نايف احمد المطرفي
04-29-2009, 02:38 AM
يامن تريد المال والمطر والبنين والقوة تفضل ...
الاستغفار وفوائده
الاستغفار سبب للمغفرة ودخول الجنة,للمتاع الحسن,زيادة القوة,ودفع البلاء, وتيسير الأمور, ونزول المطر, والإمداد بالأموال والبنين
هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
هل تريد الذرية الطيبة والولدالصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
هل تتمنى راحة البال، وطمأنينة القلب؟
هل تريد صحة البدن والسلامة من العاهات والأمراض ؟
إذن .. عليكبالاستغفار
قال الله تعالى في كتابه الكريم : اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّتُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً
وقال عز وجل قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِاللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُالرَّحِيمُ
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
من لزم الاستغفار جعل اللهله من كل هم فرجا، ومن
كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب
وقال النبىصلى الله عليه و سلم : من قال حين يأوى إلى فراشه : أستغفر الله الذى لا إله إلا هوالحى القيوم و أتوب إليه ثلاث مرات غفر الله ذنوبه و إن كانت مثل ذبد البحر وإنكانت عدد ورق الشجر وإن كانت عدد رمل العالج وإن كانت عدد ايام الدنيا
لاشك أن الاستغفار مأمور به لقول الله: وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ
ولا يلزم أن يكونمن معصية، فقد يستغفر الإنسان عن أشياء فعلها قديماً، ثم إن الإنسان قد يخطئ وهوغير منتبه أنه قد أخطأ، وقد يذنب وهو غير منتبه أنه أذنب
فضائلالاستغفار
أنه طاعة لله عز وجل
أنه سبب لمغفرة الذنوب: فَقُلْتُاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراًا
نزول الأمطار: يُرْسِلِالسَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً
الإمداد بالأموال والبنين: وَيُمْدِدْكُمْبِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ
دخول الجنات :وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ
زيادةالقوة بكل معانيها :وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ
المتاع الحسن :يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً
دفع البلاء :وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْوَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ
وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله: وَيُؤْتِ كُلَّ ذِيفَضْلٍ فَضْلَهُ
العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليلوالنهار، فاذا استغفروا الله غفر الله لهم.
الاستغفار سبب لنزول الرحمة: لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
كفارة للمجلس
وهوتأسٍ بالنبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعينمرة، وفي رواية: مائة مره
الاستغفار وفوائده
الاستغفار سبب للمغفرة ودخول الجنة,للمتاع الحسن,زيادة القوة,ودفع البلاء, وتيسير الأمور, ونزول المطر, والإمداد بالأموال والبنين
هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
هل تريد الذرية الطيبة والولدالصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
هل تتمنى راحة البال، وطمأنينة القلب؟
هل تريد صحة البدن والسلامة من العاهات والأمراض ؟
إذن .. عليكبالاستغفار
قال الله تعالى في كتابه الكريم : اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّتُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً
وقال عز وجل قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِاللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُالرَّحِيمُ
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
من لزم الاستغفار جعل اللهله من كل هم فرجا، ومن
كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب
وقال النبىصلى الله عليه و سلم : من قال حين يأوى إلى فراشه : أستغفر الله الذى لا إله إلا هوالحى القيوم و أتوب إليه ثلاث مرات غفر الله ذنوبه و إن كانت مثل ذبد البحر وإنكانت عدد ورق الشجر وإن كانت عدد رمل العالج وإن كانت عدد ايام الدنيا
لاشك أن الاستغفار مأمور به لقول الله: وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ
ولا يلزم أن يكونمن معصية، فقد يستغفر الإنسان عن أشياء فعلها قديماً، ثم إن الإنسان قد يخطئ وهوغير منتبه أنه قد أخطأ، وقد يذنب وهو غير منتبه أنه أذنب
فضائلالاستغفار
أنه طاعة لله عز وجل
أنه سبب لمغفرة الذنوب: فَقُلْتُاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراًا
نزول الأمطار: يُرْسِلِالسَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً
الإمداد بالأموال والبنين: وَيُمْدِدْكُمْبِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ
دخول الجنات :وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ
زيادةالقوة بكل معانيها :وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ
المتاع الحسن :يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً
دفع البلاء :وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْوَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ
وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله: وَيُؤْتِ كُلَّ ذِيفَضْلٍ فَضْلَهُ
العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليلوالنهار، فاذا استغفروا الله غفر الله لهم.
الاستغفار سبب لنزول الرحمة: لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
كفارة للمجلس
وهوتأسٍ بالنبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعينمرة، وفي رواية: مائة مره