أحمد بن حمودالعرادي
05-26-2009, 03:15 PM
نساء الرياض بصوت واحد: انقذنا يا سماحة المفتي !!!
ناشدت اعداد كبيرة من نساء العاصمة اليوم علماء المملكة الأفاضل بضرورة التكاتف حتى لا يصبح الشذوذ فضيلة والعفاف رذيلة وقبل أن يستيقظوا على سكون الرحى بعد ما كانوا يستيقظون على دورانه -بحد وصفهم- مضيفين: لم يعد خافياً مايحاك ضد المرأة في بلاد الحرمين من محاولات جادة وخطوات متسارعة لنزع جلباب حيائها وحشمتها ودفعها إلى أودية مردية.
وقالت النسوة: هذا ليس بمستغرب على أهل الضلال والفساد لكن الذي يُستغرب هو عدم قيام أهل العلم والفضل في مدافعة ذلك الشر العظيم.
وقال عدد منهن: كم كانت المرأة في بلاد مجاورة تتمتع بالستر والعفاف فذُبح العفاف فيها أمام مرأى ومسمع من علمائها والتاريخ شاهد على ذلك فكشفت المرأة وجهها ودخلت في ميادين الاختلاط العام ونزع الحياء وزج بها في أوحال الرياضة والغناء وعملت كمذيعة ومحامية وفي أعمال وتخصصات تخالف شرع ربها وفطرتها فذاقت جراء ذلك الأمرين.
وتسائلن النساء بالقول: هل نبدأ مما انتهى منه غيرنا؟
وتمنين في ختام الرسالة أن يصل صوتهم لسماحة مفتي المملكة وبقية أعضاء هيئة كبار العلماء وجميع من يقدر على الانتصار للنساء العفيفات الضعيفات وإيقاف تسلط المنافقين وأعوانهم على حد قولهم.
الجدير بالذكر ان قضية خروج المرأة السعودية لميادين العمل, وقيادة السيارة وممارسة الرياضة, كانت ولاتزال قضية شائكة في المجتمع, وبرزت مؤخراً محاولات جادة لأظهار بعض هذه النواحي, ووجدت فرق رياضية نسائية سعودية في جدة, في الوقت الذي أكدت فيه شخصية دينية كبيرة جواز ممارسة الرياضة للنساء بشروط.
المصدر : شبكة نور الاسلام
http://www.islamlight.net/index.php?option=content&task=view&id=13803&Itemid=27
ناشدت اعداد كبيرة من نساء العاصمة اليوم علماء المملكة الأفاضل بضرورة التكاتف حتى لا يصبح الشذوذ فضيلة والعفاف رذيلة وقبل أن يستيقظوا على سكون الرحى بعد ما كانوا يستيقظون على دورانه -بحد وصفهم- مضيفين: لم يعد خافياً مايحاك ضد المرأة في بلاد الحرمين من محاولات جادة وخطوات متسارعة لنزع جلباب حيائها وحشمتها ودفعها إلى أودية مردية.
وقالت النسوة: هذا ليس بمستغرب على أهل الضلال والفساد لكن الذي يُستغرب هو عدم قيام أهل العلم والفضل في مدافعة ذلك الشر العظيم.
وقال عدد منهن: كم كانت المرأة في بلاد مجاورة تتمتع بالستر والعفاف فذُبح العفاف فيها أمام مرأى ومسمع من علمائها والتاريخ شاهد على ذلك فكشفت المرأة وجهها ودخلت في ميادين الاختلاط العام ونزع الحياء وزج بها في أوحال الرياضة والغناء وعملت كمذيعة ومحامية وفي أعمال وتخصصات تخالف شرع ربها وفطرتها فذاقت جراء ذلك الأمرين.
وتسائلن النساء بالقول: هل نبدأ مما انتهى منه غيرنا؟
وتمنين في ختام الرسالة أن يصل صوتهم لسماحة مفتي المملكة وبقية أعضاء هيئة كبار العلماء وجميع من يقدر على الانتصار للنساء العفيفات الضعيفات وإيقاف تسلط المنافقين وأعوانهم على حد قولهم.
الجدير بالذكر ان قضية خروج المرأة السعودية لميادين العمل, وقيادة السيارة وممارسة الرياضة, كانت ولاتزال قضية شائكة في المجتمع, وبرزت مؤخراً محاولات جادة لأظهار بعض هذه النواحي, ووجدت فرق رياضية نسائية سعودية في جدة, في الوقت الذي أكدت فيه شخصية دينية كبيرة جواز ممارسة الرياضة للنساء بشروط.
المصدر : شبكة نور الاسلام
http://www.islamlight.net/index.php?option=content&task=view&id=13803&Itemid=27