علي دويهيس
05-02-2009, 01:57 PM
كان هناك عرس في احد قصور الافراح وكانت هناك مدعوة بداتترقص علي كل الغاني من بدايه الليل وستمرت
علي حالهاهذا عده ساعات وهي لابسه ملابس الرقص
تقريبا حيث ماكان فستانهااو الذي نسميه فستانا
الا قطعا بسيطه تستر بعض جسمها كاسيات عاريات
العياذ بالله
وقد استمرت في رقصها حتي سقطت مغشيه علي
الكوشه قبل ان تاتي العروسه والعريس
فاخذن الحاضرات يفوقنهاولكن بدون فائده فتقدمت
احدي زميلات هذه المدعوه الي الكوشه وقالت انا اعرف
كيف تفيق فقط زيدوامن الموسيقه والطبل حول اذنيها
فهي ستنعش وتفيق فزادوا صوت الموسيقي حولها دقائق
ولكن دون جدوي فكشفت عليها بعض الحاضرات
فوجدنها ميته فاسرعت الحاضرات بتغطيتهاولكن حدثت
المفاجاه التي لم يكن يتوقعها احدياللهول انكشفت الجثه
حيث لم تثبت عليها العباءه التي غطيت بها تتطاير العباءه
كلما حاولوا تغطيتها فترتفع من جهه وتنقلب مره من
جهه الصدر ومره من جهه الفخذين ومره من جهه
الرأس وفي هذا الاثناء ارسلت بعض الحاضرات لدعوه
زوج هذي المرأه وخذن يحاولن أن يسترنها بالعباءه
ولكن دون فائده فكلما غطينها طارت فحضر زوجها
مسرعا حاول تغطيه عرضه بشماغه ولكن دون فايده
والمفاجاه الثانيه كانت عند الغسل كذلك حصل للكفن
فكلما وضعوا الكفن عليها ارتفع ونكشفت فحاولو
ولكن بدون جدوي
فسأل الحاضرون من اقاربها الأخيار قال لهم تدفن
كماهي فهذا نصيبها وهذا ماكتسبته من الدنيا والعياذ بالله
فدفنت علي حالتها عاريه
اللهم انا نسالك حسن الخاتمه
علي حالهاهذا عده ساعات وهي لابسه ملابس الرقص
تقريبا حيث ماكان فستانهااو الذي نسميه فستانا
الا قطعا بسيطه تستر بعض جسمها كاسيات عاريات
العياذ بالله
وقد استمرت في رقصها حتي سقطت مغشيه علي
الكوشه قبل ان تاتي العروسه والعريس
فاخذن الحاضرات يفوقنهاولكن بدون فائده فتقدمت
احدي زميلات هذه المدعوه الي الكوشه وقالت انا اعرف
كيف تفيق فقط زيدوامن الموسيقه والطبل حول اذنيها
فهي ستنعش وتفيق فزادوا صوت الموسيقي حولها دقائق
ولكن دون جدوي فكشفت عليها بعض الحاضرات
فوجدنها ميته فاسرعت الحاضرات بتغطيتهاولكن حدثت
المفاجاه التي لم يكن يتوقعها احدياللهول انكشفت الجثه
حيث لم تثبت عليها العباءه التي غطيت بها تتطاير العباءه
كلما حاولوا تغطيتها فترتفع من جهه وتنقلب مره من
جهه الصدر ومره من جهه الفخذين ومره من جهه
الرأس وفي هذا الاثناء ارسلت بعض الحاضرات لدعوه
زوج هذي المرأه وخذن يحاولن أن يسترنها بالعباءه
ولكن دون فائده فكلما غطينها طارت فحضر زوجها
مسرعا حاول تغطيه عرضه بشماغه ولكن دون فايده
والمفاجاه الثانيه كانت عند الغسل كذلك حصل للكفن
فكلما وضعوا الكفن عليها ارتفع ونكشفت فحاولو
ولكن بدون جدوي
فسأل الحاضرون من اقاربها الأخيار قال لهم تدفن
كماهي فهذا نصيبها وهذا ماكتسبته من الدنيا والعياذ بالله
فدفنت علي حالتها عاريه
اللهم انا نسالك حسن الخاتمه