعبة من الداخل مغطاة برخام من اللون الأبيض في الوسط، أما الأطراف التي يحددها شريط من الرخام الأسود فهي من الرخام الوردي الذي يرتفع إلى جدران الكعبة مسافة أربعة أمتار دون أن يلاصق جدارها الأصلي. أما المسافة المتبقية من الجدار الرخامي حتى السقف والبالغة خمسة أمتار فيغطيها قماش الكعبة الأخضر أو ستائر من اللون الوردي المكتوب عليه بالفضة آيات قرآنية كريمة وتمتد حتى تغطي سقف الكعبة.
كما توجد بلاطة رخامية واحدة فقط بلون غامق تحدد موضع سجود الرسول صلى الله عليه وآله وسلم. بينما توجد علامة أخرى من الرخام نفسه في "موضع الملتزم"، وهو الموضع الذي ألصق فيه الرسول صلى الله عليه وسلم بطنه الشريف وخده الأيمن على الجدار رافعا يده وباكياً.
وتوجد في داخل الكعبة أيضاً ثلاثة أعمدة في الوسط من الخشب المنقوش لدعم السقف، ارتفاع كل منها حوالي تسعة أمتار، وهي محلاة بزخارف ذهبية، علاوة على عدد من القناديل المعلقة المصنوعة من النحاس والفضة والزجاج المنقوش بآيات قرآنية، وتعود هذه القناديل للعهد العثماني.
وفي الكعبة من الداخل سلّم يصل حتى سقف الكعبة، مصنوع من الألمنيوم والكريستال. بالإضافة إلى مجموعة من بلاطات الرخام التي تم تجميعها من كل عهد من عهود من قاموا بتوسعة الحرم المكي الشريف.